محمد جواد ظريف يعدل عن الاستقالة من منصب نائب الرئيس..

تاريخ الإضافة الأربعاء 28 آب 2024 - 5:16 ص    عدد الزيارات 224    التعليقات 0

        

إيران.. محمد جواد ظريف يعدل عن الاستقالة من منصب نائب الرئيس..

الراي... أعلن وزير الخارجية الإيراني السابق محمد جواد ظريف، اليوم الثلاثاء، بأنه سيعاود تولي منصب نائب الرئيس الإصلاحي مسعود بزشكيان بعدما قدّم استقالته في وقت سابق هذا الشهر. عيّن الرئيس الإيراني ظريف نائبا له للشؤون الاستراتيجية في الأول من اغسطس، لكن وزير الخارجية السابق استقال بعد أقل من أسبوعين، معربا عن خيبة أمله حيال التشكيلة الحكومية المؤلفة من 19 وزيرا. كما أفاد بأنه واجه ضغوطا لأن ولديه يحملان الجنسية الأميركية إلى جانب الإيرانية. انتقد المحافظون في إيران بزشكيان لاختياره ظريف الذي بات معروفا في الساحة الدولية بفضل الدور البارز الذي لعبه في المفاوضات التي أدت إلى إبرام الاتفاق الدولي في شأن برنامج إيران النووي عام 2015. وقال ظريف على منصة «إكس» «بعد المتابعات والمشاورات التي أجراها الرئيس وأمره المكتوب، سأواصل ممارسة مهامي كنائب للرئيس للشؤون الاستراتيجية». كما أشاد ظريف الذي حضر الثلاثاء أول اجتماع للحكومة الجديدة مع المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية آية الله علي خامنئي، بالحكومة الجديدة في منشوره. والأسبوع الماضي، نال جميع أعضاء الحكومة الإيرانية الجديدة تصويتا كاملا بالثقة من البرلمان، لتكون المرة الأولى التي يصدق فيها المجلس على جميع مرشّحي الرئيس منذ أكثر من عقدين. وشغل ظريف الذي مثّل إيران في الأمم المتحدة منصب وزير الخارجية بين العامين 2013 و2021 في عهد الرئيس المعتدل حسن روحاني. وبينما انهار الاتفاق النووي المبرم في 2015 عمليا بعد ثلاث سنوات عندما أعلنت الولايات المتحدة الانسحاب منه بشكل أحادي، إلا أنه ساعد في ترسيخ سمعة ظريف كمفاوض قوي فتح إيران على الغرب.

ظريف يتراجع عن استقالته

خامنئي يفتح الباب أمام بزشكيان لاستئناف «المفاوضات النووية»

الراي... فتح المرشد الأعلى في إيران السيد علي خامنئي، الباب، أمام استئناف المفاوضات مع الولايات المتحدة بشأن البرنامج النووي. وقال خامنئي، لحكومة الرئيس مسعود بزشكيان، في مقطع مصور بثه التلفزيون الرسمي، أمس، إنه «لا يوجد عائق أمام التعامل» مع «عدوها». وأضاف «لا ينبغي أن نعلق آمالنا على العدو. بالنسبة لخططنا، يجب ألا ننتظر موافقة الأعداء. ليس من قبيل تناقض الحوار مع العدو نفسه في بعض المواضع، لا يوجد عائق». ووضعت تصريحات خامنئي خطوطاً حمراء واضحة لأي محادثات تجري في ظل حكومة بزشكيان، وجددت تحذيراته من أن الولايات المتحدة لا يمكن الوثوق بها. كما حذر خامنئي، الحكومة، قائلاً «لا تثقوا بالعدو». واعتبر خامنئي، الطاقة النووية إحدى الأولويات البنيوية والأساسية لمستقبل البلاد، ورفض بعض التصريحات المشكوك فيها حول فوائدها. وتتطابق تصريحات المرشد، مع تصريحاته السابقة وقت الاتفاق النووي عام 2015 مع القوى العالمية، والذي شهد تقليصاً كبيراً لبرنامج طهران النووي مقابل رفع العقوبات الاقتصادية. من ناحية ثانية، تراجع محمد جواد ظريف، أمس، عن استقالته، كمساعد الرئيس للشؤون الإستراتيجية، والتي عزاها لعدم رضاه عن قائمة الوزراء التي قدمها بزشكيان، إلى مجلس الشورى. وأوضح ظريف، الذي كان قدم استقالته، في منتصف أغسطس، أنه سيستمر في أداء مهامه بناء على مشاورات وتوجيهات وبأمر كتابي من بزشكيان. وكتب على منصة «إكس»، أن الحكومة الجديدة عرفت «أعلى مستوى من حضور النساء والأقليات العرقية والدينية في مجلس الوزراء، ما يدل على صدق وشجاعة الرئيس في الوفاء بوعوده الانتخابية». وأعرب عن أمله في أن يؤدي هذا النهج الشامل إلى تحقيق وفاق وطني، مشيراً إلى أن نحو 70 في المئة من الوزراء ونواب الرئيس وكبار المسؤولين الحكوميين «تم اختيارهم وفق عملية شفافة وتشاركية».....

بزشكيان: لا نريد الحرب مع أحد.. لكننا لن نرضخ للظلم

الجريدة...قال الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان إن طهران لا تريد الحرب مع أحد «لكننا لن نرضخ للظلم وسنستمر في معاداة الظالم» وأضاف بزشكيان «كل إنسان يتأثر بما يجري في غزة من جرائم لكن مدعي حقوق الإنسان يدعمون الكيان الصهيوني». وتابع «قادرون على تعزيز العلاقات مع دول الجوار ويجب العمل على تجاوز العقوبات المفروضة علينا»...

إيران: ظريف يتراجع عن استقالته من منصب نائب الرئيس

بولتون: بعد اغتيال هنية..إسرائيل قد تستهدف خامنئي

الجريدة....في تصريحات اعتُبرت ضوءاً أخضر للمفاوضات مع الولايات المتحدة، قال المرشد الإيراني الأعلى علي خامنئي، خلال استقباله الرئيس مسعود بزشكيان وحكومته الجديدة في طهران أمس، أنه «لا يوجد مانع من التعامل مع العدو في بعض المواقف»، فيما أعلن وزير الخارجية السابق محمد جواد ظريف، الذي استقال بعد الكشف عن التشكيلة الحكومية، أنه عاد إلى منصب نائب الرئيس للشؤون الاستراتيجية. وقال خامنئي، في أول لقاء مع الحكومة الإيرانية الجديدة: «لا ينبغي لنا أن نعلّق آمالنا على العدو أو ننتظر موافقته على خططنا، لكن هذا لا يتعارض مع التعامل مع العدو نفسه في بعض المواقف، ولا يوجد ما يمنع ذلك». وشدد على أن إيران باتت تُعرف «بقوتها الإقليمية وتقدمها العسكري وعمقها الاستراتيجي الكبير وقدرتها على التأثير بدول العالم والمنطقة»، داعياً إلى تقنين الفضاء الافتراضي والاستثمار في الذكاء الاصطناعي، الذي إذا «لم نصل إلى أسسه، فقد يشكلون وكالة له في العالم، مثل الطاقة الذرية، وبعد ذلك يعملون على إعاقة تقدّم بلادنا». ومن جانبه، قال بزشكيان، خلال اللقاء، إن «أول خطوة في عمل الحكومة الجديدة هي تحقيق الوحدة والوفاق الداخلي لحلّ مشاكل البلاد ومواجهة الأعداء». من ناحيته، أعلن جواد ظريف أنه سيعاود تولي منصب نائب الرئيس، وذلك بعد أن قدّم استقالته في وقت سابق هذا الشهر، معرباً عن خيبة أمله حيال التشكيلة الحكومية المؤلفة من 19 وزيراً، كما أفاد بأنه واجه ضغوطاً لأن ولديه يحملان الجنسية الأميركية إلى جانب الإيرانية. وقد انتقد المحافظون في إيران بزشكيان لاختياره ظريف الذي بات معروفاً في الساحة الدولية بفضل الدور البارز الذي أداه في المفاوضات التي توصلت إلى إبرام الاتفاق الدولي بشأن برنامج إيران النووي عام 2015، كما ألمح خامنئي إلى أنه يرفض تعيينه. وقال ظريف، على منصة إكس أمس: «بعد المتابعات والمشاورات التي أجراها الرئيس وأمره المكتوب، سأواصل ممارسة مهامي كنائب للرئيس للشؤون الاستراتيجية». إلى ذلك، كتب المندوب الأميركي السابق في مجلس الأمن، جون بولتون، مقالاً في صحيفة واشنطن بوست، مشيراً فيه إلى أن «على إسرائيل توجيه ضربات حاسمة لتفكيك أنظمة الدفاع الجوي الإيرانية، تليها ضربات على برامجها النووية والصاروخية الباليستية، والبنية التحتية النفطية»، ولم يستبعد استهداف خامنئي نفسه، مضيفاً أنه بعد اغتيال رئيس المكتب السياسي لـ «حماس»، إسماعيل هنية، في طهران، يجب على المرشد الإيراني زيادة حمايته الأمنية.

رسالتنا "لا تفعلي ذلك".. البيت الأبيض: إيران ما زالت مستعدة لمهاجمة إسرائيل

وقال كيربي "نعتقد أنهم ما زالوا في وضع جيد ومستعدون لشن هجوم إذا أرادوا القيام بذلك، ولهذا السبب عززنا قواتنا في المنطقة"

العربية.نت – وكالات.. قال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي بالبيت الأبيض، جون كيربي، اليوم الثلاثاء: "إن الولايات المتحدة تظل ملتزمة بالدفاع عن إسرائيل في حالة وقوع هجوم إيراني". وأضاف القناة 12 الإسرائيلية: "إن من الصعب التنبؤ بفرص وقوع هجوم لكن البيت الأبيض يأخذ الخطاب الإيراني على محمل الجد". وقال كيربي "نعتقد أنهم ما زالوا في وضع جيد ومستعدون لشن هجوم إذا أرادوا القيام بذلك، ولهذا السبب عززنا قواتنا في المنطقة". وأردف "رسالتنا إلى إيران متسقة، وكانت وستظل متسقة. أولا، لا تفعلي ذلك. لا يوجد سبب لتصعيد هذا الأمر. لا يوجد سبب لبدء حرب إقليمية شاملة. وثانيا، سنكون مستعدين للدفاع عن إسرائيل إذا وصل الأمر إلى ذلك".

خامنئي يتحدث عن «فرصة مهمة»: لدينا القدرة على التأثير في المنطقة والعالم

استقبل بزشكيان وأعضاء حكومته ودعا إلى «تنظيم الفضاء الإلكتروني»

طهران: «الشرق الأوسط».. قال المرشد الإيراني علي خامنئي، الثلاثاء، لدى استقباله رئيس الجمهورية مسعود بزشكيان وأعضاء الحكومة الجديدة: «إن إيران اليوم معروفة بالعلم والتقدم العسكري والقوة الإقليمية والعمق الاستراتيجي في العالم. وهذه فرصة لنا». وأضاف: «القدرة على التأثير على دول العالم والمنطقة، ليس بالأمر الهين، بل هو أمر مهم للغاية. هذه واحدة من الفرص لنا». واللقاء هو الأول للحكومة الإيرانية الرابعة عشرة بعد الثورة، مع خامنئي، بعد أن منحت الثقة من قبل مجلس الشورى. وقال خامنئي في مقطع مصور بثه التلفزيون الرسمي: "لا ينبغي أن نعلق آمالنا على العدو. بالنسبة لخططنا، يجب ألا ننتظر موافقة الأعداء. ليس من قبيل التناقض الحوار مع نفس العدو في بعض المواضع، لا يوجد عائق".،لكنه حذر حكومة بزشكيان، قائلاً: "لا تثقوا بالعدو". ورأى المرشد الإيراني «أن الاعتماد على عمل الخبراء يعني الاعتماد على الحكم الحكيم»، مشيراً إلى أنه «يجب اختيار الخبير الذي لا يبحث عن النسخ الأجنبية». ودعا أعضاء الحكومة إلى القيام بالزيارات والرحلات التفقدية إلى المدن الإيرانية المختلفة. وأشاد «بجهود رئيس الجمهورية، وتعاون مجلس الشورى الإسلامي على تشكيل هذه الحكومة في أسرع وقت ممكن، ومنح الثقة كاملة لكافة أعضائها المقترحين». وأشار إلى أن رئيس الجمهورية بزشكيان استشاره في اختيار الوزراء، وأنه «وافق على البعض وأكدّ البعض الآخر، ولم يبدِ رأيه بالعديد منهم لأنه لا يعرفهم». وأضاف: «بعد نيل الوزراء الكرام الثقة، تقع على عاتقهم مسؤوليات كبيرة وجمّة، ومن واجب الجميع التعاون معهم ومساعدتهم من أجل إنجاح عمل الحكومة والبلاد». ودعا «رئيس الجمهورية وأعضاء حكومته إلى الاستفادة من الوقت والقيام بأعمال صالحة ونافعة للشعب والمصلحة العليا للوطن؛ لأن الوقت يمر بسرعة». وقال خامنئي، الذي تشهد بلاده ضوابط من بين الأكثر صرامة في العالم على استخدام الإنترنت: «هناك حاجة لقوانين تنظم الفضاء الإلكتروني. الجميع يفعل ذلك. انظر إلى الفرنسيين، ألقوا القبض على هذا الرجل (بافيل دوروف مؤسس تطبيق تلغرام) وهددوه بالسجن لمدة 20 عاماً لانتهاكه قوانينهم». وأضاف خامنئي: «البعض لا يفهم أو لا يريد أن يفهم، لكنني سبق وأن قلت إن الفضاء الإلكتروني بحاجة إلى تنظيم حتى يتحول إلى فرصة وليس تهديداً». وانتقد بزشكيان في المناظرات الرئاسية فرض ضوابط على استخدام الإنترنت لتأثير ذلك على اقتصاد البلاد، لا سيما بسبب اعتماد العديد من الشركات الصغيرة على وسائل التواصل الاجتماعي. ووفقاً لمنظمة (أكسيس ناو) للحقوق الرقمية، تأتي إيران في المرتبة الثالثة عالمياً في عدد المرات التي قطعت فيها الإنترنت خلال عام 2023. وأوضحت المنظمة أن ذلك شمل إغلاق شبكات الهواتف المحمولة، سواء على مستوى البلاد أو في مناطق بعينها، وحجب «إنستغرام» و«واتساب»، وهما التطبيقان الوحيدان اللذان لم يخضعا بالفعل بعد لحظر كامل. لكن الإيرانيين المهتمين بالتكنولوجيا يخرقون عادة الحظر المفروض على وسائل التواصل الاجتماعي التي تتخذ شركاتها من الولايات المتحدة مقراً مثل «فيسبوك» و«إكس» و«يوتيوب»، باستخدام شبكات خاصة افتراضية (في بي إن). وقال ممثلو الادعاء الفرنسي، الاثنين، إن الشرطة ألقت القبض على دوروف، المولود في روسيا ويحمل أيضاً الجنسيتين الفرنسية والإماراتية، في باريس ضمن تحقيق في جرائم «تتعلق باستغلال الأطفال في مواد إباحية والاتجار بالمخدرات ومعاملات احتيالية على المنصة».

الرئيس الإيراني يشيد بجهود قطر لوقف النار في غزة

طهران: «الشرق الأوسط».. أعرب الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان عن أمله «بأن تقف البلدان الإسلامية، وجميع الدول التي تلتزم بالأطر والقوانين الدولية بعضها إلى جانب بعض، وأن تتخذ إجراءً مشتركاً لإرغام حماة الكيان الصهيوني على احتواء هذا الكيان، ووقف جرائمه والإبادة الجماعية التي يرتكبها في غزة». وأفادت وكالة «تسنيم» الإيرانية بأن كلام بزشكيان جاء خلال استقباله، في طهران، رئيسَ الوزراء وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني. وأثنى بزشكيان على «الجهود القطرية لإقرار وقف إطلاق النار في غزة»، قائلاً: «إنه يتم في كل ساعة ودقيقة انتهاك الحقوق الإنسانية، وجميع قواعد القانون الدولي في غزة، لكن الدول المتشدّقة بالدفاع عن حقوق الإنسان التي لطالما تطلق ضجيجاً لمحاكمة شخص ما، لا تلوذ بالصمت فحسب أمام هذه الجرائم، بل تدعم حتى من يرتكب هذه الجرائم والإبادة الجماعية». ووصف رئيس الجمهورية العلاقات السياسية القائمة بين الجمهورية الإسلامية وقطر بـ«المميزة»، مشدّداً على ضرورة «النهوض بالعلاقات في سائر المجالات لترقى إلى هذا المستوى». من جانبه، أبلغ رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري تحيات أمير قطر وتهانيه للدكتور بزشكيان بمناسبة بدء الحكومة الجديدة مهام عملها، قائلاً: «إن أمير قطر يولِي أهمية خاصة لتوسيع العلاقات الأخوية والاستراتيجية بين البلدين، إننا نرى أيضاً أن العلاقات والتعاون فيما بيننا لم يرقيا بعد إلى المستوى الذي ينشده قادة البلدين، ويجب بذل المزيد من الجهد لنيل هذا الهدف». وقال: «إن قطر ستواصل جهودها لإرساء وقف إطلاق النار في غزة، وتراهن في هذا الخصوص على الدور البنّاء للجمهورية الإسلامية الإيرانية بوصفها لاعباً يتّصف بالحكمة والمسؤولية».

..The Islamic State in Somalia: Responding to an Evolving Threat...

 الجمعة 13 أيلول 2024 - 11:00 ص

..The Islamic State in Somalia: Responding to an Evolving Threat... An Islamic State branch has a… تتمة »

عدد الزيارات: 170,433,292

عدد الزوار: 7,606,067

المتواجدون الآن: 0