أخبار وتقارير..ترمب: قطاع غزة يمكن أن يصبح «أفضل من موناكو»..البابا يُندّد بفشل الدبلوماسية «المخزي»..أوكرانيا: صاروخ روسي أصاب سفينة مدنية في ميناء أوديسا وأوقع قتيلاً..أوكرانيا تعلن عن عملية تخريب تلحق أضراراً بسفينة روسية لإزالة الألغام..روسيا مستعدة لحل ينهي الصراع ويراعي «الحقائق على الأرض»..«فليحفظ الرب القيصر»..مؤيدون يهنئون بوتين بعيد ميلاده الثاني والسبعين..

تاريخ الإضافة الثلاثاء 8 تشرين الأول 2024 - 6:29 ص    التعليقات 0    القسم دولية

        


ترمب: قطاع غزة يمكن أن يصبح «أفضل من موناكو»....

واشنطن: «الشرق الأوسط».. رأى المرشح الجمهوري للانتخابات الرئاسية الأميركية دونالد ترمب، الاثنين، أن قطاع غزة قد يصبح «أفضل حتى من إمارة موناكو»، عند إعادة إعماره بعد الحرب المدمّرة بين إسرائيل و«حماس»، المتواصلة منذ عام. وقال الرئيس الأميركي السابق: «يمكن لقطاع غزة أن يصبح أجمل مكان بفضل مناخه وشواطئه وكل شيء. قد تكون الأجواء رائعة»، وذلك في مقابلة أجريت معه في الذكرى الأولى لهجوم «حماس» على إسرائيل الذي أشعل شرارة الحرب. أضاف ترمب: «أعتقد أنه يمكن أن يكون القطاع أفضل من موناكو» الإمارة الغنية على الريفييرا الفرنسية، من دون أن يذكر الأزمة الإنسانية الكارثية التي سببتها الحرب في القطاع، أو عشرات آلاف القتلى الفلسطينيين الذين راحوا ضحيتها خلال العام المنصرم. وأشار إلى أن القطاع الفلسطيني «قد يكون أفضل ما في الشرق الأوسط». وقدّم نفسه مدافعاً عن إسرائيل لدى اندلاع الحرب مع «حماس» في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023، إلا أنه غيّر لهجته بعض الشيء في الأشهر الماضية، ولمح إلى عدم رضاه عن طريقة خوض إسرائيل الحرب. وخلال حديثه عن «مقاطع الفيديو التي تظهر انهيار مبان» في غزة، اعتبر ترمب أن إسرائيل «تخسر تماماً حرب التواصل»...

البابا يُندّد بفشل الدبلوماسية «المخزي»

الراي... ندد البابا فرنسيس، أمس، في رسالة إلى الكاثوليك في الشرق الأوسط، بفشل القوى العظمى «المخزي» في التوصل إلى وقف لإطلاق النار في المنطقة، وذلك في الذكرى السنوية الأولى لهجوم السابع من أكتوبر. وقال البابا «قبل سنة أشعل فتيل الحقد. ولم ينطفئ لا بل استعر واستحال دوامة عنف» جراء «عجز الأسرة الدولية المخزي وكذلك أقوى الدول، عن إسكات الأسلحة ووضع حد لمأساة الحرب»....

«أكسيوس»: السنوار عاود الاتصال بممثلي الحركة أخيراً ونقل لهم رسائل

الجريدة....قال موقع «أكسيوس» نقلاً عن مسؤول إسرائيلي «تلقينا معلومات بأن يحيى السنوار عاود الاتصال بممثلي حركة حماس أخيرا ونقل لهم رسائل»....

أوكرانيا: صاروخ روسي أصاب سفينة مدنية في ميناء أوديسا وأوقع قتيلاً

كييف: «الشرق الأوسط»... قالت أوكرانيا، الاثنين، إن صاروخاً روسياً أصاب سفينة مدنية ترفع علم بالاو في ميناء أوديسا، ما أسفر عن مقتل شخص واحد على متنها، وذلك في هجوم هو الثاني من نوعه في الأيام الأخيرة. وقال أوليغ كيبر، رئيس منطقة أوديسا: «ضرب العدو سفينة مدنية ترفع علم بالاو بصاروخ باليستي»، وأضاف: «قُتل أوكراني يبلغ 60 عاماً، وهو موظف في شركة خاصة بنقل بضائع الشحن. وأصيب خمسة أجانب بجروح... إنه الهجوم الثاني الذي يستهدف سفينة مدنية في موانئ منطقة أوديسا في الأيام القليلة الماضية».

أوكرانيا تعلن استهداف كاسحة ألغام روسية في بحر البلطيق

أوكرانيا تعلن عن عملية تخريب تلحق أضراراً بسفينة روسية لإزالة الألغام

الشرق الاوسط...قالت وكالة المخابرات العسكرية الأوكرانية اليوم الاثنين إن عملية تخريب أوكرانية ألحقت أضراراً بسفينة روسية لإزالة الألغام في منطقة كاليننغراد الروسية وأخرجتها عن الخدمة. وبحسب «رويترز»، أضافت الوكالة أن هذا هو الهجوم الثاني الذي تنفذه على سفينة حربية روسية في بحر البلطيق هذا العام. ولم تذكر كيف تمت العملية، لكنها قالت إن الماء دخل إلى محرك كاسحة الألغام (ألكسندر أوبوخوف) من خلال «ثقب غامض» في أنبوب غاز. وكتبت على تطبيق «تلغرام»: «تم إلحاق أضرار جسيمة بالسفينة التي كانت متمركزة في مدينة بالتييسك وكان من المفترض أن تؤدي مهمة قتالية». ولم يصدر بعد تعليق من روسيا. وتقع منطقة كاليننغراد على بعد أكثر من 300 كيلومتر إلى الشمال الغربي من أوكرانيا. وقال البيان إن السفينة تخضع لإصلاحات كبرى بعد الحادث.

روسيا مستعدة لحل ينهي الصراع ويراعي «الحقائق على الأرض»

حذَّرت الغرب من «اللعب بالنار»... وقواتها أحرزت تقدماً جديداً في دونيتسك

الشرق الاوسط..موسكو: رائد جبر.. جدّد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف التأكيد على شروط بلاده لإنهاء الصراع في أوكرانيا، وقال إن روسيا منفتحة على حل سياسي ودبلوماسي يتعامل مع «الأسباب الجذرية للأزمة» على أن يراعي «الحقائق على الأرض»، في إشارة إلى سيطرة موسكو على مناطق واسعة في أوكرانيا وإعلان ضمها رسمياً قبل عامين. وقال لافروف في مقابلة صحافية نُشرت الاثنين إن «موقفنا معروف جيداً ولم يتغير. روسيا منفتحة على حل سياسي ودبلوماسي يجب أن يسفر عن إزالة الأسباب الجذرية للأزمة (...). نحن نتحدث عن ضرورة إنهاء الصراع من جذوره، وليس عن وقف إطلاق النار». وأعاد لافروف التذكير بالشروط التي طرحتها موسكو سابقاً لوقف الحرب، وعلى رأسها «عودة أوكرانيا إلى وضع الحياد وعدم الانحياز وضمان عدم تطوير أسلحة نووية، وحماية اللغة الروسية، واحترام حقوق وحريات جميع المواطنين». ووفقاً له، فإن أسس التسوية يمكن أن تقوم على «اتفاقيات إسطنبول» التي وقّع عليها الجانبان الروسي والأوكراني بالأحرف الأولى في مارس (آذار) 2022. ونصّت تلك الاتفاقيات على امتناع كييف عن مسار الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي، واشتملت في المقابل على ضمانات لأمن أوكرانيا مع الإقرار بالواقع الميداني الذي كان قائماً في ذلك الوقت. لكن لافروف شدد في الوقت ذاته على أنه «من الواضح أنه منذ ذلك الحين، خلال أكثر من عامين، تغيرت الحقائق على الأرض بشكل كبير، بما في ذلك من الناحية القانونية». وكانت روسيا أعلنت في نهاية سبتمبر (أيلول) 2022 ضم أربع مناطق أوكرانية هي دونيسك، ولوغانسك، وزوباروجيا وخيرسون. وأشار الوزير الروسي إلى أن الرئيس فلاديمير بوتين كان قد حدد في يونيو (حزيران) الشروط الأساسية للتسوية من وجهة النظر الروسية، وهي تقوم على «الانسحاب الكامل للقوات المسلحة الأوكرانية من المناطق الأربع والإقرار بالواقع الإقليمي المنصوص عليه في الدستور الروسي، وتوثيق وضع أوكرانيا المحايد وعدم الانحياز بصفتها دولة خالية من الأسلحة النووية، وتجريدها من السلاح ونزع النازية، وضمان حقوق وحريات ومصالح المواطنين الناطقين بالروسية، ورفع جميع العقوبات المفروضة على روسيا». ورأى لافروف أن توغل القوات المسلحة الأوكرانية في منطقة كورسك الروسية في بداية أغسطس (آب) الماضي، شكَّل «رداً عملياً على تصريحات بوتين حول شروط الحل السلمي». واتهم الوزير الروسي الغرب بدعم التوغل الأوكراني «على الرغم من تكلفته الباهظة بالنسبة إلى الأوكرانيين؛ لأن رعاة كييف، ممثلين بالولايات المتحدة ودول (الناتو) الأخرى، يريدون مواصلة مسار إلحاق هزيمة استراتيجية بروسيا». وقال إنه «في ظل هذه الظروف، ليس أمامنا خيار سوى مواصلة العملية العسكرية الخاصة حتى يتم القضاء على التهديدات الصادرة عن أوكرانيا».

«اللعب بالنار»

وحذَّر لافروف الغرب من «اللعب بالنار»، ورأى أن النقاشات الدائرة حول منح كييف ضوءاً أخضر لاستهداف العمق الروسي بأسلحة غربية ثقيلة «سوف تسفر عن عواقب خطيرة للغاية». وزاد الوزير: «تجري مناقشة إمكانية السماح للقوات المسلحة الأوكرانية باستخدام الصواريخ الغربية بعيدة المدى لضرب عمق روسيا. مثل هذا اللعب بالنار يمكن أن تكون له عواقب خطيرة. وكما قال الرئيس فلاديمير بوتين، سنتخذ القرارات المناسبة انطلاقاً من فهمنا للتهديدات التي يشكلها الغرب. استخلصوا الاستنتاجات بأنفسكم». وعلى الرغم من أن واشنطن لم تعلن رسمياً عن منح ذلك التفويض لأوكرانيا، فإن الكرملين أعلن في وقت سابق أن «القرار في الغرب قد اتُخذ بالفعل في هذا الشأن». ورأى لافروف في وقت سابق، أن «قرار رفع القيود المفروضة على استخدام الأسلحة بعيدة المدى لضرب أهداف في أعماق روسيا تم اتخاذه منذ وقت طويل، والآن يحاولون إضفاء الطابع الرسمي عليه».

مواقف أوروبية

في غضون ذلك، قالت وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك، الاثنين، إنها لا تستبعد السماح لأوكرانيا بمهاجمة المنشآت العسكرية الروسية بأسلحة من المخزون الألماني «دفاعاً عن النفس». وشددت الوزيرة على أن الأمر يتعلق «بإجراءات وقائية لمنع الهجمات المستقبلية». كما رأى المفوض السامي لشؤون السياسة الخارجية والأمن جوزيب بوريل أن تراجع الغرب عن دعم أوكرانيا عسكرياً قد يسفر عن إنهاء الحرب في غضون 15 يوماً، لكنه رأى أن التكلفة ستكون باهظة على أوروبا في حال اتخذت قراراً في هذا النوع. وأوضح أن «كثيراً من الناس يريدون أن تنتهي الحرب في أقرب وقت ممكن... إذا توقفنا عن دعم أوكرانيا، ستنتهي الحرب خلال خمسة عشر يوماً، وسيحقق بوتين أهدافه. لكن، هل هذا ما نريده لأوكرانيا والأوكرانيين؟ هل هذا ما نريده لأمن أوروبا؟». وكان بوريل قد دعا الدول الأوروبية في وقت سابق إلى أن تسمح لأوكرانيا بأن تستخدم الأسلحة الغربية لضرب أهداف بعمق الأراضي الروسية.

سفير روسي لدى واشنطن

في سياق متصل، قال الكرملين، الاثنين، إن روسيا تعتزم تعيين سفير جديد لها لدى الولايات المتحدة؛ مما يبدد التكهنات بأنه سيتم خفض العلاقات مع واشنطن مع انتهاء فترة السفير الحالي أناتولي أنطونوف. وقال الناطق الرئاسي دميتري بيسكوف إنه لا يوجد على جدول أعمال بوتين موعد لاستقبال أنطونوف العائد للتو من واشنطن، لكنه أضاف أن السفير يمكنه تقديم تقارير يومية للرئيس. ورداً على سؤال بخصوص ما إذا كانت عودة أنطونوف تشير إلى خفض العلاقات مع الولايات المتحدة، قال: «لا بالطبع، سيتم تعيين سفير آخر في الوقت المناسب». وكان أنطونوف الذي يُعدّ من تيار «الصقور» في روسيا الذين يدعون إلى تبني خيارات حاسمة في المواجهة القائمة، عمل لسنوات طويلة في وزارة الدفاع وعُيّن نائباً للوزير، قبل أن ينتقل إلى الخارجية، حيث شغل لعامين منصب نائب الوزير أيضاً، قبل أن يُعيَّن سفيراً في واشنطن عام 2017. ولعب منذ ذلك الوقت أدواراً مهمة في مناقشات الأمن الاستراتيجي والحد من التسلح.

تقدم ميداني للروس

ميدانياً، أعلنت روسيا، الاثنين، سيطرتها على بلدة جديدة قرب بوكروفسك، المدينة التي تُعدّ مركزاً لوجيستياً في شرق أوكرانيا والتي تقترب منها القوات الروسية تدريجياً منذ أسابيع. وقالت وزارة الدفاع الروسية إنه «بفضل العمل الحازم لوحدات المجموعة الوسطى، تم تحرير بلدة غروديفكا» الواقعة على بعد نحو عشرة كيلومترات شرق بوكروفسك. كما أعلن الجيش الروسي، الاثنين، أنه أسقط 21 مسيّرة أوكرانية، 12 منها فوق أراضي شبه جزيرة القرم التي ضمتها موسكو. وجاء في البيان أيضاً أنه تم اعتراض المسيَّرات الأخرى في مناطق بيلغورود وبريانسك وفورونيج الحدودية مع أوكرانيا. ولم يسجل وقوع ضحايا أو أضرار على الفور. لكن السلطات المحلية أفادت صباح الاثنين بأن حريقاً شب في مخزن للنفط في فيودوسيا في شبه جزيرة القرم من دون إقامة رابط مع هجمات المسيرات ليلاً. وقالت حكومة شبه جزيرة القرم في بيان إن «الحريق اندلع في مخزن للنفط في فيودوسيا». وفي وقت لاحق، أكد الجيش الأوكراني ضرب «أكبر» محطة نفطية في شبه جزيرة القرم. وقالت هيئة الأركان العامة للجيش الأوكراني على مواقع التواصل الاجتماعي إن «قوات الدفاع نفذت ضربة ناجحة الليلة الماضية على محطة نفط بحرية تابعة للعدو» كانت تخدم الجيش الروسي. وأوضحت أن الهجوم على هذا الموقع «الأكبر في شبه جزيرة القرم من حيث كمية المنتجات النفطية المعالجة»، تم تنفيذه باستخدام «الصواريخ». وأظهرت مقاطع فيديو تم تداولها عبر الإنترنت عمودين من الدخان الأسود يتصاعدان في السماء.

«فليحفظ الرب القيصر»..مؤيدون يهنئون بوتين بعيد ميلاده الثاني والسبعين..

موسكو: «الشرق الأوسط».. وصف بعض المؤيدين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بأنه «قيصر» في عيد ميلاده الثاني والسبعين، الاثنين، وقالوا إن العميل السابق في جهاز المخابرات السوفيتية أعاد لروسيا وضعها القوي، وسينتصر على الغرب في حرب أوكرانيا. وحسب «رويترز»، فإن بوتين الذي تولّى أعلى منصب في الكرملين بعد 8 سنوات فقط من انهيار الاتحاد السوفيتي عام 1991، هو أطول من تولّى رئاسة البلاد منذ جوزيف ستالين الذي توفي في منزله الريفي خارج موسكو عام 1953، عن 74 عاماً. ووفقاً لاستطلاعات رأي روسية، فإن بوتين الذي يصفه قادة غربيون بأنه مستبد وقاتل ومجرم حرب، زادت شعبيته في بلاده منذ أمر بإرسال آلاف القوات إلى أوكرانيا في فبراير (شباط) 2022. وكتب ألكسندر دوجين، وهو باحث ومفكر معروف بأفكاره المتطرفة، والذي يدعو منذ فترة طويلة إلى توحيد المناطق الناطقة بالروسية وغيرها في إمبراطورية روسية جديدة شاسعة: «فليحفظ الرب القيصر». وأضاف دوجين، الذي يقول أيضاً إنه يتعيّن أن تكون أوكرانيا جزءاً من الإمبراطورية الجديدة، في تهنئة عيد الميلاد التي نشرها عبر قناته على تطبيق «تلغرام» للتراسل في منتصف الليل: «يحكم بوتين البلاد بثقة وهدوء، وسيظل الوضع دائماً على ما يرام كما هو عليه». ووعد بوتين - الذي وُلد في ليننغراد بعد 7 سنوات فقط من الحرب العالمية الثانية - الروس بالانتصار في حرب أوكرانيا، التي وصفها بأنها صراع بالوكالة بين روسيا المقدسة والغرب المتغطرس، الذي يقول إنه أذلّ روسيا مع انهيار الاتحاد السوفيتي. ووفقاً لتقرير نشرته، الاثنين، مجموعة مينشينكو الاستشارية ومقرّها موسكو، فإن الروس ينظرون بشكل متزايد إلى بوتين بوصفه شخصية تمكّنت من تحويل النظام العالمي لصالحهم. وأضافت المجموعة: «في السياسة الداخلية يضيف بوتين كل عام سمات جديدة للصورة النمطية عنه بوصفه مبدعاً، ينشئ نسقاً عالمياً جديداً تحظى فيه روسيا بمكانة جديدة تماماً». وتتقدم القوات الروسية في أوكرانيا، وقد زاد بوتين من الإنفاق الدفاعي إلى مستويات الحرب الباردة. وفي الوقت الراهن تسيطر روسيا على ما لا يقل عن خُمس أوكرانيا، بما في ذلك شبه جزيرة القرم التي ضمّتها في عام 2014، وحوالي 80 في المائة من دونباس بشرق أوكرانيا، ونحو 71 في المائة من خيرسون، و72 في المائة من زابوريجيا.

زعيم كوريا الشمالية يتعهد بتسريع الخطى لتصبح بلاده قوة عظمى لديها أسلحة نووية

سيول: «الشرق الأوسط»... نقلت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية، اليوم الثلاثاء، عن الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون قوله إن بلاده ستسرع الخطوات نحو التحول إلى قوة عسكرية عظمى تمتلك أسلحة نووية، وإنه لن يستبعد استخدامها إذا هاجمها الأعداء. وأدلى كيم بهذه التعليقات في خطاب ألقاه، يوم الاثنين، في إحدى الجامعات، ونشرت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية نصه الكامل. وقال إنه لا ينوي مهاجمة كوريا الجنوبية، لكن «إذا حاول العدو استخدام القوة ضد بلادنا»، فإن الجيش الكوري الشمالي سيستخدم كل أشكال العدوان دون تردد، وهو ما «لا يمنع استخدام الأسلحة النووية»، وفق ما نقلته وكالة «رويترز» للأنباء. ودعا كيم أيضاً إلى تعزيز دفاعات كوريا الشمالية على نطاق واسع. كما بعث كيم برسالة تهنئة إلى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بمناسبة عيد ميلاده، بحسب ما ذكرته وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية. ووصف كيم بوتين بأنه «أقرب رفيق له»، وقال إن «العلاقات الاستراتيجية والتعاونية» بين البلدين سترتفع إلى مستوى جديد للعمل على «الدفاع عن السلام الإقليمي والعالمي والعدالة الدولية».



السابق

أخبار مصر..وإفريقيا..السيسي يبحث تداعيات التحديات الإقليمية ويوّجه بترشيد الإنفاق وخفض المديونية..القاهرة تدعو إلى «ضبط النفس» وتجنب الانزلاق لحرب إقليمية..نائب البرهان يتوعد بمواصلة القتال حتى «تطهير» السودان من «الدعم السريع»..ليبيا: السجن 10 سنوات لسفير سابق بعد إدانته بتهمة الفساد..بنسبة تصويت فاقت الـ90%.. قيس سعيد رئيسا لتونس لولاية ثانية..صراع قانوني بين الجزائر وفرنسا لترحيل ناشط انفصالي..البرلمان الإثيوبي ينتخب وزير الخارجية رئيساً للبلاد..

التالي

أخبار لبنان..أميركا: دعوة حزب الله لوقف إطلاق النار تظهر تعرضه لضربات قاسية..حزب الله يهدد باستهداف أكبر لحيفا ومدن أخرى..إسرائيل تواصل قصف الضاحية..لبنان: لدينا تطمينات دولية وليس ضمانات بعدم قصف إسرائيل للمطار..اكتشاف نفق داخل إسرائيل..الجيش اللبناني يؤكد انتشاره حتى الحدود الجنوبية..غالانت توعّد إيران بأن انقشاع الدخان سيكشف خسارتها «كنزها الثمين»..لبنان أمام 3 أسابيع من الحرب الأشرس ..مَن يصرخ أولاً «حزب الله» أم اسرائيل؟..

جوزف عون..قائد «المؤسسة الصامدة» مرشحاً للمهمة الأصعب..مشروع «شهابية ثانية» ينتظر تبلور إجماع الفرقاء اللبنانيين..

 السبت 19 تشرين الأول 2024 - 4:13 ص

جوزف عون..قائد «المؤسسة الصامدة» مرشحاً للمهمة الأصعب.. مشروع «شهابية ثانية» ينتظر تبلور إجماع ال… تتمة »

عدد الزيارات: 174,828,926

عدد الزوار: 7,769,071

المتواجدون الآن: 1