أرمينيا تعلن اعترافها بدولة فلسطينية..

تاريخ الإضافة الجمعة 21 حزيران 2024 - 4:01 م    عدد الزيارات 390    التعليقات 0

        

أرمينيا تعلن اعترافها بدولة فلسطينية..

يريفان: «الشرق الأوسط».. أعلنت وزارة الخارجية الأرمينية، الجمعة، الاعتراف بدولة فلسطين، بهدف المضي قدماً نحو السلام في الشرق الأوسط، مشددة على أن «الوضع حرج في غزة»، حسبما أفادت به وكالة «رويترز» للأنباء. وقالت الوزارة في بيان: «إذ تؤكد جمهورية أرمينيا احترامها القانون الدولي ومبادئ المساواة والسيادة والتعايش السلمي بين الشعوب، تعترف بدولة فلسطين»، مشيرة إلى أن «يريفان ترغب بصدق في تحقيق سلام دائم في المنطقة». مذكّرة برغبتها في «التوصل إلى هدنة» في الحرب المستمرة في قطاع غزة. ورحّب أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية حسين الشيخ بالقرار الأرميني وكتب على منصة «إكس»: «هذا انتصار للقانون والعدالة والشرعية ونضال شعبنا الفلسطيني من أجل التحرر والاستقلال». وفي نهاية مايو (أيار)، اعترفت إسبانيا وآيرلندا والنرويج رسميا بدولة فلسطين، في خطوة أثارت غضب السلطات الإسرائيلية.

إسرائيل تستدعي سفير أرمينيا بعد اعتراف يريفان بدولة فلسطين

تل أبيب: «الشرق الأوسط».. استدعت وزارة الخارجية الإسرائيلية، الجمعة، سفير أرمينيا لدى إسرائيل «لتوجيه توبيخ صارم» ليريفان بعد إعلانها الاعتراف بدولة فلسطين، حسب بيان رسمي. وقال البيان: «عقب اعتراف أرمينيا بدولة فلسطين، استدعت وزارة الخارجية السفير الأرميني لتوجيه توبيخ صارم» ليريفان، حسب وكالة الصحافة الفرنسية.

الجيش الإسرائيلي: مقتل جنديين وإصابة 3 في غزة... والحصيلة 314..

تل أبيب : «الشرق الأوسط».. أعلن الجيش الإسرائيلي مقتل جنديين من قوات الاحتياط لديه في هجوم بقذيفة هاون نفّذته حركة «حماس» وسط قطاع غزة، أمس (الخميس). وبذلك ترتفع حصيلة قتلى الجيش الإسرائيلي في الهجوم البري ضد «حماس» وفي العمليات عند حدود غزة إلى 314. وتشمل الحصيلة شرطياً قُتل في مهمة لإنقاذ رهائن، بحسب ما ذكرته صحيفة «تايمز أوف إسرائيل» على موقعها الإلكتروني، اليوم (الجمعة). كما أُصيب 3 جنود بجروح خطرة. كانت «حماس» أعلنت المسؤولية عن إطلاق قذائف الهاون أمس، وقالت إنها استهدفت موقعاً عسكرياً قرب حي الزيتون في مدينة غزة. وتشنّ إسرائيل هجمات برية وجوية على قطاع غزة منذ شهر أكتوبر (تشرين الأول) الماضي؛ رداً على إطلاق «حماس» عملية «طوفان الأقصى» على جنوب إسرائيل، التي أسفرت عن مقتل 1200 شخص واحتجاز قرابة 240 رهينة تم اقتيادهم إلى القطاع.

إسرائيل: تجدد المظاهرات ضد حكومة نتنياهو

تل أبيب : «الشرق الأوسط.».. خرج آلاف الإسرائيليين في احتجاجات جديدة ضد حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مساء الخميس، في إظهار متجدِّد للغضب تجاه الفشل في التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة وإعادة المحتجزين. وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن أكبر مسيرة كانت أمام منزل خاص لنتنياهو في مدينة قيسارية. وطالب المتظاهرون بإجراء انتخابات جديدة وإطلاق سراح المحتجزين في قطاع غزة. وتجمع مئات المحتجين أيضاً في القدس، وفقاً لتقارير. وتُعتبر هذه المظاهرة الأحدث في سلسلة احتجاجات على مدى أشهر، في ظل اتهام المواطنين لنتنياهو بالرضوخ لمطالب الشركاء المتطرفين في ائتلافه اليميني، وعرقلة اتفاق إطلاق سراح المحتجزين الإسرائيليين لدى حركة «حماس» الفلسطينية. ويعارض بعض الوزراء الإسرائيليين التوصل إلى اتفاق مع «حماس»، لأنه ينص أيضاً على وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين من السجون الإسرائيلية. يُشار إلى إسرائيل تواصل مسعاها للقضاء على حركة «حماس» الفلسطينية في غزة، وفي الحرب التي اندلعت بعدما شن مقاتلون من «حماس» وجماعات أخرى في غزة هجوماً غير مسبوق، أسفر عن مقتل نحو 1200 شخص في 7 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، واحتجزوا أكثر من 200 شخص في غزة. وردَّت إسرائيل بإغلاق القطاع الفلسطيني وشن حملة جوية واسعة النطاق للقضاء على «حماس». وفي نهاية شهر أكتوبر، جرى نشر القوات البرية الإسرائيلية، وأصبح جزء كبير من القطاع الساحلي منذ ذلك الحين غير صالح للسكن. وتسببت الهجمات الإسرائيلية على قطاع غزة في مقتل أكثر من 37300 شخص وإصابة أكثر من 85000 آخرين، وفقاً لوزارة الصحة في غزة التي تديرها «حماس». وفشلت الجهود المبذولة منذ أشهر في تحقيق انفراجة في المفاوضات غير المباشرة لإقناع إسرائيل بالموافقة على وقف إطلاق النار وإفراج «حماس» عن نحو 120 محتجزاً.

منظمة الصحة العالمية: «الهدنة التكتيكية» الإسرائيلية «لم يكن لها أي تأثير» على المساعدات الإنسانية

جنيف: «الشرق الأوسط».. أكد ريتشارد بيببركورن، مسؤول الأراضي الفلسطينية المحتلة في منظمة الصحة العالمية، الجمعة، أن «الهدنة التكتيكية» اليومية التي أعلنتها إسرائيل في جنوب قطاع غزة «لم يكن لها أي تأثير» على وصول المساعدات الإنسانية. وقال هذا الطبيب، خلال مؤتمر صحافي روتيني لـ«الأمم المتحدة» في جنيف: «نحن كـ(أمم متحدة) يمكننا القول إننا لم نلاحظ أي تأثير على وصول المساعدات الإنسانية منذ هذا الإعلان الأحادي الجانب عن هذه الهدنة الفنية». وأضاف: «هذا هو التقييم العام». وقال ينس لايركه، الناطق باسم مكتب الأمم المتحدة لتنسيق حالات الطوارئ، إن المساعدات الإنسانية «كانت قليلة جداً». وشدّد على أن العاملين في المجال الإنساني «لا يمكنهم التوجه إلى معبر كرم أبو سالم (لمرور البضائع مع إسرائيل) وتسلم (المساعدة الإنسانية) بأمان تام بسبب غياب الأمن»، لكنه أشار إلى أن الوقود دخل بكميات محدودة. والوقود حيوي لإنتاج الكهرباء الضرورية للمستشفيات والمخابز خصوصاً. وأعلن الجيش الإسرائيلي، نهاية الأسبوع الماضي، هدنة «إنسانية تكتيكية» يومياً لساعات محددة، على طريق رئيسية في شرق رفح، إلا أن ناطقاً باسم «الأمم المتحدة» قال بعد أيام على ذلك: «إن ذلك (وصول المساعدات بكميات أكبر إلى الناس التي تحتاج إليها) لم ينعكس بعد». وأدت الحرب المتواصلة منذ أكثر من 8 أشهر في قطاع غزة إلى وضع إنساني كارثي، مع تحذيرات متكررة لـ«الأمم المتحدة» من احتمال وقوع مجاعة.

تشكك أميركي في قدرة إسرائيل على التصدي لصواريخ «حزب الله» حال توسع الصراع

واشنطن: «الشرق الأوسط».. مع احتدام الحرب الكلامية بين إسرائيل و«حزب الله» اللبناني وتبادل التهديدات بتوجيه ضربات موجعة، نقلت شبكة «سي إن إن» الإخبارية الأميركية عن مسؤول أميركي مخاوفه من خطورة المرحلة الراهنة، محذراً من أن «الحرب قد تشتعل دون إنذار مسبق». وتحدثت الشبكة الأميركية عن مخاوف من استخدام حزب الله «أسلحة دقيقة» في وقت متزامن في حال توسعت رقعة الصراع. وأعرب مسؤولون أميركيون عن خشيتهم من عدم قدرة «القبة الحديدية» على التعامل مع صواريخ «حزب الله»، حسب وكالة الأنباء الألمانية. كما نقلت «سي إن إن» عن مسؤول أميركي أن إسرائيل أبلغت الولايات المتحدة بإمكانية شن «حرب سريعة» ضد حزب الله، وأن واشنطن حذرت من أن تداعيات خطوة كهذه ليست مضمونة. ويرى محللون أن التحذيرات الأميركية تبدو منطقية في ضوء توقعات بأن تكون المواجهة، التي يرى كثيرون أنها حتمية بين إسرائيل و«حزب الله»، مختلفة تماماً عن الحرب التي تخوضها تل أبيب في غزة، وضعا في الاعتبار قدرات «حزب الله» العسكرية، وما أعلنه أمينه العام حسن نصر الله، الأربعاء، عن تدعيم ترسانة الحزب بأسلحة جديدة. ولم يحدد نصر الله الأسلحة الجديدة، إلا أنه قال إنها «ستخرج في الميدان». وترتكز قوة «حزب الله» عسكرياً على الصواريخ، وتتراوح تقديرات ما يمتلكه من ترسانة صواريخ ما بين 40 ألفاً و120 ألفاً من مختلف الأنواع والمدى. ويقول «حزب الله» إنه يمتلك صواريخ يمكنها ضرب جميع مناطق إسرائيل، كما يمتلك طائرات مسيرة وصواريخ مضادة للدبابات والطائرات والسفن. وفي سياق التحذير من تداعيات مواجهة غير محسوبة العواقب، جاءت تصريحات مسؤول تنفيذي في قطاع الكهرباء بإسرائيل من مغبة الانخراط في حرب مع «حزب الله» وتأكيداته على قدرة الأخير على إغراق إسرائيل في الظلام، قائلاً إن «نصر الله يستطيع بسهولة إسقاط شبكة الكهرباء». كما شدد في مؤتمر صحافي، الخميس: «لن نكون قادرين على ضمان الكهرباء، بعد 72 ساعة من دون كهرباء، سيكون من المستحيل العيش هنا... لسنا مستعدين لحرب حقيقية». ويبدو أن هذه التصريحات لم ترق لوزير الطاقة الإسرائيلي إيلي كوهين الذي علق عليها قائلاً: «إذا انقطعت الكهرباء في إسرائيل لساعات سينقطع التيار الكهربائي في لبنان لأشهر». وأضاف كوهين: «نعمل على تأمين منشآت استراتيجية للتزويد بالطاقة وإسرائيل لن تغرق في الظلام»، حسبما نقلت عنه إذاعة الجيش الإسرائيلي. وفي الأثناء، أعربت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) عن قلقها حيال الوضع الراهن على الحدود الإسرائيلية اللبنانية في ضوء عدد الصواريخ التي أطلقها الطرفان. وقالت الوزارة إنها تتابع الموقف وتشعر بالقلق إزاء التوتر المتصاعد، معتبرة في الوقت نفسه أنه «ما زال هناك مجال للتوصل إلى حل دبلوماسي للتوترات بين الجانبين». وتلاقى موقف البنتاغون مع ما عبرت عنه وزارة الخارجية الأميركية حينما قالت: «لا نعتقد أن الحل الدبلوماسي فشل في منع التصعيد بين إسرائيل و(حزب الله). نواصل تلك المساعي، ونعتقد أن أفضل طريقة لإفساح المجال أمام حل دبلوماسي للوضع على الحدود بين لبنان وإسرائيل هي تحقيق وقف لإطلاق النار في قطاع غزة». ووسط حالة الترقب التي تهيمن على الأوضاع في المنطقة، تثار العديد من التساؤلات عن حدود الدعم الذي ستقدمه الولايات المتحدة لإسرائيل حال اندلعت حرب كبيرة بينها وبين «حزب الله» تتخطى المناوشات القائمة بين الجانبين منذ أكثر من 8 أشهر، لا سيما في ظل استمرار الحرب الإسرائيلية على غزة والخلافات العميقة التي خرجت للعلن مؤخراً بين إدارة الرئيس جو بايدن ورئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو على خلفية تعليق واشنطن تسليم تل أبيب أسلحة وذخائر. ويتسع مجال التساؤلات ليشمل أيضاً حدود تدخل إيران ودعمها لـ«حزب الله» في مثل هذه المواجهة، خاصة بعد الموقف الذي أعلن عنه الاتحاد الأوروبي وإعرابه عن التضامن مع قبرص عقب تهديد «حزب الله» لها بأنها «قد تصبح جزءاً من الحرب»، إذا سمحت لإسرائيل باستخدام بنيتها التحتية لأغراض عسكرية. وقال بيتر ستانو، المتحدث باسم المفوضية الأوروبية للشؤون الخارجية خلال مؤتمر صحافي في بروكسل الخميس: «قبرص دولة عضو في الاتحاد الأوروبي، وهذا يعني أن الاتحاد الأوروبي هو قبرص، وقبرص هي الاتحاد الأوروبي». وأضاف أن «أي تهديد ضد إحدى دولنا الأعضاء هو تهديد ضد الاتحاد الأوروبي... يدعم الاتحاد الأوروبي بشكل كامل قبرص... سنواصل الوقوف إلى جانب قبرص وإظهار التضامن». في غضون ذلك، جاءت الزيارة الأولى لمنسقة الأمم المتحدة الخاصة بلبنان جينين هينيس بلاسخارت لمقر قوة الأمم المتحدة في لبنان (يونيفيل) بالناقورة في جنوب لبنان، حيث التقت رئيس البعثة وقائدها العام الجنرال أرولدو لاثارو، وتفقدت قوات اليونيفيل المنتشرة في المنطقة. وبعد زيارة للخط الأزرق، قالت بلاسخارت: «تهدف جهودنا المشتركة إلى استعادة الاستقرار على طول الخط الأزرق بعد مرور أكثر من 8 أشهر من التبادل الكثيف لإطلاق النار الذي أدى إلى تعطيل حياة عشرات الآلاف على كلا الجانبين». وشددت على أنه «من الضروري لجميع الأطراف وقف تبادل إطلاق النار والالتزام بحلول مستدامة تتماشى مع قرار مجلس الأمن رقم 1701». ومن جهته، قال لاثارو: «سنواصل العمل عن كثب من المنسقة الخاصة للحث على خفض التصعيد واتخاذ خطوات نحو حل سياسي ودبلوماسي دائم». ويأمل كثيرون في نجاح المساعي الدولية الرامية إلى نزع فتيل التوتر على الحدود الإسرائيلية - اللبنانية، وتجنيب المنطقة خطر اندلاع حرب إقليمية واسعة ستلقي بلا شك بتداعياتها السلبية على دولها وتعمق أزماتها.

آمال كبيرة: مستقبل الإنفراج الإيراني–السعودي...

 الثلاثاء 18 حزيران 2024 - 8:17 ص

آمال كبيرة: مستقبل الإنفراج الإيراني–السعودي... مجموعات الازمات الدولية..طهران/ الرياض/واشنطن/برو… تتمة »

عدد الزيارات: 161,925,411

عدد الزوار: 7,219,447

المتواجدون الآن: 73