الاستخبارات الإسرائيلية تعلن اعتقال خلية عسكرية لـ «حماس» في قلقيلية .. وزراء وأعضاء في الكنيست يطالبون نتنياهو بالسيطرة على «الأقصى» فوراً

تاريخ الإضافة الخميس 1 أيار 2014 - 8:08 ص    عدد الزيارات 456    التعليقات 0

        

 

 
الاستخبارات الإسرائيلية تعلن اعتقال خلية عسكرية لـ «حماس» في قلقيلية .. وزراء وأعضاء في الكنيست يطالبون نتنياهو بالسيطرة على «الأقصى» فوراً
المستقبل..رام الله ـ أحمد رمضان.. أعلنت «مؤسسة الأقصى للوقف والتراث» أن وزراء إسرائيليين وأعضاء في الكنيست «شنوا حملة تحريضية واسعة ضد المسجد الأقصى المبارك والمصلين فيه، مطالبين رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو بالتدخل مباشرة لتغيير الواقع بالمسجد لمصلحة اليهود، وفرض السيادة الاحتلالية عليه سريعاً».

وكشفت المؤسسة أن ذلك جاء خلال الاجتماع الطارئ الذي دعت إليه «منظمات الهيكل المزعوم» مساء أول من امس الثلاثاء في القدس المحتلة لبحث سبل تكثيف التواجد اليهودي في المسجد الأقصى، وذلك بحضور 300 شخصية بينهم أعضاء كنيست من حزبي «الليكود« و«البيت اليهودي«، والعشرات من المستوطنين.

وقالت «مؤسسة الاقصى» في بيان إن «الاجتماع المذكور تخلل العديد من الكلمات التحريضية ضد المسجد الأقصى والمصلين فيه، وأبرزها تصريحات الناشط الليكودي الحاخام يهودا غليك، والتي قال فيها إنه «لا يمكن القبول بأي حال من الأحوال الاستمرار في الوضع القائم بالأقصى، وسيطرة المسلمين عليه، ويجب تغيير هذا الواقع بشكل سريع«.

بدوره، قال نائب رئيس الكنيست موشيه فيغلين إن «الأوقاف الإسلامية هي التي تسيطر وتدير الأقصى، ولا بد من نقل السيادة عليه إلى الحكومة الإسرائيلية بشكل كامل«، فيما طالبت عضو الكنيست من البيت اليهودي شولي موعلم نتنياهو بـ»التدخل مباشرة لفرض واقع جديد آخر في المسجد الأقصى، ما يعني فرض الصلوات اليهودية«.

أما نائب وزير الأديان الإسرائيلي، الحاخام المتطرف ايلي بن دهان، من حزب «البيت اليهودي«، فأعلن إن وزارته وضعت أنظمة جديدة تسمح لليهود بالصلاة في الحرم القدسي، وأنه يتوقع من رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، وحكومته المصادقة عليها.

ونقلت إذاعة القناة السابعة الإسرائيلية أمس الأربعاء عن بن دهان قوله: «وضعنا أنظمة تنظم الصلاة في جبل الهيكل (الحرم القدسي)، وأتوقع من رئيس الوزراء وحكومة إسرائيل أن تتبنى هذه الأنظمة وتطبيقها بشكل يسمح لأي يهودي معني في ذلك بأن يصعد إلى الجبل ويصلي فيه«.

وأضاف بن دهان، الذي تحدث أمام اجتماع طارئ عقدته «حركة من أجل حرية يهودية في جبل الهيكل« أول من أمس تحت شعار «نستعيد جبل الهيكل«، أن «موقفي واضح، وهو أن كل من يسمح له حاخامه بالصعود إلى جبل الهيكل، يتوجب عليه، وبإمكانه الصعود إلى الجبل والصلاة هناك أيضاً».

واعتبر بن دهان أن «الواقع الذي يوجد فيه تمييز بين اليهود وأشخاص آخرين (المسلمين) بحيث إن اليهود هم الوحيدون الذين لا يمكنهم الصلاة في جبل الهيكل هو واقع غير منطقي وليس معقولاً ويحظر أن نقبل به، وآمل أن ننجح في الفترة القريبة المقبلة في تغيير هذا الواقع«.

وخلال الاجتماع، طالب عدد من الحاخامات بتغيير الفتوى التي تحرم الصلاة في المسجد الاقصى لليهود قبل بناء (الهيكل الثالث) والسماح للاسرائيليين بالصلاة فيه.

وقالت «مؤسسة الاقصى»: «إن هذه الحملة التحريضية هي محاولة من أجل التدخل السافر في المسجد الأقصى، وتهيئة الأجواء لاقتحامات جديدة، وحملة ضد المصلين والمرابطين وطلاب العلم«، مشيرة إلى أن «العديد من المستوطنين يحاولون خلال الفترة الأخيرة إقامة صلوات تلمودية خارج بابي القطانين والأسباط، ويتعمدون الوقوف قبالتهما لدقائق لأداء رقصات تلمودية«.

من جهة أخرى، أعلن جهاز الامن العام الاسرائيلي (شاباك) أمس عن اعتقال «خلية عسكرية» تابعة لحركة «حماس« في مدينة قلقيلية، شمال الضفة الغربية، «تخطط لهجمات واطلاق نار على أهداف إسرائيلية«.

وقال بيان جهاز الامن العام ان جهازه ووحدات من الجيش الاسرائيلي «اعتقلوا خلال شهر كانون الاول 2013 وشهر آذار 2014، خلية عسكرية تابعة لحركة «حماس« مؤلفة من سبعة اشخاص، أحدهم يحمل الجنسية الإسرائيلية«.

وأضاف أن التحقيقات كشفت عن أن «أعضاء خلية «حماس« قاموا بتصنيع متفجرات بدائية من الاسمدة الزراعية، ونجحوا في تجربتهم بتفجيرها، وخططوا لشراء أسلحة من إسرائيل للقيام بهجمات على أهداف إسرائيلية«، مشيراً

إلى أن لائحة الاتهام ستقدم في الايام القريبة بحق اعضاء الخلية.

إلى ذلك، اعتقلت قوات الاحتلال، ستة مواطنين بينهم فتاة في مناطق مختلفة من الضفة الغربية، بدعوى انهم «مطلوبون«.

وفي سياق آخر، هدمت جرافات الاحتلال الاسرائيلي، عدداً من المنازل الفلسطينية في مخيم العروب شمال الخليل. وأعقب ذلك مواجهات بين شبان فلسطينيين وقوات الاحتلال، ما أدى إلى إصابة عدد من المواطنين بحالات اختناق.
إسرائيل تسلّم رفات قيادييَّن من «حماس» قتلتهما في العام 1998
اف ب، يو بي اي
سلمت اسرائيل فجر أمس الاربعاء، رفات قياديين شقيقين من حركة «حماس« في الضفة الغربية قتلتهما في العام 1998، وفق ما افادت الحملة الوطنية الفلسطينية لاسترداد جثامين الشهداء.

وسلمت اسرائيل رفات عماد عوض الله ( 48 عاما) وشقيقه عادل (46) من ضمن عملية تسليم اربع رفات عند حاجز الطيبة شمال الضفة الغربية.

وساد غموض حول مصير الشقيقين بعدما اعلن عن مقتلهما في ايلول 1998، في مزرعة نائية في مدينة الخليل، خصوصاً وانهما كانا ملاحقين من السلطة الفلسطينية والاجهزة الامنية الاسرائيلية، حيث تمكن عماد من الهرب من احدى سجون السلطة الفلسطينية في اريحا.

وبحسب بيان صادر عن الحملة الوطنية، فان الغموض كان يكتنف مقتل الشقيقين، بسبب «عدم ثبوت اي وقائع حول جريمة اغتيالهما».

وجاء في البيان «ظلت هناك امكانية تفسير وقائع قضيتهما بان يكون تم اعتقالهما وهما على قيد الحياة».

ودعت حركة «حماس« عبر مكبرات الصوت وبيانات اعلامية الى مشاركة جماهيرية كبرى لتشييع الشقيقين في مقبرة البيرة.

وسلمت اسرائيل أيضاً رفات ناشطين اخرين هما عز الدين المصري وتوفيق محاميد.

وكانت اسر هؤلاء تقدمت بطلب الى المحاكم الاسرائيلية لتسيلم رفات ابنائها، من خلال محامين فلسطينيين واسرائيليين، تمكنوا في النهاية من الحصول قرار بتسليم 38 جثة.

واجرت الجهات الاسرائيلية التحليل الطبي الجيني لافراد من اسر الجثث للتأكد من هوياتهم، خاصة وان هذه الجثث كانت تحللت طوال السنوات الماضية.

وبحسب الحملة الوطنية، فان اسرائيل سلمت حتى الان 29 رفات ممن كانوا محتجزين في مقابر اسرائيلية خاصة تعرف بـ« مقابر الارقام».

واعتبرت «حماس« في بيان لها»ان الافراج عن جثامين الشهداء الاربعة وبقية شهداء مقابر الارقام هو انتصار جديد لنهج المقاومة». واكدت انها تحذر اسرائيل من ان «جرائم الاغتيالات ضد قادة شعبنا لن تسقط بالتقادم».

مشعل يدعو إلى تشكيل استراتيجية فلسطينية وطنية موحّدة

وخلال تشييع إثنين من الشهداء، دعا رئيس المكتب السياسي لـ«حماس» خالد مشعل، أمس، إلى تشكيل استراتيجية فلسطينية وطنية موحدة لتحقيق أهداف الشعب الفلسطيني.

وقال مشعل في كلمة عبر الهاتف «نحن محتاجون لقرار سياسي واحد نشترك فيه جميعا وننتهج استراتيجية تجتمع على القواسم المشتركة لنحفظ ثوابتنا، في ظل أن الأبواب سُدّت وفشلت المفاوضات والتعنّت الإسرائيلي واللامبالاة الأميركية».

وأضاف «طريقنا المقاومة وخيارنا الجهاد وهي الاستراتيجية الفلسطينية الأصيلة، لنبني وطننا ونحرّر أرضنا ومقدّساتنا ويعود اللاجئون والأسرى، ليكون هذا هو الوفاء الحقيقي لدماء الشهداء العظام»، مجدداً «تمسّك حماس بالسعي لتحقيق المصالحة»، وقال: «طريقنا أن نُنجح المصالحة الداخلية».

وأضاف: «غزة ليست عبئاً وليست خارج السياق، وهي رافعة للوطن ولفلسطين ولمشروعنا الوطني، وإضافة غزة كما هي الضفة، وكل شبر والشتات، نحن جميعاً قوة مع بعضنا البعض سينصرنا الله عندما نتحد».
أول اجتماع للجنة الحريات بعد إعلان اتفاق المصالحة الفلسطينية
اف ب
عقدت لجنة الحريات المنبثقة عن اتفاق المصالحة الفلسطينية أمس الأربعاء اجتماعين منفصلين في غزة والضفة الغربية من أجل بحث تنفيذ البنود المتعلقة بالحريات العامة في المصالحة.

وقال خليل ابو شمالة، ممثل المؤسسات الحقوقية في اللجنة في تصريح لـ»فرانس برس» عقب اجتماع غزة، إن اللجنة «تطالب بالإفراج الفوري عن المعتلقين (من «حماس» و»فتح») الذين اعتقلوا على خلفية الانقسام». وأكد أبو شمالة «على ضرورة العمل للسماح بشكل فوري بتوزيع الصحف الفلسطينية في غزة والضفة الغربية من دون أي تأخير وأي معيقات، واعتبر ذلك بمثابة تبليغ رسمي لادارة الصحف بالبدء في توزيع الصحف في شقي الوطن».

وعنى بذلك صحف «القدس» الصادرة في القدس و»الحياة الجديدة» التابعة للسلطة، و»الايام» الصادرتين في رام الله، وصحف «فلسطين» و»الرسالة» التابعة لحماس و»الاستقلال» التابعة للجهاد الاسلامي والصادرة في غزة.

كما طالب ابو شمالة «حكومة «التوافق الوطني» القادمة بتنفيذ قرارات لجنة الحريات المتعلقة بالمسح الأمني (وهو شرط للتوظيف في المؤسسات الحكومية) والمفصولين من الوظيفة العامة، والمؤسسات الأهلية المغلقة والمبعدين (الى الضفة والخارج) على خلفية الانقسام».

واضاف ابو شمالة «ان اجتماع لجنة الحريات هو رسالة إلى حركتي فتح وحماس لإثبات النوايا الإيجابية والإرادة السياسية والوطنية التي تدفعهم للتخلص من الانقسام المرير»، مؤكدا «أن النوايا الايجابية تظهر خلال تنفيذ قضايا الحريات على الأرض ليجد المواطن تحركات ايجابية من قبل الطرفين».

من جهته، شدد رئيس لجنة الحريات مصطفى البرغوثي في تصريح صحافي بعد اجتماع اللجنة في مقر المبادرة الوطنية في رام الله على «المضي قدماً من اجل تطبيق ما تم الاتفاق عليه (اعلان المصالحة) في غزة الاسبوع الماضي رغم التهديدات الاسرائيلية»، مؤكداً أن «المصالحة والوحدة الوطنية هي خيار استراتيجي لكل الفلسطينيين».

وقبيل الاجتماع، قال القيادي في حركة «الجهاد الإسلامي» ومنسق اللجنة في غزة خالد البطش في تصريح صحافي على صفحته على موقع «فايسبوك» أن الاجتماع سيناقش ملف المعتقلين وضمان الحريات لأبناء شعبنا الفلسطيني وتهيئة الأجواء اللازمة لضمان نجاح المصالحة واستعادة الوحدة الوطنية».
 
الزهار: الاتفاق لن يؤدي الى الاعتراف بإسرائيل
رويترز
أعلن القيادي في حركة «حماس» محمود الزهار أن اتفاق المصالحة الفلسطينية لن يؤدي الى اعتراف «حماس» بحق إسرائيل في الوجود ولا إلى خضوع أي مسلح في غزة لسيطرة الرئيس الفلسطيني محمود عباس.

وقال الزهار لـ»رويترز» إن «الحركة تنتظر أن يشكّل عباس حكومة وحدة وطنية»، لكنه أضاف ان الرئيس الفلسطيني «يتمهل في ذلك لمحاولة التغلب على معارضة الولايات المتحدة وإسرائيل»، مشيراً إلى أن «عباس قرر السعي للمصالحة، لأن المفاوضات (التي ترعاها الولايات المتحدة) لن تؤدي الى نتيجة».

وتوقع ان يستغرق الرئيس الفلسطيني وقتاً في محاولة تشكيل حكومة «تكنوقراط»، لافتاً إلى ان «عباس يواجه ضغطاً وان «حماس» (التي سلمته قوائم بأسماء وزراء محتملين) سوف تنتظر».

ورأى الزهار ان «عباس يستخدم اتفاق المصالحة للضغط على إسرائيل، لكنه في الوقت نفسه قلق إزاء تهديد الولايات المتحدة بتعليق المساعدات» وقيمتها مئات ملايين الدولارات.

وفي مسعى لطمأنة حلفاء غربيين، قال عباس ان الحكومة الجديدة ستعترف باسرائيل وتلتزم بالمعاهدات السابقة. ولكن الزهار نفى ذلك، ووصفه بأنه «لفتة جوفاء»، قائلاً: «إن الوزراء سيكونون أكاديميين ليست لهم سلطات سياسية». وأضاف: «عملياً لن يغير الاتفاق الوضع. سواء... قبل النظام أم لم يقبل. لا سلطة لهم (الوزراء الجدد) لوضع سياسة جديدة لأنها كما قلت لكم حكومة انتقالية».

وأكد الزهار أن «حماس ستظل المسؤولة عن قواتها الخاصة بغض النظر عن الاتفاق الأخير أو عمن سيفوز في الانتخابات العامة المقررة في وقت لاحق من العام الجاري. وأضاف: «لن يُمس أحد من المستوى الأمني. لن يمُس أحد من الجماعات المسلحة، سواء من حماس أم منظمات أخرى. لذلك وكما قلت لكم، فلأن هذه حكومة انتقالية، فلن تملك القوة ولا السلطة، ولقد وقعنا لنحمي كل الطرق وكل الآليات ولنساعد الشعب الفلسطيني ضد العدوان الاسرائيلي المتواصل».

وقال الزهار ان الانقسامات في مصر «كارثة» للمنطقة. وأقر بأن العلاقات التي كانت وطيدة مع ايران لم تتعاف بالكامل بعدما رفضت «حماس» مساندة نظام بشار الأسد في الحرب الدائرة.

وأوضح: «علاقتنا مع ايران بالغة الأهمية. نتطلع إلى تقوية تلك العلاقة لأنهم يدعمون القضية الفلسطينية من دون مقابل... لا يضعون أي شرط مسبق... لا يطلبون أي توجه سياسي. ولهذا السبب نحن تقدر دور إيران في مساندة القضية الفلسطينية، ولنا تجربة شخصية وحكومية تبين أن ايران تؤيد القضية الفلسطينية بلا مقابل... بلا شروط مسبقة»، رافضاً الحديث عن تفاصيل التمويل الايراني لـ»حماس».

وقال بعض المحللين السياسيين ان المشكلات التي تواجهها «حماس» على المستوى الدولي شجعتها على إحياء اتفاق المصالحة مع «فتح»، لكن الزهار قال ان «عباس فعل ذلك لأن محادثات السلام مع اسرائيل لم تحقق أي نتائج».
دحلان يصف تجارب «الإخوان المسلمين» بـ«السوداوية والفاشلة»
يو بي أي
وصف القائد السابق لجهاز الأمن الوقائي الفلسطيني في غزة، محمد دحلان، تجارب تنظيم «الإخوان المسلمين» بـ»السوداوية والفاشلة». وقال دحلان الذي تولى سابقا مناصب قيادية في حركة «فتح» الفلسطينية، في تصريحات بثتها أمس الأربعاء إذاعة «موزاييك أف أم» المحلية التونسية، إن تجارب تنظيم «الإخوان المسلمين» سوداوية وفاشلة وتقود الى التدمير الذاتي».

وأكد أنه ضد تواجد تنظيم «الاخوان المسلمين» في الحكم، واتهمه بأنه «أعاد مصر إلى العصر الحجري»، لكنه اعتبر أن حركة «النهضة» الإسلامية التونسية المحسوبة على التنظيم الدولي لـ»الإخوان المسلمين»، «تعلمت الدرس من التجربة المصرية الغبية، وعادت إلى الرشد».

ورأى أن «حركة النهضة لم يتملكها الغباء، ولم ترتكب نفس الأخطاء التي إرتكبها «الإخوان المسلمون» بعد تحولهم من حزب ديني إلى حزب سياسي، ولم تمارس القتل والتكفير وبثّ الفتنة».

 

المرصد الاقتصادي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا — أبريل/نيسان 2024..

 الأحد 28 نيسان 2024 - 12:35 م

المرصد الاقتصادي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا — أبريل/نيسان 2024.. حول التقرير.. ملخصات التقرير … تتمة »

عدد الزيارات: 154,729,014

عدد الزوار: 6,963,095

المتواجدون الآن: 67