السعودية تسحق محاولة تسلل ... وتقتل 100 متمرد حوثي...الصليب الاحمر يعلق مؤقتاً عملياته في عدن و٧٠ قتيلاً في غارات جوّية واشتباكات في اليمن

50 ألف جنوبي من المقاومة سينضمون للجيش اليمني

تاريخ الإضافة الخميس 27 آب 2015 - 6:44 ص    عدد الزيارات 1939    القسم عربية

        


 

السعودية تسحق محاولة تسلل ... وتقتل 100 متمرد حوثي
الرياض – أحمد الجروان { جازان - يحيى الخردلي { المكلا - عبدالرحمن بن عطية { صنعاء، عدن - «الحياة» 
سحقت القوات السعودية أمس وليل الأثنين محاولة اعتداء للحوثيين، وقتلت أكثر من 100 مسلح حاولوا التسلل عبر الحدود السعودية الجنوبية، شرق قرية الجابرية الملاصقة للحدود اليمنية، في مكمن محكم. وعثر بحوزة القتلى على أسلحة وقذائف. وفر عشرات الحوثيين بعد الوقوع في فخ النيران السعودية. ولاحقت مروحيات الأباتشي السعودية الفارين وتمكنت من القضاء على غالبيتهم قبل وصولهم إلى مرتفعات صعدة.
وكثّف طيران التحالف أمس غاراته على مواقع مسلحي جماعة الحوثيين والقوات الموالية لهم، في محافظات الحديدة والبيضاء وصعدة ومأرب خصوصاً، في ظل أنباء عن عشرات الإصابات بين قتيل وجريح، فيما تواصلت المعارك ين مسلحي الجماعة و»المقاومة الشعبية» في مديرية مكيراس وتعز وأطراف مدينة مأرب وضواحي مدينة إب.
وأفادت مصادر «المقاومة الشعبية» بأن المسلحين الحوثيين المدعومين بقوات موالية للرئيس السابق علي صالح، واصلوا قصف الأحياء السكنية وسط مدينة تعز بالمدفعية وصواريخ «كاتيوشا»، ما أوقع مزيداً من الضحايا المدنيين، ودمّر منازل. وواصل مسلحو المقاومة تقدمهم نحو معسكرات تسيطر عليها الجماعة على مداخل المدينة.
جاء ذلك غداة إعلان الحكومة الشرعية المقيمة موقتاً في الرياض، مدينة تعز «مدينة منكوبة» بسبب الحصار الذي تفرضه ميليشيا الحوثيين على مداخلها، بالتزامن مع القصف العنيف والعشوائي على أحيائها السكنية والذي أدى خلال يومين الى عشرات القتلى والجرحى.
وأكدت مصادر عسكرية أن مسلحي المقاومة أحرزوا تقدماً في معارك مديرية مكيراس الواقعة بين محافظتي أبين والبيضاء، في ظل غارات كثيفة لطيران التحالف، استهدفت معسكر قوات الأمن الخصوصاً في البيضاء ومقار حكومية يسيطر عليها الحوثيون في المحافظة وسط أنباء عن مقتل 30 حوثياً.
ومع بروز مؤشرات ميدانية الى اقتراب معركة تحرير صنعاء، في ظل التعزيزات العسكرية الضخمة التي وصلت الى محافظة مأرب قبل أيام، أكدت مصادر قبلية أن 15 حوثياً سقطوا في المواجهات التي احتدمت شمال غربي المدينة وغربها، بالتزامن مع غارات كثيفة لطيران التحالف استهدفت مواقع الجماعة وتحصيناتها.
وأكدت مصادر في المحافظة التي يحاول الحوثيون منذ أربعة أشهر اقتحامها للسيطرة على مصادر الطاقة وحقول النفط والغاز، أن عملية تجهيز مطار صافر تسير بوتيرة سريعة، ما سيجعله قادراً على استقبال الطائرات العسكرية والمدنية الضخمة. وترددت أنباء تفيد بأن قوات التحالف تسعى الى استخدام المطار خلال المعركة المرتقبة لتحرير صنعاء.
الى ذلك، تواصلت المواجهات المتقطعة غرب مدينة إب باتجاه مديريات العدين التي يحاول الحوثيون استعادتها، وفي ضواحي المدينة الشرقية في منطقة جبل بعدان، وأُفيد عن سقوط قتلى وجرحى، وتدمير آليات للحوثيين حاولت اقتحام مواقع لمسلحي «المقاومة الشعبية».
الى ذلك تحدث شهود في محافظة الحديدة (غرب) عن مواجهات بين جماعة الحوثيين ومسلحين قبيلة الزرانيق في منطقة بيت الفقيه، في حين شن طيران التحالف غارات على المنطقة امتدت الى مواقع في مدينة المخا الساحلية.
وأغار طيران التحالف على مناطق في محافظة صعدة، معقل الحوثيين الرئيس، واستهدف المطار ومواقع على طول الشريط الحدودي الشمالي الغربي. وأفادت مصادر محلية بأن الغارات التي تزامنت مع قصف مدفعي وصاروخي للقوات السعودية المشتركة، أدت الى تدمير آليات للحوثيين ومنصات لإطلاق صواريخ.
على صعيد آخر، أعلنت الناطقة باسم اللجنة الدولية للصليب الأحمر ريما كمال في بيان، أن اللجنة علقت موقتاً عملياتها الإنسانية في مدينة عدن (جنوب)، وأجلت موظفيها، على خلفية اقتحام مسلحين مكتبها في المدينة، وتهديدهم الموظفين والسطو على معدات وسيارات ونقود.
وتشهد مدينة عدن المحررة منذ أكثر من شهر من قبضة الحوثيين، اضطراباً وتحركات جماعات مسلحة، على رغم جهود السلطات المحلية للحد من انتشار المسلحين ومحاصرة الجماعات المتشددة، ودمج المسلحين في الجيش والشرطة، بمساعدة من قوات التحالف العربي.
السعودية تقتل 100 حوثي حاولوا التسلل عبر الحدود
الحياة...الرياض – أحمد الجروان جازان - يحيى الخردلي المكلا - عبدالرحمن بن عطية 
قتلت القوات السعودية أمس وليل أول من أمس أكثر من 100 مسلح حوثي حاولوا التسلل من الحدود اليمنية، شرق قرية الجابرية في مكمن محكم. عثر في حوزتهم على أسلحة وقذائف. وفر العشرات منهم، بعدما أحسوا بقرب وقوعهم في الفخ، وقتل من سبقهم من المسلحين، لتتمكن مروحيات ا"أباتشي" من القضاء عليهم قبل وصولهم إلى مرتفعات صعدة.
وردت المدفعية والمروحيات السعودية على مصادر إطلاق قذائف طاولت بعض المواقع في الخوبة، لم تسفر عن إصابات، وتمكنت من تدمير عدد من منصات إطلاق صواريخ كاتيوشا موجهة إلى الحدود.
وكشفت مصادر لـ«الحياة» أن العمليات العسكرية اختلفت عن السابق، في نقلة جديدة لعملية التصدي للمسلحين اليمنيين، فيما كثف طيران التحالف العربي غاراته على مواقع في صعدة ومران ورازح. وأشارت إلى استهداف عدد من المواقع في مديرية عبس اليمنية بعدد من الغارات قضت على مسلحين كانوا يتحصنون هناك وتعتبر هذه المواقع نقاطاً لالتقاء المقاتلين التابعين للحوثي والرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح، ومواقع لتخزين الأسلحة والذخائر.
في اليمن، كشفت مصادر محلية مطلعة لـ«الحياة» وصول أكثر من 500 مقاتل من أبناء محافظة مأرب كانوا يتلقون تدريبات عسكرية في السعودية منذ أكثر من ثلاثة أشهر، لدعم المقاومة الشعبية. وأضافت أن هذه القوة وصلت إلى المحافظة من منفذ الوديعة الحدودي الذي يعد المنفذ البري الوحيد الذي يعمل بين السعودية واليمن.
وقال مصدر في السلطة المحلية إن ترتيبات عسكرية واسعة يتم تجهيزها في مأرب لتحرير بعض المديريات التي يسيطر عليها الحوثيون، وهي مديرية فرواح، وثلاث مديريات أخرى توجد فيها الميليشيات الحوثية بشكل ضعيف.
وزاد أن القوة العسكرية الموجودة في مأرب، التي جاءت بدعم من التحالف العربي قبل ثلاثة أيام، ستكون ضمن عملية تحرير صنعاء والمناطق المجاورة لها في عملية عسكرية كبيرة ستشهدها تلك المناطق خلال الأيام المقبلة. ولفت إلى أن دخول تلك القوة يأتي في سياق توجه قوات التحالف العربي الذي تقوده السعودية لإعادة الشرعية إلى اليمن.
وكشفت مصادر في صنعاء لـ«الحياة» أن ميليشيات الحوثي مدعومة بقوات تنفذ صالح حملة اعتقالات واسعة وعمليات دهم وسطو على منازل التجار في الأحياء الراقية في صنعاء، فيما وزعت منشورات تحذيرية في العاصمة تدعو قوات صالح إلى التخلي عن دعم الحوثي، والرضوخ للشرعية، وإلقاء السلاح فوراً».
 
حذر من سعي "القاعدة "للسيطرة على عدن وحكومة هادي أعلنت تعز مدينة منكوبة
نصر لـ”السياسة”: 50 ألف جنوبي من المقاومة سينضمون للجيش اليمني
صنعاء – “السياسة”:
قدر المتحدث باسم المقاومة الشعبية الجنوبية في جبهة العند وردفان بمحافظة لحج قائد نصر, أمس, عدد الذين سيتم ضمهم من المقاومة الجنوبية إلى قوات الجيش والأمن الموالية للرئيس عبدربه منصور هادي تنفيذاً لقرار مجلس الدفاع الوطني بنحو 50 ألف شخص على مراحل بينهم من ثمانية إلى 10 آلاف من منطقة ردفان والبقية من محافظة عدن والمحافظات الجنوبية الأخرى.
وقال نصر في تصريح خاص لـ”السياسة” إن “لجانا شكلت لحصر عدد الأسرى من المقاومة الجنوبية المحتجزين لدى ميليشيات الرئيس السابق علي عبدالله صالح والحوثي, حيث يزيد عدد الأسرى والمخفيين قسرا عن الألف شخص”.
وأكد أن “لدينا معلومات بأنه تم ترحيلهم إلى سجون محافظة إب ثم نقلوا إلى صنعاء قبل استعادة الجيش الوطني والمقاومة بأيام قاعدة العند”, مشيراً إلى أن لدى المقاومة في جبهة ردفان العند عشرات الأسرى من الميليشيات ولكن لا يوجد أي تواصل لبحث مسألة الأسرى لدى الجانبين.
وفي ما يتصل بتنظيم “القاعدة”, قال نصر إن “عناصر التنظيم في عدن ولحج لا يزيد عددهم عن المئات إن لم نقل العشرات وهناك مخطط خطير لجعل القاعدة بديلا للقوات الموالية لصالح وميليشيات الحوثي التي تم دحرها من المحافظات الجنوبية وغالبية هذه العناصر تتبع جهاز الأمن القومي (المخابرات)”, متهما عناصر التنظيم بتصفية عناصر من الجيش الوطني والمقاومة الشعبية الجنوبية وإرباك دور التحالف العربي في عدن وإفشال إقامة دولة مدنية في المناطق الجنوبية المحررة من الميليشيات.
وتوقع أن يكثف عناصر التنظيم هجماتهم في الأيام المقبلة, مؤكداً أن المقاومة تستعد لمواجهة هذا المخطط وإفشاله.
وشدد على أنه لا يوجد حاضنة شعبية في المحافظات الجنوبية باستثناء وجود بيئة حاضنة في محافظة حضرموت وأجزاء من محافظة شبوة لعناصر “القاعدة”, مؤكداً أنه لا يمكن لأي جنوبي القبول بالفكر المتشدد والمتطرف.
من ناحية ثانية, مهدت قوات التحالف لعملية تحرير صنعاء بإلقاء آلاف المنشورات على صنعاء خاطبت فيها منتسبي قوات الجيش والأمن الذين لايزالون تحت إمرة جماعة الحوثي وصالح.
وجاء في المنشورات أن “اليمن ينبغي أن يحكم بالشرعية وليس بقوات الحوثي الإرهابية وأن الانضمام لقوات الشرعية يحافظ على الدولة”.
وخاطبت قوات الحرس الجمهوري الموالية لصالح بالقول إن “انضمامك للشرعية هو السبيل الوحيد لنجاة اليمن من الدمار وإن بقاءك مع ميليشيات الحوثي الإرهابية وأعوانهم يزيد من معاناة شعبك فلا تتردد في الانضمام إلى الشرعية”.
في غضون ذلك, أعلنت الحكومة الشرعية من مقرها في الرياض تعز مدينة منكوبة على إثر المجازر المروعة والوحشية التي يتعرض لها المدنيون بشكل شبه يومي على أيدي ميليشيات الحوثي وصالح.
ووجهت الحكومة في بيان نداء عاجلا للمجتمع الدولي وفي مقدمه مجلس الأمن للتدخل الفوري لإنقاذ المدنيين من حرب الإبادة على أيدي الميليشيات.
وقال مصدر محلي في تعز لـ”السياسة” إن المئات من السكان نزحوا من الأحياء المجاورة لقلعة القاهرة باتجاه منقطة الحوبان والأحياء التي ماتزال بعيدة عن المواجهات بعد مقتل عشرات المدنيين خلال اليومين الماضيين بقصف الميليشيات.
وقصف طيران التحالف أمس, معسكرات ومواقع وتجمعات للميليشيات بمنطقة المخاء بمحافظة تعز, ومعسكر قوات الأمن الخاصة وعدد من المواقع في منطقة مكيراس.
على صعيد آخر, أعلنت قوى الثورة التحررية الجنوبية بمحافظة حضرموت عن تشكيل مجلس المقاومة الوطنية الجنوبية بحضرموت, مشددة على أن “تحرير الجنوب هدفها”.
 
الصليب الاحمر يعلق مؤقتاً عملياته في عدن و٧٠ قتيلاً في غارات جوّية واشتباكات في اليمن
اللواء.. (ا.ف.ب-وكالات)
أكدت مصادر يمنية امس مقتل 70 شخصا على الأقل خلال الـ 24 ساعة الماضية بغارات شنها التحالف العربي وخلال معارك في عدة مناطق يمنية.
 وفي محافظة البيضاء قتل 40 شخصا على الأقل بغارات شنها التحالف العربي على مواقع لجماعة أنصار الله الحوثية وقوات عسكرية موالية للرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح خلال معارك، وذكرت مصادر عسكرية أن القتلى هم 19 عنصرا من المسلحين الحوثيين، و15 شخصا من اللجان الشعبية و6 مدنيين لقوا حتفهم في الاشتباكات والغارات الجوية في مديرية مكيراس، الواقعة عند الحدود بين محافظة البيضاء ومحافظة أبين.
 وقالت مصادر صحفية يمنية في البيضاء إن طيران التحالف شن خمس غارات على معسكر قوات الأمن الخاصة في مدينة البيضاء ومواقع يسيطر عليها الحوثيون في منطقة عريب في مديرية مكيراس، وأضافت المصادر أن الغارات أسفرت عن تدمير العديد من الآليات العسكرية التي كانت موجودة في المعسكر.
 وفي محافظة مأرب استهدفت غارات التحالف العربي الحوثيين، وقد أكد شهود عيان مقتل قائد عسكري حوثي، في غارة جوية نفذتها مقاتلات التحالف في مدينة مأرب، فيما أكدت مصادر قبلية مقتل 13 شخصا بسبب القتال الذي استمر من مساء الاثنين وحتى فجر امس بين الحوثيين ورجال القبائل عند الحدود بين محافظتي صنعاء ومأرب.
 وفي وسط اليمن أعلنت اللجان الشعبيةُ الموالية للرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي مقتل 18 من الحوثيين واثنين من عناصرها في مواجهات في محافظة إب.
 وفي ضواحي صنعاء ذكرت مصادر محلية أن 12 قتيلا سقطوا في مواجهات بين قبليين وحوثيين في مديرية نهم التي تبعد 16 مترا عن صنعاء، كما استهدف التحالف كذلك تجمعات للحوثيين في محافظة الحديدة غرب البلاد.
 الى ذلك، قامت ميليشيات الحوثي وقوات المخلوع صالح بنقل كميات كبيرة من الألغام لزراعتها حول العاصمة صنعاء تحسباً لأي محاولة لتحرير العاصمة من قبل المقاومة والتحالف.
 في المقابل، وزعت المقاومة الشعبية منشورات في بعض أحياء العاصمة تدعو السكان الذين التزموا الحياد والبقاء في منازلهم وأنصار المقاومة إلى إعداد العدة لدعم قوات الجيش الوطني وأنصار الانقلابيين إلى فرصة لمراجعة المواقف.
على صعيد اخر، اعلنت اللجنة الدولية للصليب الاحمر امس عن تعليق مؤقت لعملياتها الانسانية في عدن جنوب اليمن، اثر هجوم على موظفيها شنه مسلحون استولوا على تجهيزات واموال.
وقالت المتحدثة باسم اللجنة في اليمن ريما كمال لوكالة فرانس برس ان «مسلحين اقتحموا امس (الاثنين) مكتبنا المحلي في عدن وهددوا موظفينا بالسلاح».
واضافت «بالتالي قمنا بتعليق عملياتنا في عدن موقتا». واوضحت ان 14 من الموظفين وهم من جنسيات اجنبية نقلوا من عدن الى مناطق اخرى في البلاد على سبيل الاحتياط، لكنها لم تحدد وجهتهم.
من جهته قال عدنان حزام وهو متحدث ايضا باسم اللجنة الدولية للصليب الاحمر في صنعاء ل «علقنا عملنا مؤقتا في محافظة عدن بسبب تعرض مكتبنا يوم أمس لهجوم من قبل مجهولين وتم سرقة مقتنيات المكتب ومبالغ مالية لكن طاقم المكتب لم يحصل لهم أي شيء وهم بصحة جيدة».
 وذكر حزام بانها ليست المرة الاولى يتعرض فيها طاقم الصليب الاحمر ل»اعتداء» في عدن، متحدثا عن عشرة حوادث على الاقل من هذا النوع وقعت في الاسبوعين الاخيرين.
 وقالت كمال ان «اللجنة الدولية للصليب الاحمر تدعو كل الاطراف على الارض الى احترام عملها البحت حيادي وعدم اعاقته او منع اللجنة من مساعدة الناس المحتاجين». وردا على سؤال، رفضت التكهن حول هوية المهاجمين وقالت «بطبيعة الحال، نجري تحقيقا ونحاول جمع معلومات».
 وفي جنيف، اكدت ديبة فخر متحدثة باسم اللجنة الدولية ان الاخيرة «لا تزال موجودة في اليمن» و»تعمل في انحاء البلاد».

المصدر: مصادر مختلفة

..How Iran Seeks to Exploit the Gaza War in Syria’s Volatile East..

 السبت 11 أيار 2024 - 6:24 ص

..How Iran Seeks to Exploit the Gaza War in Syria’s Volatile East.. Armed groups aligned with Teh… تتمة »

عدد الزيارات: 156,618,371

عدد الزوار: 7,035,432

المتواجدون الآن: 69