أخبار وتقارير..بسبب "تهديد محتمل"..قاعدة تابعة للناتو ترفع تأهبها الأمني.."معركة طويلة أمامهم"..أوكرانيا تتحرك لتطويق القوات الروسية في كورسك..زيلينسكي: التوغل في كورسك يهدف لإنهاء الحرب بشروط أوكرانيا..حريق بمنشأة عسكرية في منطقة فولغوغراد الروسية بعد هجوم أوكراني..غرق عبّارة محمّلة بالوقود في ميناء روسي بعد هجوم جوّي أوكراني..بوتين يتهم أوكرانيا بمحاولة ضرب محطة كورسك النووية..ترامب يقطع مقابلة تلفزيونية بعد «تهديدات بالقتل»: نحن في خطر..هاريس تستند إلى «أمل» غير مضمون..في مواجهة «الهجومي» ترامب..«منشقون» جمهوريون بضيافة مؤتمر الديموقراطيين..بيل كلينتون: أنا الأكبر سناً في عائلتي ولا أزال أصغر من ترامب..«طالبان» أفغانستان تُصدر قانون «الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر»..اليسار الفرنسي يتمسك بـ«حق» تشكيل الحكومة..باكستان.. لصوص يقتلون عناصر شرطة جنوبي البلاد..كوريا الشمالية تنتقد بيع أميركا حوامات أباتشي لكوريا الجنوبية..

تاريخ الإضافة الجمعة 23 آب 2024 - 5:35 ص    التعليقات 0    القسم دولية

        


بسبب "تهديد محتمل"..قاعدة تابعة للناتو ترفع تأهبها الأمني..

الحرة / وكالات – واشنطن.. القاعدة أكدت صرف جميع الموظفين غير الأساسيين للمهمة إلى منازلهم"

قالت قاعدة جوية تابعة لحلف شمال الأطلسي في بلدة جايلينكيرخن الألمانية في ساعة متأخرة من مساء الخميس إنها رفعت مستوى الأمن فيها بعد معلومات استخباراتية تشير لوجود تهديد محتمل. وقالت القاعدة في بيان على منصة التواصل الاجتماعي إكس "تم صرف جميع الموظفين غير الأساسيين للمهمة إلى منازلهم كإجراء احترازي"، وفق ما نقلته رويترز. وأضافت "سلامة موظفينا هي أولويتنا القصوى. والعمليات مستمرة كما هو مخطط لها". ولم تقدم القاعدة المزيد من التفاصيل.

"معركة طويلة أمامهم"..أوكرانيا تتحرك لتطويق القوات الروسية في كورسك

الحرة / ترجمات – واشنطن..بوتين أمام معضلة كبيرة إذ أن إخراج القوات الأوكرانية من كورسك يستدعي سحب قوات كبيرة من أوكرانيا

قالت صحيفة "وول ستريت جورنال" إن الجيش الأوكراني بصدد توجيه قواته لمحاصرة نحو 3 آلاف جندي روسي محاصرين بالقرب من نهر في مقاطعة كورسك الروسية، في محاولة لتوجيه ضربة جديدة لموسكو في الأسبوع الثالث من التوغل المفاجئ. وأفادت الصحيفة بأن قوات كييف استخدمت أنظمة صواريخ "هيمارس" الأميركية وطائرات بدون طيار لضرب المعابر العائمة ومعدات الجسور، بينما تحاول روسيا منع تطويق قواتها بين نهر سيم والحدود الأوكرانية. وهذا التوغل الأوكراني، الذي بدأ في 6 أغسطس، أحرج الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، حيث استولت القوات الأوكرانية على عشرات البلدات والقرى في منطقة بحجم يعادل ما استولت عليه روسيا في عام كامل من الهجمات في أوكرانيا، وفق تقرير الصحيفة. ويوسع الجيش الأوكراني الآن سيطرته على طول الحدود ويضرب خطوط الإمداد الروسية، بينما تقوم موسكو بتصعيد الهجمات المضادة باستخدام القنابل والقوات التي تم جلبها من المناطق المحالة في أوكرانيا وأجزاء أخرى من روسيا.

كشف الهجوم الأوكراني المباغت داخل الأراضي الروسية عن أوجه القصور التكتيكية في المؤسسة العسكرية الروسية وطريقة اتخاذ القرارات الميدانية.

وهذا التوغل لم يغير حتى الآن الديناميكيات في ساحات القتال الرئيسية في شرق أوكرانيا، حيث تتقدم روسيا نحو بوكروفسك، وهو مركز لوجستي رئيسي لأوكرانيا، وتوريستك، وهي مدينة ذات أهمية استراتيجية.

فر سكان بوكروفسك، الأربعاء، مع تواصل تقدم القوات الروسية باتجاه هذه العقدة اللوجستية المهمة في شرق أوكرانيا، رغم الهجوم الذي تشنه كييف في منطقة كورسك الحدودية الروسية. في غضون ذلك، استخدمت أوكرانيا طائرات بدون طيار لمهاجمة قاعدة جوية في منطقة فولغوغراد الروسية في تصعيد لحملتها للهجمات طويلة المدى. وذكرت وزارة الدفاع الروسية أنها تصدت لهجمات طائرات بدون طيار في خمس مناطق أخرى خلال الليل. وفي كورسك، تعمل أوكرانيا على توسيع نطاق توغلها بدلا من التقدم العميق الذي يسهل قطعه، وفقا لما ذكره ميك ريان، استراتيجي عسكري ولواء متقاعد في الجيش الأسترالي، في حديث للصحيفة الأميركية. ويركز الجيش الأوكراني في كورسك على السيطرة على الأراضي الأكثر قابلية للدفاع عنها والقريبة من أوكرانيا، مما يسهل دعمها.

"معضلة"

هذا النهج يضع بوتين أمام معضلة كبيرة وفق الصحيفة، حيث أن محاولة إخراج القوات الأوكرانية تستدعي سحب قوات كبيرة من أوكرانيا، وهو ما سيضعف الهجمات الروسية المستمرة ضد الأهداف الاستراتيجية في الشرق ويتيح للأوكرانيين استغلال الفجوات واستعادة أراضيهم. وحتى الآن، يبدو أن روسيا تنقل بشكل أساسي قوات من الاحتياطات والمناطق في أوكرانيا حيث القتال ليس شديدا، مثل الجنوب والشمال الشرقي.

أوكرانيا- روسيا

وهناك من يرى أنه من المنطقي لروسيا مراقبة الوضع وإبطاء تقدم الأوكرانيين بإرسال ما يكفي من القوات فقط. بالنسبة لروسيا، قد تكون استعادة السيطرة على كل منطقة كورسك هدفا ثانويا مقارنة بالهدف الاستراتيجي المتمثل في التقدم في إقليم دونيتسك الشرقي الأوكراني، الذي أعلن بوتين أنه جزء من روسيا. وتجند موسكو حوالي 25 ألف رجل شهريا، لكنها تعاني من نقص الجنود ذوي الخبرة اللازمة لدفع الأوكرانيين للخروج. وحتى الآن، "لا يوجد قلق كبير في موسكو بشأن الوضع في كورسك"، وفقا لتاتيانا ستانوفايا، الزميلة البارزة في مركز كارنيغي روسيا وأوراسيا. وتعتقد ستانوفايا التي تحدثت لـ"وول ستريت جورنال" أن بوتين يرى أن الهجوم الأوكراني له تأثير محدود على حساباته الاستراتيجية الأوسع، التي تركز على السيطرة على دونيتسك وإسقاط الحكومة الأوكرانية في نهاية المطاف لتهيئة الظروف لمفاوضات تصب في مصلحة روسيا. وأضافت أن الجيش الروسي لا يريد الانجرار إلى هجوم مكلف في كورسك قد يتطلب استخدام استراتيجية الأرض المحروقة التي طُبِّقت في مدن أوكرانية مثل أفدييفكا وباخموت.

"ضربة"

لكن العملية الأوكرانية وجهت ضربة لوعد بوتين بأن الحرب، التي يسميها "عملية عسكرية خاصة"، ستبقى محصورة في أوكرانيا ولن تؤثر على حياة الروس العاديين. ويرى بعض القادة العسكريين الأوكرانيين منذ فترة طويلة أن جعل الروس يشعرون بالحرب يجب أن يكون جزءا أساسيا من استراتيجية كييف، لأنه يزيد الضغط على بوتين لإنهاء الحرب. قائد كتيبة طائرات بدون طيار أوكراني يحمل الاسم الرمزي "كولد" قال للصحيفة في هذا الشأن: "نريد أن نجلب الحرب إلى أراضيهم". وكانت وحدات الطائرات بدون طيار التابعة لـ "كولد" من أوائل القوات التي دخلت كورسك، وهي الآن تتمركز في أقبية المنازل شمال سودجا، حيث تستخدم طائراتها الاستطلاعية والهجومية لمساعدة القوات الأوكرانية على التقدم.

بعد "التوغل الأوكراني".. روسيا تبدأ في تجهيز "أماكن إيواء" بمنطقة كورسك

ذكر القائم بأعمال حاكم منطقة كورسك الواقعة غرب روسيا، أليكسي سميرنوف، الخميس، أن السلطات الروسية بدأت في تركيب أماكن إيواء خرسانية في المنطقة في مسعى لحماية المدنيين في ظل التوغل الأوكراني المستمر.

وأوضح "كولد" أن روسيا تقاتل بشراسة. ففي وقت سابق من هذا الأسبوع، أرسلت قوة مكونة من 80 جنديا إلى إحدى القرى الأوكرانية المحتلة، وقبل هجومها أسقطت 21 قنبلة انزلاقية على البلدة في ساعة واحدة، مما صعّب على الأوكرانيين صد الهجوم. وأشار إلى أن القوات الروسية التي تم استقدامها مجهزة جيدا ولديها خبرة قتالية واسعة، إذ نجحت في استخدام أنظمة الحرب الإلكترونية لإسقاط بعض طائرات وحدته. وكشف أن الجنود الروس الذين يتابع تحركاتهم عبر شاشات الطائرات بدون طيار، بصدد حفر الخنادق ويثبتون مواقع دفاعية على طول الخط الأمامي الجديد، مما يشير إلى أنهم يتوقعون حملة طويلة.

أكبر هجوم

تصاعد هجمات الطائرات الأوكرانية بدون طيار على المناطق الروسية يتزامن مع زيادة الهجمات على المطارات العسكرية لمنع روسيا من استخدامها لإطلاق الطائرات بدون طيار ومقاتلات. وفي الأسبوع الماضي، شنت أوكرانيا ما وصفه مسؤول بأنه أكبر هجوم بالطائرات بدون طيار على المطارات العسكرية الروسية منذ بداية الحرب، حيث استهدفت مطارات في فورونيج وكورسك وسافاسلييكا وبوريسوغليبسك. والطائرات بدون طيار، التي تُصنع محليا وتعتبر أقل تكلفة وأكثر توفرا من الصواريخ المجنحة، تمكنت من تجاوز القيود السياسية المفروضة على استخدام الأسلحة المقدمة من الحلفاء الغربيين في الهجمات داخل الأراضي الروسية.

أوكرانيا- روسيا

وبالإضافة إلى ذلك، استهدفت أوكرانيا مصافي النفط الروسية باستخدام طائراتها بدون طيار. وفي سومي، وهي مدينة تقع في المنطقة الأوكرانية الحدودية مع كورسك، تصطف على الطرق العسكرية مركبات تُستخدم لنقل الإمدادات إلى داخل كورسك، بما في ذلك الغذاء والوقود للقوات. كما يتم جلب مولدات كهربائية بسبب الأضرار التي لحقت بالبنية التحتية في منطقة كورسك، مما تسبب في انقطاع الكهرباء هناك. ومع قيام الروس بتجميع الجسور العائمة لمحاولة عبور نهر سيم، يستمر الأوكرانيون في تدميرها باستخدام المدفعية. لكن الجنود الأوكرانيين يعتقدون أن هذه التحركات لن تنجح في مساعدة القوات الروسية المحاصرة والمعزولة عن خطوط إمدادها بالقرب من نهر سيم. قائد أوكراني يحمل الاسم الرمزي "كروات"، قال للصحيفة: "الآن بعد أن دمرنا ثلاثة من جسورهم، فإن الأمر مسألة وقت فقط قبل أن يُغلق الجيب عليهم".

زيلينسكي: التوغل في كورسك يهدف لإنهاء الحرب بشروط أوكرانيا

روسيا تعلن سيطرتها على بلدة أخرى قرب بوكروفسك الاستراتيجية.. والسفارة الأميركية في كييف تحذر من هجمات روسية محتملة في يوم استقلال أوكرانيا

العربية.نت.. قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي اليوم الخميس، إن التوغل الكبير الذي نفذته قوات أوكرانية في منطقة كورسك الروسية كان خطوة ضمن جهود منهجية لإنهاء الحرب المستمرة منذ 30 شهراً بشروط كييف. وأضاف خلال مناسبة في كييف أن التوغل الذي حدث في السادس من أغسطس، إضافةً للدفاعات الأوكرانية في شرق البلاد حيث تركز روسيا هجومها هناك، هو جزء من مسار "لإنهاء الحرب بشروط أوكرانيا المستقلة".

مقتل شخصين في سومي خلال هجوم روسي

في سياق متصل، قال ممثلو ادعاء اليوم الخميس إن هجوماً روسياً بقنبلتين موجهتين في منطقة سومي بشمال شرق أوكرانيا على الحدود مع منطقة كورسك الروسية أسفر عن مقتل شخصين. وأسقطت القوات الروسية قنبلتين موجهتين على منشآت بنية تحتية مدنية، بحسب بيان المدعين الإقليميين على تطبيق تلغرام. وأضاف البيان أن شخصاً أصيب في الهجوم. وأمطرت روسيا المناطق الحدودية الأوكرانية بهجمات عديدة، بينما قالت كييف إن توغلها المباغت في منطقة كورسك يهدف إلى تعطيل قدرة موسكو على شن مثل هذه الهجمات. وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي اليوم الخميس إنه زار منطقة سومي وأضاف أن هناك تراجعا في وتيرة القصف الروسي وفي أعداد القتلى المدنيين منذ عملية كورسك.

تحذير أميركي من هجمات السبت

في سياق متصل قالت السفارة الأميركية في كييف إن هناك خطراً متزايداً من هجمات روسية بصواريخ وطائرات مسيرة على أنحاء أوكرانيا خلال الأيام المقبلة في الوقت الذي تتأهب فيه البلاد للاحتفال يوم السبت بالذكرى الثالثة والثلاثين لاستقلالها عن الاتحاد السوفيتي. وقال قائد الجيش الأوكراني أولكسندر سيرسكي في وقت سابق من هذا الأسبوع إن روسيا أطلقت 9600 صاروخ و14 ألف طائرة مسيرة خلال هجماتها على أوكرانيا منذ بداية الحرب في فبراير 2022. وقالت السفارة الأميركية في كييف "تتوقع السفارة أن هناك خطراً متزايداً خلال الأيام القليلة المقبلة ومطلع الأسبوع من.. هجمات روسية بطائرات مسيرة وصواريخ على أنحاء أوكرانيا بالتزامن مع يوم استقلال أوكرانيا في 24 أغسطس". ونُشر البيان على الموقع الإلكتروني للسفارة الأميركية في ساعة متأخرة من أمس الأربعاء. وبات يوم الاستقلال محط اهتمام كبير بالنسبة للأوكرانيين منذ اندلاع الحرب مع روسيا، إذ عزز حس الوطنية لدى العديد منهم. وهذا العام، يأتي يوم استقلال أوكرانيا بعد أكثر من أسبوعين من تنفيذ كييف توغلاً مباغتاً داخل منطقة كورسك الروسية الحدودية فيما تستمر القوات الروسية في التقدم تدريجياً في المناطق الشرقية من أوكرانيا. وقال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إن موسكو سترد "بشكل متكافئ" على التوغل الذي وصفه بأنه استفزاز شديد.

تقدم روسيا في شرق أوكرانيا

هذا وأعلنت روسيا اليوم الخميس السيطرة على بلدة جديدة في شرق أوكرانيا قريبة من مدينة بوكروفسك الاستراتيجية التي طلب من سكانها الإخلاء مع اقتراب القوات الروسية التي باتت على مسافة عشرة كيلومترات. وأكدت وزارة الدفاع الروسية في تقريرها اليومي "بفضل التحركات الناجحة لتجمع قوات الوسط تم تحرير بلدة ميجوفيه". وواصل الجيش الروسي تقدمه في الأسابيع الأخيرة في هذا القطاع من الجبهة حيث سيطر على قرية تلو الأخرى مهدداً مدينة بوكروفسك البالغ عدد سكانها 53 ألف نسمة. ويؤشر هذا التقدم الى الضغط الروسي المستمر على الجبهة الشرقية، رغم التقدم غير المسبوق للقوات الأوكرانية في منطقة كورسك الروسية منذ السادس من أغسطس. وبينما تتركز الأنظار على هذا الهجوم، تستمر المعارك في حوض دونباس الأوكراني حيث الأفضلية للجيش الروسي الأكبر عديداً والأفضل تجهيزاً في مواجهة القوات الأوكرانية. ويبدو في الوقت الراهن أن الهجوم داخل روسيا لم يسمح بتخفيف الضغط الروسي على بوكروفسك مثلما كانت تأمل السلطات الأوكرانية. وتقع مدينة بوكروفسك عند طريق مهم يؤدي الى المعقلين الأوكرانيين تشاسيف يار وكوستيانتنيفكا.

حريق بمنشأة عسكرية في منطقة فولغوغراد الروسية بعد هجوم أوكراني

الراي.. رويترز... قال حاكم منطقة فولغوغراد بجنوب روسيا أندريه بوتشاروف إن حريقا اندلع في منشأة عسكرية بالمنطقة بعد سقوط طائرة أوكرانية مسيرة عليها. وذكر بوتشاروف عبر تطبيق «تيليغرام» أنه لم تقع إصابات. كما لم يحدد المنشأة التي تعرضت للهجوم، لكنه قال إن الهجوم ركز على قرية مارينوفكا حيث توجد قاعدة جوية تابعة للجيش.

غرق عبّارة محمّلة بالوقود في ميناء روسي بعد هجوم جوّي أوكراني

الراي...غرقت عبّارة تجارية تنقل خزانات محمّلة بالوقود، اليوم الخميس، في ميناء روسي مقابل شبه جزيرة القرم التي ضمّتها موسكو، بعدما أصيبت في هجوم جوّي أوكراني، وفق ما أفادت السلطات الإقليمية. وقالت السلطات المحلية في منطقة كراسنودار بجنوب غرب روسيا إنه «بنتيجة الأضرار التي لحقت بها، غرقت العبارة في مياه ميناء قوقاز. لا يوجد حريق في الميناء». وحمّلت السلطات «نظام كييف» المسؤولية عن الهجوم. وهي كانت أفادت سابقا عن «تعرض عبّارة تنقل خزانات محمّلة بالوقود في ميناء قوقاز لهجوم» مشيرة إلى أن فرق الطوارئ توجهت الى المنطقة. وأظهرت صور تمّ تداولها على وسائل التواصل الاجتماعي اندلاع حريق وتصاعد الدخان بعدما أبلغ مسؤولون روس عن هجوم أوكراني على الميناء. يقع ميناء قوقاز في مضيق كيرتش الذي يفصل روسيا عن شبه جزيرة القرم الأوكرانية التي ضمتها موسكو عام 2014. واستهدفت الهجمات الجوية الأوكرانية شبه جزيرة القرم والجسر وخط السكك الحديد الذي يربطها بالبر الرئيسي الروسي طوال الصراع. وأدلى مسؤولون في كييف بتعليقات مبهمة بعد الهجوم. وكتبت داريا زاريفنا وهي مستشارة الاتصالات للرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، في منشور على تلغرام «جميل»، وأرفقت صورة لحريق كبير في الميناء. وفي حديثه في مناسبة للمحاربين القدامى في وقت سابق الخميس، بدا أن زيلينسكي يدعو قواته إلى تكثيف الهجمات على الأراضي الروسية. وقال «من أجل طرد المحتل من أرضنا، يتعين علينا خلق أكبر عدد ممكن من المشاكل للدولة الروسية على أراضيها». ولم يذكر المسؤولون الروس نوع السلاح الذي استخدمته أوكرانيا لضرب العبّارة. وقالت وكالة أنباء ريا نوفوستي الروسية إن خمسة أشخاص كانوا على متن السفينة وقت الهجوم لم يعرف مصيرهم. وضربت أوكرانيا عدة سفن روسية في منطقة البحر الأسود منذ بدء الحرب في مطلع العام 2022.

بوتين يتهم أوكرانيا بمحاولة ضرب محطة كورسك النووية

مودي يدعو عشية زيارته لكييف إلى وقف الحرب واللجوء للدبلوماسية

الجريدة...اتهم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أمس، أوكرانيا بمحاولة ضرب المحطة النووية في مدينة كورسك، في وقت تفقد نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي قواته التي تشن هجوماً واسع النطاق داخل روسيا منذ أكثر من أسبوعين. وقال بوتين، خلال اجتماع مع أعضاء حكومته وحكام المناطق المحاذية لأوكرانيا، «حاول العدو ضرب المحطة النووية خلال الليل، وتم إبلاغ الوكالة الدولية للطاقة الذرية». ووسط تحذيرات موسكو منذ عدة أيام من «خطر» وقوع كارثة نووية في كورسك، أعلنت الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن مديرها العام رافايل غروسي سيزور «الأسبوع المقبل» المحطة الواقعة على مسافة 50 كلم من منطقة المعارك الطاحنة بين القوات الروسية والأوكرانية، داعية إلى «أقصى درجات ضبط النفس لتفادي حادث نووي تتأتى عنه عواقب إشعاعية خطيرة». من جانبه، أعلن زيلينسكي أنه زار منطقة سومي الأوكرانية الحدودية مع كورسك الروسية، والتقى رئيس الأركان أولسكندر سيرسكي، ورئيس الإدارة العسكرية للمنطقة، وأكد أن قواته سيطرت على بلدة أخرى، و«عززت صندوق التبادل»، وهو ما يعني أنها أسرت المزيد من الجنود لاستخدامهم في عمليات تبادل مستقبلية. وقال مسؤولون أوكرانيون إن أهداف الهجوم تشمل إقامة «منطقة عازلة» في الأراضي الروسية، والمساهمة في إنهاء الحرب بشروط «عادلة»، واستنزاف القوات الروسية. وفي ظل التوغل الأوكراني المستمر، ذكر القائم بأعمال حاكم كورسك أليكسي سميرنوف أن السلطات الروسية بدأت تركيب أماكن إيواء خرسانية في مواقع مزدحمة، من بينها 60 محطة حافلات وأماكن إيواء مشابهة في بلدتين أخريين لحماية المدنيين. ومع استمرار الجيش الروسي في تحقيق مكاسب مطردة بمنطقة دونباس، قال الرئيس الأوكراني إنه ناقش «الخطوات المتخذة لتعزيز الدفاع تجاه توريتسك وبوكروفسك». وفي تقدم جديد شرق أوكرانيا، أكدت وزارة الدفاع الروسية أنه «بفضل التحركات الناجحة لتجمع قوات الوسط تم تحرير بلدة ميجوفيه» للتقدم إلى مسافة 10 كلم من مدينة بوكروفسك الاستراتيجية، التي طلب من سكانها الإخلاء. وأفاد مصدر في الاستخبارات الأوكرانية بأنه تم قصف مطار مارينوفكا في منطقة فولغوغراد، مشددا على أن «كل عملية تقلل من تفوق روسيا الجوي وتحد بشكل كبير من قدرات طائراتها». من جهته، قال حاكم فولغوغراد أندريه بوشاروف إن طائرة مسيرة أسقطتها الدفاعات الجوية تسببت في اندلاع حريق «في منشأة تابعة لوزارة الدفاع». وقبيل زيارة تاريخية لأوكرانيا، شدد رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، خلال توقفه أمس في بولندا، على أنه «لا يمكن حل» أي نزاع «في ساحة المعركة»، داعياً إلى سلوك طريق «الحوار والدبلوماسية». وخلال لقائه نظيره البولندي دونالد توسك، قال أول رئيس وزراء هندي يزور أوكرانيا: «نؤيد الحوار والدبلوماسية لإعادة إحلال السلام والاستقرار بأسرع ما يمكن. والهند مستعدة في هذا السبيل لتقديم كل المساهمات الممكنة مع الدول الصديقة». من جانبه، أبدى توسك ارتياحه لعزم مودي، الذي امتنع عن إدانة هجوم روسيا على أوكرانيا، على الالتزام شخصياً «من أجل نهاية سلمية وعادلة وسريعة للحرب». وقال: «الهند يمكنها لعب دور في غاية الأهمية والإيجابية، ما يضفي أهمية على هذا التصريح، لا سيما أن رئيس الوزراء سيتوجه إلى كييف بعد 12 ساعة في زيارة يمكن أن ترتدي أيضا طابعا تاريخيا»، وأكد أن «التاريخ علم بلداننا أهمية احترام القواعد والحدود ووحدة الأراضي»....

روسيا تفتح قضية جنائية ضد مراسل لعبوره الحدود بشكل غير قانوني في كورسك

موسكو: «الشرق الأوسط».. أعلن جهاز الأمن الاتحادي الروسي، يوم الخميس، فتح قضية جنائية ضد صحافي يعمل لدى شبكة (سي.إن.إن) التلفزيونية اتهمه بأنه عبر الحدود الروسية بشكل غير قانوني لتصوير تقرير داخل منطقة كورسك بعد توغل أوكراني عبر الحدود. وقال الجهاز إن الصحفي اسمه نيك باتون والش، وهو بريطاني يعمل مراسلا رئيسيا للشؤون الأمنية الدولية لدى سي.إن.إن. وأضاف أنه فتح قضايا مماثلة ضد اثنين من الصحفيين الأوكرانيين. من جانبها، قالت الشبكة في بيان "خلال هذا الصراع قدم فريقنا تقارير واقعية محايدة تغطي المنظورين الأوكراني والروسي للحرب". وأضافت "تمت دعوة فريقنا من قبل الحكومة الأوكرانية، إلى جانب صحفيين دوليين آخرين، ورافقه الجيش الأوكراني لرؤية الأراضي التي احتلها في الآونة الأخيرة. وهذا نشاط يتمتع بالحماية وفقا للحقوق الممنوحة للصحفيين بموجب اتفاقية جنيف والقانون الدولي". وقال جهاز الأمن الروسي في بيان إن موسكو ستصدر قريبا مذكرة اعتقال دولية تتعلق بقضايا الصحفيين الثلاثة. وأضاف أن أقصى عقوبة لأي شخص تثبت إدانته بعبور الحدود بشكل غير قانوني هي السجن لخمس سنوات. واستدعت روسيا دبلوماسيا أميركيا كبيرا في موسكو في وقت سابق من هذا الأسبوع للاحتجاج على ما أسمته "أعمالا استفزازية" لصحفيين أميركيين قدموا تقارير من منطقة كورسك. وبدأ التوغل الأوكراني المباغت في كورسك، وهو الأكبر من نوعه لقوة أجنبية داخل روسيا منذ الحرب العالمية الثانية، في السادس من هذا الشهر عندما عبر آلاف الجنود الأوكرانيين الحدود الغربية لروسيا.

روسيا تعتقل أجنبياً مطلوباً لدى أميركا بتهمة الاحتيال

موسكو: «الشرق الأوسط».. قالت محكمة مدينة سان بطرسبرغ الروسية، مساء أمس الأربعاء، إن شرطة المدينة أوقفت سائق سيارات سباق يحمل الجنسيتين الإسرائيلية والكندية، مطلوباً القبض عليه من الولايات المتحدة بتهمة الاحتيال بخطة غير قانونية لتداول الأسهم عبر الإنترنت، وفق وكالة «رويترز» للأنباء. وجاء في بيان أصدرته اللجنة الأميركية لتداول العقود الآجلة للسلع الأولية، في مايو (أيار) 2020، أن جوشوا كارتو، وشقيقيه ديفيد وجوناثان، وعدة أشخاص آخرين، مطلوب القبض عليهم بتهمة إدارة مخطط احتيال بين عاميْ 2013 و2018 كبّد المستثمرين ملايين الدولارات. وذكرت المحكمة أن الشرطة أوقفت كارتو، في 19 أغسطس (آب) الحالي، في مطار بولكوفو. وقالت إنه إسرائيلي كندي «مطلوب القبض عليه من الولايات المتحدة». ولم يتضح بعدُ متى وصل إلى روسيا. وجدّدت المحكمة، أمس، حبسه لمدة 72 ساعة. ولم تتمكن «رويترز» من تحديد ما إذا كان لديه محامٍ. وأوضحت المحكمة أن اتهامات قد تُوجَّه لكارتو، بموجب قانون الاحتيال الروسي الذي يتضمن عقوبة السجن لمدة تصل إلى عشر سنوات. ولا توجد معاهدة بين روسيا والولايات المتحدة لتسليم المطلوبين. يأتي توقيف كارتو بعد أقل من شهر على أكبر عملية تبادل للسجناء بين روسيا والغرب بقيادة الولايات المتحدة منذ الحرب الباردة، جرى فيها تبادل 16 شخصاً محتجَزين في روسيا وروسيا البيضاء، مقابل ثمانية روس مسجونين في دول غربية.

ترامب يقطع مقابلة تلفزيونية بعد «تهديدات بالقتل»: نحن في خطر

الراي...قطع المرشح الجمهوري لانتخابات الرئاسة، الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، بشكل مفاجئ مقابلة مع شبكة «نيوز نيشن» الأميركية، بسبب مخاوف تتعلق بسلامته. وأنهى ترامب فجأة مقابلة بالقرب من الحدود الأميركية المكسيكية في ولاية أريزونا، قائلاً «نحن في خطر»، بحسب «سكاي نيوز». وأعلن مكتب عمدة مقاطعة كوتشيز في ولاية أريزونا، عن إجرائه بحثاً عن رجل مطلوب بموجب مذكرات توقيف سارية، في ما يتعلق بتهديدات بقتل مرشح رئاسي أميركي، وذلك تزامنًا مع قيام ترامب برحلة إلى الولاية. وذكر مكتب عمدة مقاطعة كوتشيز، في بيان، أن «الرجل يدعى رونالد لي سيفرود ويبلغ من العمر 66 عامًا، وهو مطلوب بموجب مذكرات توقيف سارية من ولاية ويسكونسن، بتهمة القيادة تحت تأثير الكحول والفشل في الحضور، بالإضافة إلى مذكرات في ولاية أريزونا بتهمة الضرب والهروب»، وفقًا لما نقلته وسائل إعلام.

الرئيس السابق يُحذّر من اختفاء ملايين الوظائف ومن حرب عالمية ثالثة

هاريس تستند إلى «أمل» غير مضمون... في مواجهة «الهجومي» ترامب

- والز للديمقراطيين: سيكون لديكم الوقت للنوم عندما تموتون!

- كلينتون ساخراً من ترامب: أنا أصغر سناً منه

- جمهوريون يدعون إلى مغادرة «طائفة» ترامب

الراي....تستند المرشحة الديمقراطية للرئاسة الأميركية كامالا هاريس، إلى الأمل الذي أحييته في صفوف معسكرها، لكن لا شيء مضموناً في مواجهة مرشح جمهوري مثل الرئيس السابق دونالد ترامب، يقدّم نائبة الرئيس على أنّها «يسارية مجنونة» تريد دفع الولايات المتحدة نحو «الشيوعية». ليل الخميس - الجمعة، قبلت نائبة الرئيس، رسمياً تسمية الحزب الديمقراطي لها مرشحة لانتخابات الخامس من نوفمبر، لتتخذ المواجهة بين هاريس وترامب طابعاً رسمياً، وذلك في ختام مؤتمر طغت عليه الحماسة واجتذب ملايين المشاهدين كلّ مساء. وفي مواجهة منافسها الجمهوري، الذي يقول إنه الوحيد القادر على وقف «تراجع» البلاد، تطرح هاريس رؤية متفائلة للغاية لوضع البلاد. وفي السياق، منح موقع FiveThirtyEight الذي يجمع نتائج استطلاعات الرأي، الأربعاء، تقدّماً لهاريس بنحو ثلاث نقاط على ترامب، في نوايا التصويت على المستوى الوطني. لكن قبل 74 يوماً من الاقتراع، قد لا يشكل هذا الفارق بأي حال من الأحوال ضمانة للفوز في الانتخابات التي ستُحسم في عدد من الولايات الرئيسية كما حصل في العامين 2016 و2020. وقد تحدث الكثير من الأمور بحلول الخامس من نوفمبر. فخلال أربعة أسابيع مُربكة، شهدت الولايات المتحدة رئيسها الحالي جو بايدن يتخلّى عن ترشيحه، فيما تعرض ترامب لمحاولة اغتيال في ولاية بنسلفانيا.

«انتخابات متقاربة»

بالتالي، تُطرح الكثير من التساؤلات، منها ما يتعلّق بإمكانية تخلّي المرشح المستقل روبرت إف كينيدي جونيور عن ترشيحه وتأثير ذلك على المشهد الانتخابي، في حال أعلن دعمه للملياردير الجمهوري، الأمر الذي أشارت وسائل إعلام إلى أنه يستعد للقيام به.

تيم والز

وكان تيم والز، المرشح الديمقراطي لمنصب نائب الرئيس، أطلق نداء حماسياً، الأربعاء، لتعبئة الديمقراطيين. وقال حاكم ولاية مينيسوتا بعد قبوله رسمياً ترشيح الحزب له، «سيكون لديكم الوقت للنوم عندما تموتون»! مضيفاً «لم يبقَ أمامنا إلا 76 يوماً، هذا لا شيء». كذلك، تميّز المؤتمر بالعديد من النقاط البارزة. خلال حفل الافتتاح، الإثنين، تلقّى بايدن تصفيقاً حارّاً استمر لدقائق من المؤيدين الذين بدا عليهم التأثر. وجاء خطاب الرئيس قبل الخطابين الحماسيين الثلاثاء لميشيل وباراك أوباما اللذين جعلا ملعب شيكاغو بولز، يهدر على أصوات المؤيدين الذين كانوا يهتفون «نعم تستطيع»، في إشارة إلى هاريس. ومساء الأربعاء، علت ضحكات المندوبين لدى استماعهم لخطاب الرئيس السابق بيل كلينتون الذي سخر من ترامب على خلفية سنّه. وفي خطاب افتقر إلى القوة الشبابية لخطاباته السابقة، أشار كلينتون إلى أنه بلغ أخيراً، 78 عاماً، وأنه «أكبر شخص في عائلته ما زال على قيد الحياة» لكنه «ما زال أصغر سناً من ترامب». وكلينتون أصغر من ترامب بنحو شهرين. وكلاهما أصغر من بايدن (81 عاماً)، لكنهما أكبر سناً بكثير من هاريس (59 عاماً).

«طائفة» ترامب

كما شهد المؤتمر الديمقراطي، سيلاً من الانتقادات ضد ترامب، من مجموعة من الجمهوريين «المتمرّدين» الذين دعوا إلى التصويت لهاريس. وقال جيف دانكن، النائب السابق لحاكم ولاية جورجيا التي سعى فيها ترامب إلى قلب نتائج الانتخابات الرئاسية في 2020، «في الآونة الأخيرة، بات حزبنا أشبه بطائفة، طائفة تبجل مجرماً». ووصفت الناطقة السابقة باسم البيت الأبيض أثناء عهد ترامب ستيفاني غريشام، رئيسها السابق، الثلاثاء، بأنّه كاذب «بلا تعاطف ولا أخلاق ولا إخلاص للحقيقة». وقالت «رأيته عندما لا يكون أمام الكاميرات. في الكواليس، ترامب يسخر من مناصريه الذين يصفهم برجال الكهف». مع ذلك، استبعد مستشار ترامب خلال حملة العام 2016 ديفيد أوربان، أي تأثير جوهري لتصريحات هؤلاء الجمهوريين على الناخبين. لكنّه أقر في حديث لمحطة «سي إن إن»، بأنّ خطاب دانكن «قد يمنح الإذن للناخبين للتصويت لهاريس» في ولايته جورجيا.

ترامب في نورث كارولينا

في غضون ذلك، ضاعف الرئيس السابق جولاته الانتخابية في الولايات التي تشهد المعارك الأكثر احتداماً في الانتخابات الرئاسية، سعياً منه لوقف الزخم الذي اكتسبته منافسته الجديدة. وتوجّه الأربعاء إلى ولاية كارولينا الشمالية يرافقه المرشح لمنصب نائبه جاي. دي. فانس، للمشاركة في أول تجمّع في مكان مفتوح منذ محاولة اغتياله، قبل مشاركته في تجمّعات انتخابية أخرى في أريزونا ونيفادا. ومن خلف الزجاج المقاوم للرصاص في متحف الطيران في آشبورو، اتّهم ترامب، هاريس بأنها «أكثر شخص يساري متطرف» يدخل السباق الرئاسي، محذّراً من أنّ ملايين الوظائف «ستختفي فجأة» إذا ما فازت بالانتخابات. وأضاف مخاطباً الحشد «مدخّرات حياتكم ستختفي تماماً». وحذّر من أنّه «إذا فازت الرفيقة كامالا في نوفمبر، فمن شبه المؤكد أننا سنشهد حرباً عالمية ثالثة». وتعد كارولينا الشمالية الواقعة جنوبا إحدى الولايات القليلة المتوقع أن تحسم نتيجة الانتخابات.

«منشقون» جمهوريون بضيافة مؤتمر الديموقراطيين

وترامب يحذّر من حرب عالمية إذا فازت «الرفيقة كامالا»

بيل كلينتون: أنا الأكبر سناً في عائلتي ولا أزال أصغر من ترامب

الجريدة...شهد مؤتمر الحزب الديموقراطي الذي انعقد في شيكاغو سيلاً من الانتقادات للرئيس السابق دونالد ترامب، من نجوم الحزب، مثل باراك وميشال أوباما وبيل وهيلاري كلينتون، وأيضاً من الجمهوريين «المتمرّدين» الذين دعوا إلى التصويت لمنافسته كامالا هاريس. عشية اختتام التجمع الديموقراطي الكبير في مدينة شيكاغو بخطاب تاريخي أعلنت فيه نائبة الرئيس الأميركي كامالا هاريس قبولها ترشيح الحزب رسمياً لخوض الانتخابات ضد خصمها الجمهوري، الرئيس السابق دونالد ترامب في 5 نوفمبر المقبل، أكد الرئيس الأسبق بيل كلينتون دعمه لها، مشدداً على أنها أفضل من يقود الولايات المتحدة نحو مستقبل أفضل لما تمتلكه من رؤية وخبرة وعزيمة. وفي ختام 4 أيام من الاحتفال، تعتلي هاريس اليوم مسرح المؤتمر الوطني للحزب الديموقراطي، لتحظى بأكبر فرصها للتأثير على الناخبين. وفي حين أن المؤمنين بالحزب الديموقراطي يشعرون بالوحدة والقوة في ظل حملتها، فإن المهمة الرئيسية لهاريس للمضي قُدماً تكمن في إقناع المعتدلين وغيرهم من الناخبين المترددين، وأيضاً الجمهوريين «المتمرّدين» على ترامب وقادة حزبهم. وفي اليوم الثالث من مؤتمر الحزب الديموقراطي، الذي شهد إعلان حاكم ولاية مينيسوتا تيم والز قبوله رسمياً ترشيحه ليكون نائباً لهاريس، شدد كلينتون على أن ترشح هاريس قرار صحيح، معتبراً أن قرار الرئيس جو بايدن بالانسحاب من السباق «سيعزز من إرثه السياسي». وقال كلينتون: «علينا اختيار رئيس يقدم لأجيالنا مستقبلاً أفضل، ويضمن لنا الاستقرار والحرية والرفاهية»، محذرا من أن ترامب «لا يزال يريد تقسيم الشعب وخلق الفوضى في كل المناحي». وسخر كلينتون من عمر ترامب (78 عاماً) قائلاً: «منذ يومين، بلغت 78 سنة، وأنا أكبر رجل بعائلتي المكونة من 4 أجيال، وغروري الوحيد الذي أريد تأكيده أنني ما زلت أصغر من ترامب»، الذي إذا فاز فسيكون أكبر رئيس سنًا عند أداء اليمين بعمر 78 عامًا و219 يومًا، متجاوزًا الرقم القياسي لبايدن 78 عاماً و61 يوماً. الأثرياء والمتمرّدون بدوره، أعلن والز قبوله ترشيح الحزب ليكون نائباً، واستعرض مسيرته المهنية والسياسية وعضويته في «الكونغرس» وحاكماً لمينيسوتا، مشيرا إلى أنه لم يكن يمانع العمل مع الحزب الجمهوري من أجل المصلحة المشتركة. وإذ أشاد ببايدن «لقيادته التاريخية والقوية»، حذّر والز من أن ترامب سيعمل على «أجندة لم يردها أي شخص ولا تخدم أحدا سوى الأثرياء والأشخاص الأكثر تطرفاً». وشهدت الليلة الثالثة من ليالي المؤتمر، التي عقدت تحت شعار «معركة من أجل حريتنا»، خطابات لشخصيات بارزة، منها رئيسة مجلس النواب السابقة نانسي بيلوسي وزعيم الأقلية الديموقراطية في المجلس، حكيم جيفريز، وكيث أليسون الذي كان أول مسلم ينتخب لعضوية «الكونغرس». ووسط تحذيرات الديموقراطيين من أن ترامب «يهدد» الحريات، دعت مجموعة من الجمهوريين «المتمرّدين» إلى التصويت لمصلحة هاريس. وعارض الكثير من الجمهوريين نهج الرئيس السابق منذ دخوله الساحة السياسية، غير أن مؤتمر الحزب الديموقراطي قدم لهم منصة غير اعتيادية للتعبير عن آرائهم. وقال النائب السابق لحاكم ولاية جورجيا، التي سعى فيها ترامب إلى قلب نتائج الانتخابات في 2020، جيف دانكن «سأكون واضحا أمام أصدقائي الجمهوريين الذين يشاهدونني في منزلهم، التصويت لهاريس لن يجعل منكم ديموقراطيين، بل وطنيين». وأضاف أنه يخاطب ملايين الجمهوريين والناخبين المستقلين «الذين سئموا اضطرارهم لإيجاد أعذار» على تصريحات ترامب وتصرفاته. ورأى جيف دانكن، أنّ الملياردير ترامب (78 عاما) الذي أُدين جنائيا، كما خضع مرّتين لإجراءات «عزل»، يشكّل «تهديدا مباشرا للديموقراطية». وقال: «في الآونة الأخيرة، بات حزبنا أشبه بطائفة، طائفة تبجل مجرماً». منشقون كذلك ألقى رئيس بلدية مدينة ميسا في ولاية أريزونا، جون جايلز، الذي يصف نفسه «جمهورياً منذ فترة طويلة» خطاباً لم يوفر فيه ترامب. وقال إن الحزب الجمهوري «خُطف من قبل متطرفين وتم تحويله إلى طائفة»، مضيفا أن «حزب البطل جون ماكين»، السيناتور السابق «لم يعد موجوداً». وبثّ منظمو المؤتمر مقطع فيديو لناخبين سابقين لترامب يشرحون فيه السبب وراء اختيارهم التصويت لهاريس في الانتخابات الحالية. وقال ريتش لوجيس من فلوريدا «ارتكبت خطأ فادحا»، مضيفا «لكن لم يفت الأوان لتغيير رأيي». وتحدثت أمام المؤتمر أيضا المستشارة السابقة لنائب الرئيس مايك بنس لشؤون مكافحة الإرهاب، أوليفيا ترويي، كذلك سيفعل النائب الجمهوري السابق آدم كيزينغر، الذي يعارض ترامب منذ البداية. ويعتبر الرئيس السابق أنّ هؤلاء الجمهوريين «خونة للقضية». مع ذلك، استبعد مستشاره خلال حملة 2016 ديفيد أوربان أي تأثير جوهري لتصريحات هؤلاء الجمهوريين على الناخبين. لكنّه أقر في حديث لمحطة سي إن إن، أنّ خطاب دانكن «قد يمنح الإذن للناخبين للتصويت لهاريس» في ولايته جورجيا. حرب عالمية وفي أول تجمعاته بالهواء الطلق منذ تعرّضه لمحاولة اغتيال قبل شهر، شنّ ترامب هجوماً على هاريس، ومن خلف الزجاج المقاوم للرصاص اتّهمها بأنها «أكثر شخص يساري متطرف» يدخل السباق الرئاسي، محذراً من أن «ملايين الوظائف ومدخرات حياة الأميركيين ستختفي فجأة» إذا فازت بالانتخابات. وحذّر قطب العقارات الحشد في ولاية كارولاينا الشمالية من أنّه «إذا فازت الرفيقة كامالا، فمن شبه المؤكد أننا سنشهد حربا عالمية ثالثة». وأضاف: «في جميع أنحاء العالم، كان خصومنا يعلمون أنه لا يمكن الاستخفاف بأميركا عندما كنت القائد الأعلى» للقوات المسلحة. ووسط تكهنات متزايدة عن احتمال انسحابه لمصلحة ترامب، سيلقي المرشح المستقل روبرت كينيدي اليوم خطابا رئيسيا في فينيكس، بولاية أريزونا، يعلن فيه إلى الأمة مباشرة عن اللحظة التاريخية الحالية ومساره المستقبلي»....

ينص على «منع النساء من إسماع أصواتهن في الأماكن العامة»

«طالبان» أفغانستان تُصدر قانون «الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر»

الراي... أصدرت وزارة العدل في حكومة حركة «طالبان»، قانوناً لـ«الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر» في أفغانستان، طبقاً لما تقتضيه الشريعة الإسلامية. يفرض القانون المكوّن من 35 بنداً والذي نُشر في الجريدة الرسمية يوم 31 يوليو الماضي، محظورات معروفة بشكل عام في «الإمارة الإسلامية» التي أقامتها الحركة في أفغانستان، لكن إصداره قد يجعل من الممكن تعزيز السيطرة المشددة بالفعل على السكان. وأوردت الوزارة على موقعها الإلكتروني، الأربعاء، أن القانون سبق أن أقرّه المرشد الأعلى لـ «طالبان» هبة الله أخونزاده الذي يحكم من معقله في قندهار (جنوب). وتتولى وزارة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، مسؤولية تنفيذ القانون، علماً بأن عناصرها ينتشرون في الشوارع منذ عودة الحركة الإسلامية المتشددة الى الحكم صيف العام 2021. ويطول القانون جميع جوانب الحياة الأفغانية، الاجتماعية والخاصة، ويضمن التطبيق الصارم للشريعة الإسلامية. وينص القانون الجديد بشكل خاص على «وجوب ستر المرأة جسدها بالكامل في حضور الرجال الذين لا ينتمون إلى أسرتها»، وكذلك وجهها «خوفاً من الفتنة». يتضمن ذلك ارتداء قناع (مشابه لأقنعة «كوفيد») يغطي الفم، وكذلك الأمر إذا «اضطرت المرأة إلى مغادرة المنزل للضرورة». كما يجب على النساء ألا يُسمعن أصواتهن في الأماكن العامة. وبالمثل، يتم فرض محظورات على سائقي المركبات: ممنوع الموسيقى، ممنوع المخدرات، نقل النساء غير المحجبات أو أولئك اللواتي يرافقهن رجال لا ينتمون إلى أسرهن، أو النساء من دون محرم. وتشمل المحظورات الأخرى: الزنى، والمثلية الجنسية، والقمار، نزالات الحيوانات، وإنشاء أو عرض صور لكائنات حية على جهاز كمبيوتر أو هاتف محمول، عدم إطالة اللحية أو جعلها قصيرة جدا، وقصات الشعر «المخالفة للشريعة» و«الصداقة» مع «الكافر» محرمة والصلوات الخمس واجبة. وخلال السنوات الثلاث التي أعقبت عودتها إلى السلطة بعد خوضها تمرداً استمر 20 عاما، عزّزت حكومة «طالبان» قبضتها على البلاد، وفرضت قوانين تستند إلى تفسيرها الصارم للشريعة. ولم تعترف أي دولة بحكومة «طالبان»، مع بقاء القيود المفروضة على النساء بموجب سياسات أطلقت عليها الأمم المتحدة «الفصل العنصري بين الجنسين»، نقطة شائكة رئيسية. وفي ما يتعلق بوسائل الإعلام، نص القانون على عدم نشر «محتوى مخالف للشريعة والدين»، أو «يسيء للمسلمين»، أو «يظهر كائنات حية». وينص القانون على عقوبات تدريجية لكل مَنْ يخالف: بدءاً من إنذار شفوي، أو تهديدات، أو دفع غرامة، أو احتجاز لدى الشرطة لمدة تراوح بين ساعة إلى ثلاثة أيام، أو أي عقوبة أخرى تطلبها وزارة الأمر بالمعروف. وستتم إحالة المخالفات المتكررة على المحكمة.

اليسار الفرنسي يتمسك بـ«حق» تشكيل الحكومة

الجريدة...تمسكت «الجبهة الشعبية الجديدة»، ائتلاف اليسار في فرنسا، اليوم ، بـ «حقها» في تولي مرشحتها لوسي كاستيه رئاسة الوزراء، بعد حلولها بالمرتبة الأولى في نتائج الانتخابات التشريعية الأخيرة، رغم عدم حصولها على الغالبية. وفي أعقاب اجتماع مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الذي بدأ مشاورات لتعيين حكومة جديدة، أعربت الجبهة عن الاستياء من «مماطلة» ماكرون، ودعت إلى «اتخاذ الإجراءات اللازمة كما هي الحال في جميع الديموقراطيات البرلمانية بأن يشكل الائتلاف الذي جاء أولا في الانتخابات التشريعية الحكومة». وتصدر تحالف اليسار الانتخابات التشريعية في فرنسا، التي أجريت أخيرا، فيما جاء تحالف الوسط المدعوم من الرئيس ماكرون في المركز الثاني، وفي المقابل أخفق اليمين المتطرف وجاء في المركز الثالث.

إندونيسيا: احتجاجات ضد ويدودو تجبر البرلمان على التراجع عن تعديل قانون الانتخابات

الجريدة....ألغى البرلمان في إندونيسيا ثالث أكبر ديموقراطية في العالم خططاً لتعديل قانون الانتخابات وسط احتجاجات عنيفة ضدها. وأكد نائب رئيس مجلس النواب الإندونيسي صوفمي داسكو أحمد، اليوم ، أن المجلس لن يصادق على أي تعديلات في الدورة الحالية..

باكستان.. لصوص يقتلون عناصر شرطة جنوبي البلاد

الحرة / وكالات – واشنطن.. الشرطة ذكرت أن اللصوص هاجموا دوريتين تابعتين لها بالقرب من الحدود بين إقليمين

أعلنت الشرطة الباكستانية أن لصوصا مسلحين بالبنادق والقذائف الصاروخية نصبوا كمينا لإحدى قوافلها بمنطقة رحيم يار خان في جنوبي البلاد، الخميس، مما أدى إلى مقتل تسعة شرطيين على الأقل وإصابة آخرين. وأضافت الشرطة في بيان أن اللصوص هاجموا دوريتين تابعتين لها بالقرب من الحدود بين إقليمين، بحسب رويترز. واستنكرت وزارة الداخلية ورئيس الوزراء، شهباز شريف، الهجوم وأمرا قيادة الشرطة باتخاذ إجراءات سريعة لملاحقة الجناة واعتقالهم. وقالت وزارة الداخلية إن عدد القتلى بلغ 11. وذكرت الشرطة أنها تستطيع تأكيد مقتل تسعة أشخاص وأنها تنتظر المزيد من التفاصيل. ولا تسيطر الشرطة وغيرها من وكالات إنفاذ القانون في باكستان على منطقة الحدود التي يستخدمها عدد كبير من العصابات ملاذا آمنا.

كوريا الشمالية تنتقد بيع أميركا حوامات أباتشي لكوريا الجنوبية

سيول: «الشرق الأوسط».. ذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية، اليوم الجمعة، أن وزارة الخارجية نددت بخطط الولايات المتحدة لبيع مروحيات أباتشي لكوريا الجنوبية، وتعهدت باتخاذ خطوات إضافية لتعزيز دفاعها عن النفس. وقالت وزارة الدفاع الأميركية، يوم الاثنين، إن وزارة الخارجية وافقت على بيع محتمل لمروحيات أباتشي وخدمات الدعم واللوجستيات المرتبطة بها لكوريا الجنوبية مقابل نحو 3.5 مليار دولار. وأصدر مسؤول كبير في وزارة الخارجية الكورية الشمالية، لم يتم الكشف عن اسمه، بيانا صحفيا أمس الخميس انتقد فيه خطط البيع ووصفها بأنها خطوة تفاقم التوتر وتضاف إلى التدريبات العسكرية السنوية بين الحليفتين. ونقلت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية عن المسؤول القول "هذا عمل استفزازي متهور يهدف عمدا إلى زيادة عدم الاستقرار الأمني في المنطقة". واتهم المسؤول واشنطن بتصعيد المواجهة العسكرية "والإخلال بالتوازن العسكري وبالتالي زيادة خطر اندلاع صراع جديد" في المنطقة من خلال تزويد حلفائها وأصدقائها بالأسلحة الفتاكة. وجاء في البيان أن "قوة الردع الاستراتيجية لبيونغ يانغ سوف تتعزز بشكل أكبر لحماية الأمن والمصالح الوطنية والسلام الإقليمي". كما تضمن تعهدا بإجراء أنشطة عسكرية بشكل مطرد لتعزيز الدفاع عن النفس.

ألمانيا: تحريك دعوى ضد أفغانيَّين بتهمة التخطيط لشن هجوم بالقرب من برلمان السويد

أجريا تنسيقاً مع «داعش - ولاية خراسان» رداً على فعاليات حرق القرآن

كارلسروه: «الشرق الأوسط».. أعلن مكتب المدعي العام الألماني في مدينة كارلسروه جنوب غربي ألمانيا (الأربعاء) تحريك دعوى قضائية ضد رجل يشتبه في أنه عضو في تنظيم «داعش»، وآخر يشتبه في أنه داعم للتنظيم. ويعتقد الادعاء العام الألماني بأن الرجلين كانا يخططان لشنّ هجوم باستخدام أسلحة نارية بالقرب من البرلمان السويدي. يذكر أن السلطات الألمانية كانت ألقت القبض على الرجلين، وهما أفغانيان، في مارس (آذار) الماضي بالقرب من مدينة جيرا في ولاية تورينغن للاشتباه في صلتهما بـ«الإرهاب»، ويقبع الرجلان منذ ذلك التاريخ في الحبس الاحتياطي. ويعتقد بأن الرجلين تلقيا في صيف 2023 تعليمات من فرع لتنظيم «داعش». وأوضح الادعاء الألماني أن الهجوم في العاصمة السويدية استوكهولم، في حال وقوعه، كان من المفترض أن يكون رداً على فعاليات حرق القرآن التي كانت تُجرى آنذاك في السويد ودول إسكندنافية أخرى. وكان الهجوم يستهدف أفراد شرطة وأشخاصاً آخرين. وتابع الادعاء أن الرجلين أجريا تنسيقاً وثيقاً مع مسؤولي تنظيم «داعش - ولاية خراسان»، وهو فرع «داعش» في أفغانستان وباكستان. ويعتقد بأنهما بحثا عبر الإنترنت عن الظروف المحلية حول مكان الجريمة، وحاولا مراراً وتكراراً الحصول على أسلحة، لكن دون جدوى. ويتهم الادعاء الرجلين بالانتماء أو دعم منظمة إرهابية، كما يتهمهما بالترتيب لارتكاب جريمة وانتهاك قانون التجارة الخارجية. ومن المنتظر أن تبت دائرة أمن الدولة التابعة للمحكمة الإقليمية في مدينة ينا في قبول الدعوى من عدمه.



السابق

أخبار مصر..وإفريقيا..مصر ترفض مقترح إسرائيل بإنشاء 8 أبراج مراقبة بمحور فيلادلفي..«التعليم» المصرية تستعين بالأزهر لتحصين الطلاب ضد «التطرف»..الحكومة المصرية تُسرّع إجراءات تعديل «الحبس الاحتياطي»..واشنطن تعرب عن مخاوفها بشأن "حشد قوات في طرابلس" الليبية..«الوحدة» الليبية للسيطرة على أزمة نقص الوقود..جنوب إفريقيا: «رمح الأمة» يبقي على زوما زعيماً..تشاد تمضي في طي المرحلة الانتقالية بانتخابات تشريعية هي الأولى منذ 2011..كينيا: مكافأة نقدية كبيرة للإدلاء بمعلومات عن «سفاح النساء» الهارب..جيش نيجيريا يضيق الخناق على «بوكو حرام» في غابات بحيرة تشاد..مقتل 10 أشخاص في تفجير انتحاري بسيارة مفخخة في مقديشو..

التالي

أخبار لبنان..حرب استباقية طاحنة بين إسرائيل وحزب الله: 7 شهداء و100 صاروخ على المستوطنات..قواعد المواجهة قائمة بانتظار الردّ..قصف إسرائيل و«حزب الله» يتضاعف 3 مرات على أعتاب العام الدراسي..استعداداً لحرب محتملة مع إسرائيل.. مستشفيات لبنان تتأهب..«مصالحة الجبل» تجمع «القوات» و«الاشتراكي»..رغم التباينات السياسية..ضغوط المعارضة لتشغيل مطار القليعات لا تلقى آذاناً صاغية لدى «الثنائي الشيعي»..


أخبار متعلّقة

أخبار وتقارير..خلال المناظرة..ترامب وهاريس يتبادلان اتهامات بـ"التشدد وسوء الأداء"..بوتين يتّهم الولايات المتحدة بـ «إثارة سباق التسلّح»..روسيا تطلق مناورات إستراتيجية في محيطين و3 بحار..وحوار عسكري بين بكين وواشنطن..بايدن: نعمل على السماح لكييف باستخدام صواريخ بعيدة المدى..كييف تهدد طهران بعواقب مدمرة.. وإيران تنفي إرسال أسلحة لموسكو..بولندا تنتقد قرار ألمانيا تشديد المراقبة على حدودها..موسكو تتعرض لأكبر هجوم بالمسيّرات يخلف ضحايا ويغلق مطاراتها لفترة..زعيم كوريا الشمالية: نسعى إلى زيادة هائلة في الأسلحة النووية..باكستان: اعتقال عدد من نواب حزب عمران خان..واشنطن تحذّر بكين من «تكتيكات خطرة» في بحر الصين الجنوبي..

أخبار وتقارير..قتلى وجرحى في قصف إسرائيلي استهدف مدرسة تؤوي نازحين بغزة..تقرير: إيران "سلّمت روسيا صواريخ بالستية"..وواشنطن تعلّق..طائرة مسيرة توثق مصير جنود أوكرانيين استسلموا للروس..واشنطن ترفض طلب كييف.."ضرب عمق روسيا لن يغير قواعد اللعبة"..أوكرانيا تعلن نجاح هجوم مضاد في شرق البلاد..مسؤول استخباراتي: "RT" الروسية شكلت شبكات لدفع الناخبين نحو تأييد ترامب..الطاقة الذرية «قلقة» حيال سلامة محطتي كورسك وزابوريجيا..وزير دفاع كوريا الجنوبية يتعهد بدفاع ساحق لمواجهة «الشمالية»..رئيس تايوان يزور قوات الجيش في جزيرة قريبة من الصين..متطرف حاول قتل عناصر بمركز للشرطة في ألمانيا..تسيير خط حافلات يربط بين مناطق ذات غالبية يهودية في لندن..الجيش الباكستاني: مقتل 90 إرهابياً في البلاد خلال أغسطس..

أخبار وتقارير..على بعد 150 مترا..نجاة زيلينسكي ورئيس وزراء اليونان من قصف روسي..زوجة زيلينسكي وأرملة نافالني ترفضان حضور خطاب بايدن عن حالة الاتحاد..ماكرون يستقبل رئيسة مولدوفا..وزير خارجية بريطانيا يزور ألمانيا لإجراء محادثات بشأن غزة وأوكرانيا..احتفلا بانتصارات «الثلاثاء الكبير» بانتقادات مُتبادلة..هايلي انسحبت..بايدن وترامب... أول منافسة رئاسية متكررة منذ 1956..ترامب..ومليارات ماسك!..بتهمة سرقة أسرار من غوغل..اعتقال مهندس صيني في أميركا..زعيم كوريا الشمالية يدعو إلى تكثيف المناورات الحربية..

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…...

 الخميس 19 أيلول 2024 - 11:53 ص

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…... The economy is cen… تتمة »

عدد الزيارات: 171,048,164

عدد الزوار: 7,619,523

المتواجدون الآن: 0