إيران "تدير مصيدة للجواسيس"..

تاريخ الإضافة الخميس 29 آب 2024 - 7:06 ص    التعليقات 0

        

"القطة الفاتنة" تعود من جديد.. إيران "تدير مصيدة للجواسيس"..

الحرة / وكالات – واشنطن.. تُنسب المجموعة على نطاق واسع إلى قسم استخبارات تابع للحرس الثوري الإيراني..

كشفت دراسة جديدة أجرتها شركة "مانديانت" الأميركية للأمن الإلكتروني، التابعة لشركة ألفابت، إن مجموعة قرصنة إيرانية أدارت شركة وهمية لتجنيد المحترفين للإيقاع بمسؤولي الأمن القومي في إيران وسوريا ولبنان في فخ للتجسس الإلكتروني. وذكر الباحثون أن القراصنة على صلة بشكل فضفاض بمجموعة تُعرف باسم "إيه بي تي 42" التي تشرف على هجمات تعرف باسم "شارمينغ كيتين" أي "القطة الفاتنة" والتي اتُهمت في الآونة الأخيرة باختراق الحملة الرئاسية الأميركية للمرشح الجمهوري، دونالد ترامب، وفق ما نقلته رويترز. وتُنسب المجموعة على نطاق واسع إلى قسم استخبارات تابع للحرس الثوري الإيراني. وقال مكتب التحقيقات الفيدرالي "إف بي آي" إنه يحقق في محاولات المجموعة المستمرة للتدخل في الانتخابات الأميركية لعام 2024.

المجموعة متورطة في أنشطة تجسس واختراق واسعة النطاق

مرتبطة بهجمات "القطة الفاتنة".. ما هي مجموعة القرصنة "APT42"؟

وليست هذه المرة الأولى التي يتم رصد فيها نشاطات مماثلة لهذه المجموعة التي سبق فرضت وزارة الخزانة الأميركية عقوبات على أفراد ينتمون إليها، بعد أن كشفت تقارير عن تورطها في أنشطة تجسس واختراق واسعة النطاق. ونشأت المجموعة، عام 2017، على الأقل وكانت نشطة حتى وقت قريب. وفي أوقات مختلفة، جعل الإيرانيون عمليتهم تبدو وكأنها تدار من قبل إسرائيليين. ويقول محللون إن الغرض المحتمل من التظاهر بذلك هو تحديد هويات الأفراد في الشرق الأوسط المستعدين لبيع أسرار لإسرائيل وحكومات غربية أخرى. واستهدفت أفرادا بالجيش وأجهزة المخابرات المرتبطين بحلفاء إيران في المنطقة. جاء في تقرير مانديانت أن "البيانات التي تم جمعها من خلال هذه الحملة قد تساعد أجهزة المخابرات الإيرانية في تحديد الأفراد المستعدين للتعاون مع الدول المعادية لإيران. وقد يستفاد من البيانات التي تم جمعها في الكشف عن عمليات استخباراتية ضد إيران وملاحقة أي إيراني يشتبه في تورطه في هذه العمليات". ولم ترد بعثة إيران لدى الأمم المتحدة على طلب رويترز التعليق بعد.

إيران.. كروبي يرفض إنهاء إقامته الجبرية بمفرده ويشترط إدراج حسين موسوي

العربية.نت - مسعود الزاهد... أفاد موقع إنصاف نيوز القريب من الرئيس الإيراني أن مهدي كروبي، أحد قادة الحركة الخضراء الذي وُضع تحت الإقامة الجبرية منذ فبراير 2011، قد وافق على رفع الإقامة الجبرية عنه بشرط أن يتم رفع الإقامة الجبرية أيضًا عن الزعيم الآخر للحركة مير حسين موسوي وزوجته زهرا رهنورد. وبحسب هذه التقارير، فإن كروبي وضع هذا الشرط بعد مشاورات جرت حول رفع الإقامة الجبرية عنه بين الرئيس مسعود بزشكيان ورئيس السلطة القضائية محسني إيجئي، ولم تُقدم تفاصيل إضافية حول هذه المشاورات. يذكر أن الرئيس الأسبق للبرلمان الإيراني مهدي كروبي وآخر رئيس وزراء في إيران قبل حل هذا المنصب مير حسين موسوي كانا من الشخصيات البارزة التي اعترضت على نتائج الانتخابات الرئاسية الإيرانية لعام 2009، والتي انتهت بفوز محمود أحمدي نجاد. وقد أدت هذه الاعتراضات إلى اندلاع احتجاجات واسعة في إيران، والتي أصبحت تُعرف فيما بعد باسم "الحركة الخضراء". منذ ذلك الحين، تم وضع كروبي وموسوي وزوجته زهرا رهنورد تحت الإقامة الجبرية بقرار من السلطات الإيرانية دون محاكمة. وعلى الرغم من الدعوات المتكررة من قبل العديد من الشخصيات والمنظمات الدولية لإنهاء هذه الإقامة الجبرية، إلا أن السلطات الإيرانية لم تستجب لهذه المطالب، وكان الرئيس الأسبق حسن روحاني وعد بالسعي لإلغاء الإقامة الجبرية إلا أنه لم ينجح. ويُشار إلى أن رفع الإقامة الجبرية عن قادة الحركة الخضراء كان وما زال مطلبًا رئيسيًا للعديد من الناشطين السياسيين والمدنيين والإصلاحيين وبعض الأصوليين في إيران، حيث يرون أن ذلك يمكن أن يسهم في تخفيف التوتر السياسي في البلاد.

واشنطن ترد على خامنئي بشأن التفاوض حول النووي: "ننتظر الأفعال لا الأقوال"

ولفتت الوزارة في بيانها إلى أنه "إذا كانت إيران تريد إظهار الجدية أو اتباع نهج جديد، فعليها وقف التصعيد النووي والبدء في التعاون بشكل هادف مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية"

العربية.نت – وكالات... طلبت وكالة "أسوشيتد برس" من وزارة الخارجية الأميركية التعليق على كلام خامنئي، عن استعداد طهران لاستئناف المفاوضات مع الولايات المتحدة بشأن البرنامج النووي الإيراني فأجابت: "سنحكم على قيادة إيران من خلال أفعالها لا أقوالها". وأضافت: "قلنا منذ فترة طويلة إننا ننظر في نهاية المطاف إلى الدبلوماسية باعتبارها أفضل طريقة لتحقيق حلّ فعال ومستدام فيما يتعلق بالبرنامج النووي الإيراني"، ومع ذلك "نحن بعيدون كل البعد عن أي شيء من هذا القبيل الآن بالنظر إلى التصعيد الإيراني في جميع المجالات، بما في ذلك التصعيد النووي وفشل (طهران) في التعاون" مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية. ولفتت الوزارة في بيانها إلى أنه "إذا كانت إيران تريد إظهار الجدية أو اتباع نهج جديد، فعليها وقف التصعيد النووي والبدء في التعاون بشكل هادف مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية". وكان المرشد الإيراني آية الله علي خامنئي قد فتح المجال أمس أمام استئناف المفاوضات مع الولايات المتحدة بشأن البرنامج النووي الإيراني السريع التقدم، قائلاً للحكومة الإيرانية إنّ "لا عائق" أمام التعامل مع "عدوها".

استمرار ظريف

وتزامن ذلك مع إعلان وزير الخارجية الأسبق محمد جواد ظريف استمراره في العمل كنائب للرئيس للشؤون الاستراتيجية بعد استقالته علناً في وقت سابق بسبب تشكيل مجلس الوزراء. وحدّد خامنئي خطوطاً حمراء واضحة لأي محادثات تجري في ظلّ حكومة الرئيس الإصلاحي مسعود بزشكيان وجدد تحذيراته من أنّ واشنطن لا يمكن الوثوق بها. لكنّ تعليقاته تعكس تلك التي صدرت في وقت قريب من الاتفاق النووي الإيراني لعام 2015 مع القوى العالمية، والذي شهد تقليص البرنامج النووي لطهران بشكل كبير في مقابل رفع العقوبات الاقتصادية. ومع ذلك، لا يزال من غير الواضح مقدار المساحة التي سيتمتع بها بزشكيان للمناورة، خاصة مع استمرار التوترات في الشرق الأوسط بشأن الحرب بين إسرائيل وحركة "حماس" ومع استعداد الولايات المتحدة للانتخابات الرئاسية في نوفمبر. وقال خامنئي في مقطع فيديو بثه التلفزيون الرسمي: "لا ينبغي لنا أن نعلّق آمالنا على العدو. ولا ينبغي لنا أن ننتظر موافقة الأعداء على خططنا. ولا تناقض بين مواجهة نفس العدو في بعض الأماكن، ولا يوجد أي عائق". كما حذر خامنئي، الذي يملك الكلمة الأخيرة في جميع شؤون الدولة، حكومة بزشكيان، قائلاً: "لا تثقوا بالعدو". وكان خامنئي، البالغ من العمر 85 عاماً، حض أحياناً على إجراء محادثات أو رفضها مع واشنطن بعدما انسحب الرئيس دونالد ترامب من جانب واحد من الاتفاق النووي في عام 2018. وحصلت محادثات غير مباشرة بين طهران وواشنطن في السنوات الأخيرة بوساطة عمان وقطر، وهما اثنتان من محاوري واشنطن في الشرق الأوسط في ما يتعلق الأمر بإيران. وجاءت تصريحات خامنئي بعد يوم من زيارة رئيس وزراء قطر الشيخ محمد بن عبدالرحمن لطهران.

تخصب اليورانيوم

ومنذ انهيار الاتفاق، تخلت إيران عن جميع القيود التي فرضها الاتفاق على برنامجها، وتخصب اليورانيوم بنسبة نقاء تصل إلى 60٪، بالقرب من مستويات الأسلحة البالغة 90٪. وتم تعطيل كاميرات المراقبة التي نصبتها الوكالة الذرية، في حين منعت إيران بعض المفتشين الأكثر خبرة في الوكالة ومقرها فيينا. كما هدد المسؤولون الإيرانيون بشكل متزايد بإمكانية سعيهم للحصول على أسلحة ذرية. وكان بزشكيان، وهو نائب سابق فاز بالرئاسة بعد حادث تحطم مروحية في أيار (مايو) أدى إلى مقتل الرئيس المتشدد إبراهيم رئيسي، قد خاض حملته الانتخابية على وعد بإعادة التواصل مع الغرب من خلال المفاوضات. وقد تُوفّر تصريحات خامنئي باعتباره الزعيم الأعلى لإيران له الغطاء السياسي للقيام بذلك، علماً أن وزير الخارجية الجديد عباس عراقجي كان منخرطاً بشكل عميق في المفاوضات بشأن الاتفاق النووي لعام 2015. لكن إيران ليست وحدها التي تواجه رئاسة جديدة، إذ ستجري الولايات المتحدة انتخابات رئاسية في الخامس من نوفمبر، يتنافس فيها الرئيس السابق دونالد ترامب ونائبة الرئيس كامالا هاريس. وتثير العودة المحتملة لترامب قلق طهران. ومع أن واشنطن أجرت محادثات غير مباشرة مع إيران في عهد الرئيس جو بايدن، لا يزال من غير الواضح كيف سينتقل ذلك إلى إدارة محتملة برئاسة هاريس. وقالت هاريس، في خطاب ألقته أمام المؤتمر الوطني الديموقراطي الأسبوع الماضي: "لن أتردد قط في اتخاذ أي إجراء ضروري للدفاع عن قواتنا ومصالحنا ضد إيران والإرهابيين المدعومين منها".

مقتل شخص وإصابة 10 في تسرب غاز بمنشأة لـ«الحرس الثوري» بأصفهان

لندن: «الشرق الأوسط».. قالت وكالة أنباء الطلبة الإيرانية (إسنا)، يوم الأربعاء، إن شخصا لقي حتفه وأصيب 10 آخرون بسبب تسرب غاز في منشأة للحرس الثوري الإيراني في أصفهان دون تقديم مزيد من التفاصيل.

القضاء الإيراني يتهم مخرجة وممثلة لخلعهما الحجاب في مكان عام

لندن: «الشرق الأوسط».. وجّه القضاء الإيراني، اليوم (الأربعاء)، التهمة إلى المخرجة رخشان بني اعتماد وابنتها الممثلة باران كوثري لظهورهما حاسرتي الرأس في مكان عام، على ما أفاد موقع «ميزان أونلاين» التابع للسلطة القضائية. وذكر الموقع أن «المدعي العام لطهران وجّه التهمة إلى المخرجة رخشان بني اعتماد، وابنتها الممثلة باران كوثري، بعدما خلعتا حجابهما في مكان عام». وتلقت بني اعتماد (70 عاماً) عدة جوائز في مهرجان «فجر طهران»، أكبر مهرجان للسينما في إيران، فيما فازت ابنتها باران (38 عاماً) بجائزة أفضل ممثلة في المهرجان ذاته عام 2015. وانتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي، أمس، صور للمرأتين بلا حجاب. وشهدت إيران في عام 2022 احتجاجات حاشدة إثر وفاة الشابة الكردية الإيرانية مهسا أميني في سبتمبر (أيلول) بعدما أوقفتها الشرطة لعدم التزامها قواعد اللباس الصارمة في إيران. وتعرضت السلطات في سياق قمع الاحتجاجات لعدد من شخصيات السينما الإيرانية.

..The Islamic State in Somalia: Responding to an Evolving Threat...

 الجمعة 13 أيلول 2024 - 11:00 ص

..The Islamic State in Somalia: Responding to an Evolving Threat... An Islamic State branch has a… تتمة »

عدد الزيارات: 170,433,055

عدد الزوار: 7,606,060

المتواجدون الآن: 0