الأمم المتحدة تبحث نشر جنود لحماية بعثتها في ليبيا..الخرطوم تتهم جهات أجنبية بتسليح متمردي دارفور..مقتل 5 جنود ماليين بانفجار لغم...غينيا: جرحى في اشتباك أثناء افتتاح مسجد..مسلحون يهاجمون خط أنابيب في منطقة الدلتا بنيجيريا

شركة عالمية تبحث عن الصندوقين الأسودين لـ «المصرية»..إشارة استغاثة من الطائرة المصرية..حجز ضابط و7 أفراد شرطة بتهمة تعذيب شخص حتى الموت

تاريخ الإضافة الأحد 29 أيار 2016 - 5:52 ص    عدد الزيارات 1794    القسم عربية

        


 

شركة عالمية تبحث عن الصندوقين الأسودين لـ «المصرية»
 القاهرة ـ «الراي»
مع استمرار عمليات البحث من قبل القطع البحرية المصرية، وقطع من فرنسا واليونان، ومشاركة أميركية، أعلنت وزارة الطيران المدني المصري، عن توقيع مذكرة تفاهم مع شركة «ديب أوشين سيرش» العالمية للبحث عن الصندوقين الأسودين للطائرة المصرية المنكوبة، التي سقطت في مياه البحر المتوسط منتصف مايو الجاري.
وذكرت مصادر مصرية، ان «سفينة فرنسية، مزودة بأجهزة متخصصة في التقاط إشارات صناديق الطائرات السوداء، بدأت البحث في المنطقة التي يعتقد أن الطائرة سقطت فيها».
وقال مصدر في شركة «السيمار» المسؤولة عن السفينة ان «الشركة ستتولى البحث في أعماق المتوسط في أربع أو خمس مناطق داخل نطاق خمسة كيلومترات يتوقع وجود الصندوقين الأسودين فيها مع توسعة المساحة في حالة عدم التقاط الإشارات الصادرة من الصندوقين».
إشارة استغاثة من الطائرة المصرية
القاهرة – «الحياة» - 
بدا أن السلطات المصرية باتت على مقربة من التوصل إلى مكان هيكل طائرة مصر للطيران التي سقطت في أعماق البحر المتوسط قبل 9 أيام، لدى دخولها المجال الجوي المصري مقبلة من فرنسا، إذ كشفت لجنة التحقيق المصرية في الحادث أنها تلقت تقارير الأقمار الاصطناعية تفيد بتلقي إشارة استغاثة إلكترونية صادرة عن جهاز ELT، وهو جهاز يقوم بإرسال إشارات أوتوماتيكية إلى الأقمار الاصطناعية حال حدوث اصطدام أو سقوط في الماء، حيث تم إبلاغ جهات البحث المختصة عن الإحداثيات التي رصدتها الأقمار الاصطناعية لتكثيف البحث في تلك المنطقة.
وأوضحت اللجنة في بيان أنه في إطار جهود البحث عن صندوقي المعلومات الخاصين بالطائرة، تمت الاستعانة بأحدث الأجهزة في هذا المجال، وكان أولها من شركة السيمار، والذي تم استقدامها على متن سفينة فرنسية، وأكدت أنه «سيتم الاستعانة بأجهزة أخرى ذات قدرة عالية على التقاط الإشارات والمسح السوناري، والتي قامت وزارة الطيران المدني بالاتفاق عليها مع إحدى الشركات الأجنبية لتنويع طرق البحث وإنجازها في أقصر وقت ممكن».
 
إصابة 7 شرطيين ومدنييْن خلال مواجهات في سيناء ومقتل 9 «إرهابيين» بعد محاصرتهم
الرأي.. القاهرة ـ من محمد الغبيري ومحمود عبدالعزيز
نجحت قوة أمنية من قوات الجيش والشرطة، مدعومة بمروحيات وطائرات عسكرية في تصفية 9 عناصر مسلحة بعد محاصرة عدد من البؤر الإرهابية، وفجّرت 9 عبوات ناسفة من دون خسائر شمال سيناء.
وذكرت مصادر أمنية، إنه «تم نقل 7 شرطيين و2 مدنيين من مواقع مختلفة الى مستشفى العريش العام مصابين بشظايا وطلقات نارية، أثناء تبادل للنار بين القوات والتكفريين». كما أصيب ضابط ومجندان ومدني في انفجار وقع على ساحل مدينة العريش.
وذكرت مصادر أمنية وصحية، إن «المصابين في عملية العريش: نقيب شرطة أحمد مصطفى اليماني (26 عاما)، من القاهرة، والمجند محمد حسين شوقي (20 عاما) من كفر الشيخ، والمجند محمود رشاد محمود (23 عاما) من المنصورة، وشاب مدني يدعى «عبدالمجيد حسن ـ 26 عاما».
حجز ضابط و7 أفراد شرطة بتهمة تعذيب شخص حتى الموت
الرأي.. القاهرة ـ من محمد الغبيري ومحمد صابر
قررت نيابة حوادث غرب القاهرة، حجز معاون مباحث قسم شرطة الوايلي في القاهرة و7 أفراد شرطة في قسم الشرطة نفسه، على ذمة تحريات المباحث لاتهامهم بقتل مواطن أثناء احتجازه.
وذكرت مصادر قضائية، إنه «في نهاية التحقيقات وجّهت للمحجوزين اتهاما بضرب أفضى إلى الموت واستعمال القسوة».
وأمرت النيابة العامة، بتفريغ محتوى كاميرات القسم، في فترة 72 ساعة، تم خلالها احتجاز المواطن الذي لقي حتفه.
واكدت مصادر أمنية، إن «المتوفى كان ألقي القبض عليه لقيامه باحتجاز مواطن، بسبب الخلاف بينهما على ملكية بناية».
وفي واقعة أخرى، أوقفت الأجهزة الأمنية في المنيا، أمين شرطة وموظفا في محكمة في المدينة، وفي حوزتهما مواد مخدرة بقصد الإتجار، وقررت النيابة العامة حبسهما على ذمة التحقيقات.
الى ذلك، أعلنت وزارة الداخلية، أمس، بدء قبول طلبات الانضمام لمعهد معاوني الأمن في القاهرة للعمل في وظيفة معاون أمن ذكورـ إناث حتى 30 يونيو المقبل. ووضعت الوزارة شروط قبول المتقدمين لمعهد مندوبي الأمن سواء من الذكور أو الإناث.
السجن لصفوت الشريف ونجليه في «الكسب غير المشروع»
الرأي.. القاهرة ـ من يوسف حسن
قضت محكمة جنايات القاهرة في جلستها، أمس، برئاسة المستشار محمد خلف الله، بمعاقبة رئيس مجلس الشورى الاسبق صفوت الشريف ونجله إيهاب بالسجن لمدة 5 سنوات، ومعاقبة نجله الهارب أشرف، بالسجن لمدة 10 سنوات، لإدانتهم بالكسب غير المشروع واستغلال النفوذ في جني ثروة طائلة بطرق غير مشروعة.
وتضمن الحكم، تغريم المحكوم عليهم الثلاثة 209 ملايين جنيه، وإلزامهم برد مبلغ مساوٍ لهذا المبلغ، ومواجهة زوجة الشريف ونجلته. وكان جهاز الكسب غير المشروع، أحال الشريف ونجليه إلى محكمة الجنايات، لاتهامهم بتحقيق كسب غير مشروع قدره 300 مليون جنيه.
الأمم المتحدة تبحث نشر جنود لحماية بعثتها في ليبيا
الحياة..نيويورك - أ ف ب
أعلن مسؤول في الأمم المتحدة طلب عدم كشف اسمه أن المنظمة الدولية تبحث مع النيبال في امكان نشر جنود نيباليين لحماية موظفي بعثتها في ليبيا عندما ستعود إلى العاصمة طرابلس. وأضاف المسؤول أن النيبال التي تحمي عبر 245 جندياً بعثة الأمم المتحدة في العراق، ستجري قريباً تقييماً للوضع الأمني في طرابلس من دون تحديد عدد الجنود النيباليين اللازمين في العاصمة الليبية.
وأعلنت الأمم المتحدة في نيسان (أبريل) الماضي، أن موظفيها سيعودون إلى طرابلس للعمل مع حكومة الوفاق الليبية.
وكانت بعثة الأمم المتحدة غادرت طرابلس في تموز (يوليو) 2014 بسبب المعارك بين ميليشيات متنازعة. وقال المسؤول عن عمليات حفظ السلام في الأمم المتحدة ايرفيه لادسو أول من أمس، أن جهازه يعمل على إنشاء «وحدة لحماية بعثة الأمم المتحدة عندما ستعود إلى ليبيا». وأضاف أن الأمم المتحدة لا تنوي نشر قوة فعلية لحفظ السلام في ليبيا «بسبب هشاشة العملية السياسية والمشاكل الأمنية الهائلة التي تتسبب بها المنظمات المتشددة».
حكومة الوفاق الليبية: فترة سنة كافية لنوقف ظاهرة الهجرة غير المشروعة
الحياة...روما - عرفان رشيد 
أكّد نائب رئيس حكومة الوفاق الليبية أحمد معيتيق أن بمقدور بلاده «وقف فاعلية تجّار البشر وظاهرة الهجرة غير القانونية في غضون سنة واحدة» وأن ذلك ممكن «عبر حصولنا على الدعم في إعادة تأسيس الشرطة الليبية وتأهيلها». وطمأن نائب رئيس الحكومة فائز السراج، أفريقيا بقوله أن «بلادنا لن تكون ديكتاتورية ولن تكون جندرمة في خدمة أوروبا».
وتابع معيتيق: «نحن في حاجة إلى ما أطلق عليه رئيس الحكومة الإيطالية ماتيو رينزي اسم «ماغريشن كومباكت» الذي يتلخّص في مشروع شامل تعمل عليه أوروبا مجتمعة في الاستثمار الاقتصادي والسياسي في أفريقيا».
جاء ذلك في حوار طويل أجرته معه جريدة «لا ريبوبليكا» اليومية الإيطالية الواسعة الانتشار، تحدث فيه عن انتصارات حكومته ضد تنظيم «داعش»، «إثر محاصرة «سرت» وبدء الجيش الليبي بالاستجابة لرئاسة الحكومة. وتمكن حكومة الوفاق من بسط سيطرتها على 1900 كيلومتر في العاصمة في غضون 17 يوماً فقط». وكشف معيتيق أن «الاستخبارات الليبية أماطت اللثام عن انشقاقات في صفوف داعش في سرت، وأن اشتباكات اندلعت في ما بين أفراده».
وأشار معيتيق إلى أن لا وجود لأي تنافس مع الفريق خليفة حفتر حول مكافحة «داعش»، «وإذا ما أراد قتال المتشددين فمرحى، لكن على العسكري أن ينصاع للسلطة السياسية».
وأكد معيتيق متانة علاقة حكومته مع مصر التي عاد منها للتوّ، حيث التقى الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي. وقال: «لقائي مع الرئيس السيسي لم يكن مجرد لقاء جيد، بل جيداً للغاية، فالرئيس (المصري) لمس بوضوح أننا لسنا، نحن، العدو أو حلفاء الإرهابيين، كما كان البعض يصورنا».
على صعيد آخر، أكّد رئيس وكالة «حبشيّة» الأب موسيه زيراي «ارتفاع أعداد المهاجرين صوب أوروبا عبر مصر، وتحديداً المهاجرين الإرتريين والإثيوبيين والذين يفّضل المسيحيون منهم، اختيار المسار المصري بدلاً من المسار الليبي، مخافة الوقوع في براثن «داعش» في ليبيا.
وقال رئيس الوكالة المرشّحة لجائزة «نوبل» للسلام في حوار مع الجريدة الإخبارية لقناة «سات 20000» المقرّبة من الكنيسة الكاثوليكية أن «السجون المصرية تكتظ الآن بالمهاجرين الأفارقة لكونهم دخلوا البلاد في شكل غير قانوني، وتعيد السلطات المصرية أيضاً أعداداً منهم إلى بلادهم الأصلية». وأشار إلى أن «أوروبا موّلت بعض البلدان، عبر مشاريع للتعاون الدولي، للحيلولة دون خروج المهاجرين منها نحو الشمال». وأضاف الأب زيراي أن «هناك موجات من المهاجرين تسعى إلى بلوغ أوروبا عبر المسار الوحيد الذي بقي مفتوحاً في شكل ما، أي عبر البحر، ويواجه هؤلاء أخطاراً جمّة، سواء في التعامل القاسي أو الاغتصاب والخطف».
في غضون ذلك، أعلنت السلطات الإيطالية أن 70 شخصاً على الأقل قُتلوا وفُقد عشرات آخرون خلال 3 أيام في 3 حوادث غرق جديدة في البحر المتوسط أحدها صوِّر مباشرة.
وأعلنت البحرية العسكرية الإيطالية مساء أول من أمس، أنها انتشلت 45 جثة لمـــهاجرين قضوا بعد غرق مركبهم في البحر المتوسط، موضحةً أن حــصيلة الضحايا يمكن أن ترتفع لأن عشرات الأشخاص ما زالوا مفقودين.
وكتبت البحرية الإيطالية على حسابها على موقع «تويتر» أن «السفينة فيغا أنقذت 135 مهاجراً كانوا يستقلون زورقاً غرق نصفه. تم انتشال 45 جثة وعمليات البحث تتواصل».
ووقع هذا الحادث الجديد بعد 24 ساعة تقريباً من حادث غرق آخر أودى بحياة ما بين 20 و30 شخصاً وبعد يومين من حادث ثالث أوقع 5 قتلى، ما يرفع الحصيلة الموقتة إلى أكثر من 70 قتيلاً خلال 3 أيام، إضافة إلى عشرات المفقودين.
إلى ذلك، قال خفر السواحل الإيطالي أنه تم إنقاذ أكثر من 2000 مهاجر من قوارب في البحر المتوسط أول من أمس.
وذكرت الأمم المتحدة وخفر السواحل أن حوالى 14 ألف شخص انتُشلوا على مدى الأسبوع من قوارب متهالكة. وأردف ناجون وأفراد من طواقم القوارب أن المئات ربما غرقوا رغم عدم وجود تقديرات رسمية عن أعداد القتلى.
الخرطوم تتهم جهات أجنبية بتسليح متمردي دارفور
الحياة...الخرطوم - النور أحمد النور 
كشف رئيس لجنة الأمن والدفاع في البرلمان السوداني الفريق أحمد إمام التهامي أن جهات أجنبية بدأت بتسليح حركتَي «تحرير السودان»، فصيلَي عبدالواحد نور ومني اركو مناوي لضرب الاستقرار في دارفور، بينما طالبت دول الترويكا المعنية بالسودان (الولايات المتحدة وبريطانيا والنروج) الخرطوم بمراجعة قرارها طرد مدير مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة ايفو فرايسن.
واتهم التهامي أمس، تلك الجهات بالسعي إلى ضرب الاستقرار الأمني في ولايات دارفور لا سيما بعد أن قررت الحكومة سحب البعثة المشتركة للأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي «يوناميد» من الإقليم، مشيراً إلى أن عتاداً عسكرياً وتسليحاً بدأ يُسلَم هذه الايام لقوات عبدالواحد محمد نور ومني أركو مناوي.
ووصف الانفلات الأمني الأخير في دارفور وآخر حوادثه، مقتل 9 أشخاص من قبل مسلحين وهم يصلون في ولاية غرب دارفور، بأنه أخطر من التمرد، وطالب بحسم هذه التفلتات بصورة عاجلة حتى لا تتفاقم، مشيراً إلى أن أي تساهل في التصدي لها سيعيد الإقليم إلى مربع الحرب من جديد.
إلى ذلك، طالبت «دول الترويكا» السودان بمراجعة قراره عدم تجديد تصريح العمل الخاص بمدير مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة في الخرطوم. وأورد بيان مشترك أن الدول الـ3 «قلقة بشدة» في شأن «الطرد الفعلي» لمسؤول الأمم المتحدة، ونوّهت بأن قرار الحكومة تجاه المسؤول الدولي يساهم في خلق صعوبات متزايدة أمام تلبية الاحتياجات الإنسانية في السودان، لا سيما مع استمرار الوضع الإنساني الحرج لأكثر من 5.4 مليون شخص بحاجة إلى مساعدات إنسانية. وتابعت: «ندعم بالكامل ولاية مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية في السودان، وندعو الحكومة إلى مراجعة هذا القرار، ورفع القيود المفروضة على تسليم المساعدات الإنسانية لكل السودانيين المتضررين من الصراع».
كما نددت دول الترويكا، بالقصف الجوي الذي نفذته الحكومة السودانية على المدنيين في كاودا، المعقل الرئيسي لمتمردي «الحركة الشعبية - الشمال» ومنطقة هيبان في ولاية جنوب كردفان، وقالت إنها روِعت بتلك العمليات بما فيها تفجير مدرسة «فنسنت» الابتدائية. وحمّل أعضاء الترويكا الحكومة السودانية مسؤولية حماية جميع مواطنيها. وحضّت الترويكا «كل الأطراف على وقف العنف والسماح بوصول المساعدات الإنسانية فوراً إلى المحتاجين. ونعتقد أن خريطة الطريق التي قدمها فريق التنفيذ الرفيع المستوى للاتحاد الأفريقي يمثل الطريق إلى الأمام».
في شأن آخر، أفادت منظمة العفو الدولية بأن عشرات السجناء في جنوب السودان يعتقلون في ظروف تشبه التعذيب حيث يتكدسون في حاويات معدنية في ظل حرارة خانقة مع الحد الأدنى من الماء والطعام.
وأعلنت المنظمة المدافعة عن حقوق الإنسان أن العديد من السجناء، وغالبيتهم متهمون بأنهم على صلة بالمعارضة أو مجموعات متمردة قضوا جراء هذه المعاملة غير الإنسانية، مضيفةً أن السجناء تعرضوا أيضاً للضرب من قبل جنود.
وقال مدير المنظمة في شرق أفريقيا موثوني وانيكي، إن «المعتقلين يعانون من ظروف مروعة والمعاملة التي يتلقونها هي تعذيب لا أكثر ولا أقل»، مضيفاً أنه «يجري إطعامهم مرة أو مرتين أسبوعياً فقط ولا تقدم لهم كمية كافية من ماء الشرب».
وقالت منظمة العفو إن السجناء محتجزون في موقع يدعى «غوريم» يضم سجناً بدائياً، على بُعد نحو 20 كيلومتراً جنوب جوبا. وأظهرت صور التقطتها الأقمار الاصطناعية يُعتقد أنها لموقع السجن، 4 حاويات شحن معدنية داخل سياج مزدوج.
مقتل 5 جنود ماليين بانفجار لغم
الحياة..باماكو - أ ف ب
قُتل 5 جنود ماليين وجُرح 4 آخرون بانفجار لغم لدى مرور عرباتهم في إحدى مناطق شمال مالي.
وأعلن الجيش المالي في بيان أن «عبوةً ناسفة انفجرت في عربتين للقوات المسلحة المالية ما تسبب بمقتل 5 عسكريين وإصابة 4 آخرين» بين بلدتي أنسونغو وأنديليمان. وأضاف البيان: «تطمئن الحكومة إلى أن كل الوسائل ستُستخدَم لكشف من وضع الألغام وإحالته إلى المحاكم».
ولا تزال مناطق واسعة من شمال مالي خارج سيطرة القوات المالية والأجنبية رغم توقيع اتفاق سلام في حزيران (يونيو) 2015 بين الحكومة وحلفائها وحركة التمرد السابقة بهدف عزل المتطرفين نهائياً.
من جهة أخرى، أكدت عائلة مدني مالي توفي بعد توقيفه من جانب القوة التابعة للأمم المتحدة إثر هجوم إرهابي أودى بحياة 6 عسكريين تشاديين، أن وفاته نجمت عن عنف تعرض له خلال اعتقاله، بينما وعدت المنظمة الدولية بكشف كل ملابسات هذه القضية.
وكان جنود حفظ السلام التشاديون تعرضوا في 18 أيار (مايو) لمكمن في شمال شرقي البلاد أسفر عن سقوط 5 قتلى وجرح سادس توفي في وقت لاحق، وفق آخر حصيلة لبعثة الأمم المتحدة في مالي.
وأوقِف 3 مشبوهون توفي أحدهم في 19 أيار «في الساعات التي تلت اعتقاله» وأُفرج عن الاثنين الآخرين، وفق ما قالت البعثة عند إعلانها فتح التحقيق. وقالت عائلة الضحية المالي أنه كان راعي غنم مسن يدعى المصطفى آغ إينتسينيكن وأُوقِف مع ابنه وقريب آخر.
وقال الابن عثمان آغ المصطفى: «نشتبه بأن وفاته نجمت عن فعل ما. لو لم يتم توقيفه بعنف لما توفي». وأردف: «كنا نسير وراء قطيعنا عندما أطلق التشاديون النار. فرت الحيوانات وأوقفونا». وتابع: «بدأوا بضربنا بأعقاب البنادق لإجبارنا على الاعتراف بتورطنا في الهجوم. قلنا لا، ولكن رأينا 3 أشخاص مسلحين يصلون على متن دراجات نارية من مكان الاعتداء». وقال: «بعد ذلك فصلونا عن والدي ثم علمت أنه توفي».
غينيا: جرحى في اشتباك أثناء افتتاح مسجد
المستقبل..(رويترز)
 اعلن مدير مستشفى وشهود امس ان 59 شخصا على الأقل أصيبوا في غينيا عندما اشتبك شبان محبطون مع الشرطة بعد إبعادهم عن افتتاح مسجد جديد في بلدة تيمبو. وذكر شهود ان مسؤولي الأمن منعوا أناسا عاديين من دخول المسجد للسماح لكبار الشخصيات المحلية بالمرور ولكن الشبان غضبوا وألقوا حجارة وحاولوا اقتحام المسجد.
وردت الشرطة بإطلاق الغاز المسيل للدموع وضرب الشبان. وقال أحد الشهود ويدعى لطيف حيدرة «كان هناك اشتباك كبير بين الشرطة والشبان وتصاعدت سحب من دخان الغاز المسيل للدموع. رأيت امرأة كبيرة تتعرض للدفع من الحشود. كان الوضع خطيرا«.
مسلحون يهاجمون خط أنابيب في منطقة الدلتا بنيجيريا
المستقبل.. (رويترز)
اعلن مسؤولان امس ان مسلحين هاجموا خط أنابيب نيمبي بمنطقة دلتا النيجر في نيجيريا بعد ساعات من تهديد جماعة تطلق على نفسها اسم الثائرون لدلتا النيجر بتنفيذ «أمر جلل».
وانخفض إنتاج نيجيريا من النفط إلى أقل مستوياته في 20 عاما بسبب هجمات على خطوط أنابيب النفط في المستنقعات الجنوبية التي تضم أغلب ثروات البلاد من النفط والغاز مما ضاعف من تأثير انخفاض أسعار النفط على أكبر اقتصاد في أفريقيا.
وأضاف بيلو بينا وهو مسؤول بولاية بايلسا «سمعنا أصوات هجمات متعددة«. وأكد أن خط أنابيب نيمبي الذي ينقل صادرات خام بوني الخفيف تعرض للهجوم. ولم يتسن الوصول إلى شركة رويال دتش شل التي تصدر خام بوني الخفيف للتعليق. لكن نينجي جيمس رئيس لجنة نيمبي للنفط والغاز التي تتواصل مع شركات النفط قال أيضا ان خط الأنابيب تعرض لهجوم.
 

المصدر: مصادر مختلفة

..How Iran Seeks to Exploit the Gaza War in Syria’s Volatile East..

 السبت 11 أيار 2024 - 6:24 ص

..How Iran Seeks to Exploit the Gaza War in Syria’s Volatile East.. Armed groups aligned with Teh… تتمة »

عدد الزيارات: 156,179,929

عدد الزوار: 7,018,355

المتواجدون الآن: 73