«الائتلاف»: الجيش النظامي مخطوف من إيران...12 غارة على المليحة بعد فك المعارضة للحصار والنظام يرجئ المفاوضات مع ممثلي داريا

ألوية سورية معارضة تشكل «أسود الشرقية في القلمون»

تاريخ الإضافة الأربعاء 6 آب 2014 - 7:16 ص    عدد الزيارات 2452    التعليقات 0    القسم عربية

        


 

ألوية سورية معارضة تشكل «أسود الشرقية في القلمون»
لندن- «الحياة» -
شكلت مجموعة من الألوية والفصائل العسكرية التي انسحبت من شمال شرقي سورية بعد تقدم تنظيم «الدولة الإسلامية» (داعش)، تحالفاً باسم «أسود الشرقية في القلمون» لقتال قوات النظام السوري و «حزب الله»، الذي قتل له عنصران في المواجهات شمال دمشق أمس، في وقت سيطر «داعش» على ثلاث قرى إضافية في شمال شرقي سورية.
وقال «المرصد السوري لحقوق الإنسان» إن «اشتباكات عنيفة» دارت بين قوات النظام مدعمة بـ «قوات الدفاع الوطني» و «حزب الله» اللبناني من جهة، ومقاتلي المعارضة من جهة ثانية في جرود عرسال على الحدود السورية- اللبنانية بمنطقة القلمون، ما أدى الى «مقتل مقاتل من الكتائب الإسلامية وعنصرين على الأقل من حزب الله».
وأعلنت مجموعة من الألوية والفصائل العسكرية، التي انسحبت من دير الزور عقب سيطرة تنظيم «داعش» على مناطق واسعة شمال شرقي البلاد، عن تشكيل تحالف جديد باسم «جيش أسود الشرقية في القلمون». وقالت الفصائل في فيديو: «نظراً لما يمر به بلدنا الحبيب من أحداث وتطورات وظهور جماعة (في إشارة إلى داعش) أثرت على مسار الثورة وأفسدت المشروع الإسلامي وكفرت المسلمين وخاضت بدمائهم باسم الدين، والدين منهم براء، وساهمت في تأخير النصر، من واجبنا الشرعي والثوري أن نتصدى ونقاتل كل من أراد أن يعبث بأمن بلدنا الحبيب وأهله». ودعت المجموعة، التي كان بينها ممثلو عشائر قاتلت «داعش»، باقي الفصائل الى العمل معها لـ «إسقاط هذا النظام الصفوي الفاجر»، في اشارة إلى النظام السوري.
في شرق دمشق، شن الطيران 12 غارة مع إطلاق ثلاثة صواريخ أرض- أرض على بلدة المليحة بعد تمكن مقاتلي المعارضة من فك الحصار عنهم المستمر منذ 24 يوماً. وقال «المرصد» إن الاشتباكات استمرت في المنطقة.
وفي وسط البلاد، «ارتفع إلى 5 بينهم طفل عدد قتلى القصف الجوي على مناطق في بلدة عقرب في ريف حماة الجنوبي»، وفق «المرصد» الذي أشار إلى مقتل سبعة افراد من عائلة واحدة في ريف السلمية في ريف حماة، مشيراً إلى أن عناصر من «داعش» كانوا وراء قتل الأسرة التي تنتمي إلى الطائفة الإسماعيلية.
في شمال شرقي البلاد، قال «المرصد» إن عناصر «داعش» سيطروا على قريتي الجرذي الشرقي والجرذي الغربي لدير الزور «عقب اشتباكات دارت بينهم وبين مقاتلين ومسلحين عشائريين، وانسحاب مسلحي العشائر من القريتين باتجاه بلدة أبو حمام في الريف الشرقي»، لافتاً إلى أن «أهالي بلدة سويدان جزيرة بدأوا بالعودة إلى البلدة عقب انتهاء القتال بين مقاتلين ومسلحين عشائريين من طرف وتنظيم الدولة الإسلامية من طرف آخر» أدى إلى مقتل 13 مسلحاً عشائرياً وسيطرة «داعش» على البلدة. وتابع أن عناصر من «داعش» نفذوا «حملة دهم لمنازل مواطنين في مدينة البوكمال التي يسيطر عليها، وترددت أنباء عن اعتقال عدد من المواطنين بعد تظاهرة طالبت بخروج تنظيم الدولة الإسلامية من كامل محافظة دير الزور».
 
«الائتلاف»: الجيش النظامي مخطوف من إيران
لندن - «الحياة»
قال رئيس «الائتلاف الوطني السوري» المعارض هادي البحرة أمس إن «آلاف الضباط والمجندين» في الجيش النظامي السوري «ينتظرون اللحظة المناسبة لينضموا إلى صفوف الضباط الأحرار»، لافتاً إلى أن عناصر الجيش النظامي وقادته باتوا «يأتمرون بأوامر ضباط أجانب من إيران».
وكان البحرة زار معسكر الضباط والعناصر المنشقين في جنوب تركيا الذي يضم نحو 500 عنصر وضابط منشق. وقال في بيانه إنه وعدهم بـ»العودة قريباً إلى أحضان الوطن»، موضحاً إن الجيش «الذي اصطنع نظام (الرئيس بشار) الأسد الاحتفال بميلاده منذ يومين، هو جيش اختطف من المنتفعين الذين قاموا بالتخلص من خيرة ضباطه ذوي الخبرات العسكرية وحولوهم إلى مناصب وهمية لا قيمة فعلية لها، فعوضاً عن الإفادة من قدراتهم لبناء الجيش والتخطيط للتحرير، أحيلوا إلى لجان وهمية، مثل لجنة الدفاع عن دمشق، ليداوموا في المدارس الثانوية لشلّ كل قدراتهم العسكرية والعلمية».
وتابع إنّ هذا الجيش الذي «يحاول الأسد إضعافه، سنرده للشعب في القريب العاجل. هذا الجيش وللأسف، أمسى مرهوناً لدى مجموعة منظمة من الميليشيات الطائفية القادمة عبر الحدود، وأصبح قادة هذه المليشيات وما يسمى بالخبراء الإيرانيين العاملين لخدمة مصالح إيران هم قادة الجيش السوري المختطف وهم الآمر الناهي، فبات ضباط الجيش السوري مؤتمرين من ضباط أجانب وقوى خارجية غير سورية، والتي تشكل بدورها ورماً عسكرياً خبيثاً سنعمل على استئصاله وبالسرعة القصوى، لإنقاذ ما تبقى على الأقل من الهيكلية العسكرية للجيش السوري».
وتابع البحرة: «إننا على ثقة تامة حتى الآن، بأنّ الجيش السوري يحضن الآلاف ممن يتوقون للانضمام لثورة الحرية والمساواة، ثورة العدل والكرامة، كرامة المواطن السوري ضمن جيش وطني خالٍ من المجرمين والمنتفعين والمفسدين. انطلاقاً من ذلك نعمل وبجد في هذه المرحلة، لنعطي الفرصة لضباط وضباط صف ومجندي الجيش السوري المنشقين ليقوموا بالدور الرائد في صياغة وريادة مشروع إصلاح الجيش السوري والإعداد له ليكون الجيش هو الجيش الوطني القادر على استيعاب كافة القوى العسكرية السورية، واستعادة السيادة الوطنية التي رهنها الأسد وأزلامه عند القوى المتطرفة والطائفية وعند غير السوري، بغية الحفاظ على كرسيّه الموشح بدماء الأبرياء»، مضيفاً: «إننا على ثقة تامة بأنّ آلاف الضباط والمجندين ينتظرون اللحظة المناسبة لينضموا إلى صفوف الضباط الأحرار، ليبايعوا أبناء شعبهم مقسمين أمام الله على حماية حدود الوطن وحرية وكرامة المواطن وتحرير الأراضي المحتلة».
 
«داعش» يسيطر على 3 قرى شرق سورية ومقتل سبعة من أسرة واحدة في حماة
لندن - «الحياة»
سيطر مقاتلو تنظيم «الدولة الإسلامية» (داعش) على ثلاث قرى في شمال شرقي البلاد وسط معلومات عن إعدامهم سبعة أفراد من عائلة واحدة في وسط البلاد، في وقت قتل عدد من عناصر النظام السوري في مواجهات في حلب التي تعرضت لقصف بـ «البراميل المتفجرة».
وقال «المرصد السوري لحقوق الإنسان» أمس: «استشهد 7 مواطنين من عائلة واحدة بينهم طفل وطفلة من الطائفة الإسماعلية، ذلك إثر اقتحام مقاتلين من الدولة الإسلامية منزلهم في منطقة المزيرعة غرب مدينة سلمية في ريف حماة الشرقي، وإطلاقهم النار على بعضهم وقتل البعض الآخر بالسلاح الأبيض. كما أصيب مواطنون آخرون من سكان المنزل بجروح»، علماً أن «اشتباكات عنيفة دارت بين قوات النظام مدعمة بقوات الدفاع الوطني من جهة، ومقاتلي تنظيم الدولة الإسلامية في منطقة السطحيات وأطراف عيدون قرب مدينة سلمية بريف حماة الشرقي».
وأضاف «المرصد» أن مقاتلي الكتائب الإسلامية استهدفوا مراكز قوات النظام في منطقة الشير في الريف الغربي، فيما «تعرضت بعد منتصف ليل الأحد - الاثنين مناطق في قرية التلول الحمر في ريف حماة الشرقي، للقصف من جانب قوات النظام، ما أدى إلى سقوط جرحى»، وفق «المرصد» الذي أضاف أن اشتباكات عنيفة دارت «بين قوات النظام مدعمة بمسلحين موالين لها من جهة، ومقاتلي جبهة النصرة ومقاتلي الكتائب الإسلامية والكتائب المقاتلة من جهة أخرى في الجهة الجنوبية الغربية من بلدة مورك في ريف حماة الشمالي، في محاولة من قوات النظام التقدم بالمحور الغربي للبلدة ذلك لقطع طريق الإمداد العسكري للكتائب الإسلامية والنصرة، ووردت أنباء عن خسائر بشرية في صفوف قوات النظام والمسلحين الموالين لها».
وفي شمال غربي البلاد، «قتل مقاتلان من الكتائب المقاتلة في اشتباكات مع قوات النظام في محيط حاجز الزعلانة على الجهة الشمالية من معسكر وادي الضيف بريف مدينة معرة النعمان الشرقي» في ريف إدلب، وفق «المرصد».
في الشمال، قصفت قوات النظام مناطق في حي مساكن هنانو في حلب ترافق مع قصف الطيران المروحي بـ «برميل متفجر» لمنطقة في الحي، بينما ألقى الطيران المروحي صباح أمس أربعة «براميل متفجرة» على مناطق في حي قاضي عسكر، وفق المرصد، وزاد أن «اشتباكات عنيفة دارت في محيط الفئتين الأولى والثانية من المدينة الصناعية في الشيخ نجار وفي المحيط الشمالي الغربي من سجن حلب المركزي في مدخل حلب الشمالي الشرقي بين الكتائب المقاتلة والكتائب الإسلامية وجبهة أنصار الدين وجبهة النصرة من طرف، وقوات النظام مدعمة بقوات الدفاع الوطني ولواء القدس الفلسطيني وعناصر من «حزب الله» اللبناني من طرف آخر، ترافق مع غارة جوية على مناطق الاشتباكات وفتح الطيران الحربي نيران رشاشاته الثقيلة على المنطقة حيث أسفرت الاشتباكات الدائرة عن مقتل 9 مقاتلين على الأقل، من الكتائب الإسلامية ومقتل وجرح عناصر عدة من قوات النظام والمسلحين الموالين لها».
في شمال شرقي البلاد، قال «المرصد»: «إن عناصر «داعش» سيطروا على قريتي الجرذي الشرقي والجرذي الغربي لدير الزور «عقب اشتباكات دارت بينهم وبين مقاتلين ومسلحين عشائريين، وانسحاب مسلحي العشائر من القريتين باتجاه بلدة أبو حمام بالريف الشرقي، ما أدى إلى مصرع مقاتل ومسلح من العشائر»، لافتاً إلى أن «أهالي بلدة سويدان جزيرة بدأوا بالعودة إلى البلدة عقب انتهاء القتال بين مقاتلين ومسلحين عشائريين من طرف وتنظيم الدولة الإسلامية من طرف آخر، في حين وردت معلومات عن تنفيذ عناصر تنظيم الدولة الإسلامية حملة مداهمات لمنازل مواطنين في قرية محميدة بحثاً عن مطلوبين لهم».
وكان «المرصد» أشار إلى مقتل «13 مواطناً ومسلحاً عشائرياً ومقاتلاً من بلدة سويدان جزيرة خلال قصف واشتباكات مع تنظيم الدولة الإسلامية التي انتهت بسيطرة تنظيم الدولة الإسلامية عليها إثر انسحاب المسلحين العشائرين». كما دارت مواجهات «بين مقاتلين ومسلحين عشائريين من طرف وتنظيم الدولة الإسلامية من طرف آخر، إثر هجوم للأخير على البلدات التي تسيطر عليها عشيرة الشعيطات وهي: أبو حمام، الكشكية وغرانيج، وسط سماع دوي انفجار عنيف في المنطقة يعتقد أنه ناجم من انفجار سيارة مفخخة في منطقة الشعيطات».
وفي مدينة البوكمال على حدود العراق، قال «المرصد» إن عناصر من تنظيم «داعش» نفذوا «حملة مداهمات لمنازل مواطنين في المدينة التي يسيطر عليها، ووردت معلومات عن اعتقالات طاولت عدداً من المواطنين في المدينة التي خرجت فيها أمس تظاهرة، تطالب بخروج تنظيم الدولة الإسلامية من كامل محافظة دير الزور».
في المقابل، أعلن عدد من الفصائل المسلحة التابعة لـ «الجيش الحر» التوحد تحت اسم «جيش أسود الشرقية في القلمون» شمال دمشق، بمشاركة مقاتلي «جبهة الأصالة والتنمية» و «لواء الفتح» و «لواء الأحواز» و «بيارق الشعيطات». وكانت عشيرة الشعيطات انتفضت ضد «داعش» في دير الزور. وأعلنت الفصائل المتحدة في بيان: «نظراً إلى ما يمر به بلدنا الحبيب من أحداث وتطورات، وظهور جماعة ( في إشارة إلى داعش) أثرت في مسار الثورة وأفسدت المشروع الإسلامي وكفرت المسلمين وخاضت بدمائهم باسم الدين، والدين منها براء، وساهمت في تأخير النصر ومن واجبنا الشرعي والثوري أن نتصدى ونقاتل كل من أراد أن يعبث بأمن بلدنا الحبيب وأهله»، بحيث إنهم سيقاتلون مع المعارضة ضد القوات النظامية و «حزب الله» في القلمون شمال العاصمة.
في الرقة المجاورة، تعرضت بعد منتصف ليل الأحد - الاثنين مناطق في قرية المشاهدة في محيط «اللواء 93» في بلدة عين عيسى، لقصف جوي، بالتزامن مع اشتباكات عنيفة بين تنظيم الدولة الإسلامية وقوات النظام في محيط «اللواء 93» وسط «أنباء عن خسائر بشرية في صفوف الطرفين»، وفق «المرصد».
 
12 غارة على المليحة بعد فك المعارضة للحصار والنظام يرجئ المفاوضات مع ممثلي داريا
لندن - «الحياة»
شن الطيران الحربي السوري 12 غارة على الأقل على مناطق بلدة مليحة وأطرافها في شرق دمشق، بعد تمكن مقاتلي المعارضة من فك الحصار المفروض عليهم في البلدة منذ 24 يوماً. وقالت مصادر المعارضة إن النظام أرجأ المفاوضات مع وفد من داريا في جنوب غربي العاصمة.
وقال «المرصد السوري لحقوق الإنسان» أمس: «نفذ الطيران الحربي 12 غارة منذ صباح اليوم (أمس) على مناطق في بلدة المليحة ومحيطها وأطرافها ومزارعها وسط اشتباكات متقطعة بين قوات النظام مدعمة بقوات الدفاع الوطني ومقاتلي حزب الله اللبناني من جهة ومقاتلي جبهة النصرة ومقاتلي الكتائب الإسلامية من جهة أخرى، ترافق مع قصف من قبل قوات النظام على مناطق في البلدة مما أدى إلى استشهاد ناشط إعلامي في كتيبة إسلامية».
وكان فصائل مقاتلة معارضة أعلنت في بيان أنها تمكنت من «فك الحصار عن المجاهدين المحاصرين في المليحة. وتمت العملية بنجاح ولله الحمد وتم فك الحصار عن المجاهدين المحاصرين منذ 24 يوماً».
وأطلقت «الجبهة الإسلامية» و «جبهة النصرة» عملية «إن مع العسر يسرا» لفك الحصار على المليحة، حيث قام أحد مقاتلي «النصرة» بتنفيذ عملية انتحارية بتفجير مدرعة في تجمع آليات قوات النظام وميلشيات موالية.
وأفادت «الهيئة السورية للإعلام» ان الحملة العسكرية من قوات النظام والميليشيات على المليحة بدأت في بداية نيسان (ابريل) الماضي، وان «المركز الاعلامي في المليحة» أحصى 677 غارة على البلدة و700 صاروخ ارض - ارض وستة آلاف قذيفة، مشيرة الى ان الدمار لحق بنحو 60 في المئة من البلدة التي كانت تضم 25 ألف شخص.
وكان الطيران شن أول من أمس غارات على مدينة دوما وبلدة كفربطنا شرق دمشق المجاورة للمليحة. وقال «المرصد» أمس: «ارتفع إلى 29 بينهم أربع مواطنات وثلاثة أطفال عدد الشهداء الذين قضوا جراء قصف الطيران الحربي على مناطق في بلدة كفربطنا»، بعدما أشار إلى سقوط 16 مدنياً في دوما. وقدرت «الهيئة العامة للثورة السورية» عدد القتلى بأكثر من خمسين مدنياً إضافة إلى عشرات الجرحى.
وعلى صعيد المفاوضات المتعلقة بالتوصل إلى تسوية في داريا جنوب غربي العاصمة، قال نشطاء إن النظام أبلغ الوفد أمس بتأجيل موعد المفاوضات التي كانت مقررة أمس، مشيرين إلى أن «سبب التأجيل هو تمسك المعارضة بموقفها».
وكان أعضاء في الوفد المفاوض من داريا قالوا إن اللقاء يرمي إلى «نقل الموقف بخصوص الهدنة والاستماع إلى موقف النظام ونقله إلى القوى العاملة في الداخل، وتم تحديد موقف القوى العاملة في داريا من خلال ميثاق شرف خاص بالهدنة يؤكد على إعادة انتشار جيش النظام على أطراف مدينة داريا، وإطلاق سراح المعتقلين شرطين رئيسيين للدخول في مناقشة التفاصيل الأخرى». وتابعوا في بيان إن «القرار النهائي في خصوص الهدنة سيكون بعد عودة الوفد المفاوض وسيتم اتخاذ القرار بالتشاور بين جميع القوى العاملة في المدينة كما جرت العادة طيلة الفترة الماضية».
 

المصدر: جريدة الحياة

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…...

 الخميس 19 أيلول 2024 - 11:53 ص

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…... The economy is cen… تتمة »

عدد الزيارات: 171,321,706

عدد الزوار: 7,627,657

المتواجدون الآن: 0