قطر تتعهد بتقديم مساعدات بقيمة 480 مليون للدولار للفلسطينيين...

تاريخ الإضافة الثلاثاء 7 أيار 2019 - 4:07 ص    عدد الزيارات 1154    التعليقات 0

        

قطر تتعهد بتقديم مساعدات بقيمة 480 مليون للدولار للفلسطينيين...

الكاتب:(رويترز) ..الراي.. قالت وزارة الخارجية القطرية في بيان، أمس الاثنين، إن الدوحة تعهدت بتقديم 480 مليون دولار دعما للفلسطينيين في الضفة الغربية وقطاع غزة. وقالت الوزارة في بيان «خصصت دولة قطر 300 مليون دولار على شكل منح وقروض لدعم موازنة قطاعي الصحة والتعليم لدى السلطة الفلسطينية، و مبلغ 180 مليون دولار لتقديم الدعم الإغاثي والإنساني العاجل بالإضافة إلى دعم برامج الأمم المتحدة في فلسطين و دعم خدمات الكهرباء لضمان وصولها إلى قطاعات الشعب الفلسطيني المختلفة».

الاحتلال يغلق الأراضي الفلسطينية... ونتنياهو: قواعد اللعبة في غزة تغيرت

الكاتب:(كونا) ...الراي... فرضت سلطات الاحتلال الاسرائيلي اغلاقا شاملا على الأراضي الفلسطينية اعتبارا من منتصف اليوم الاثنين حتى منتصف ليلة الخميس المقبل. وقالت الاذاعة الإسرائيلية «بموجب القرار تغلق المعابر بين إسرائيل والاراضي الفلسطينية ولن يسمح للفلسطينيين بدخول إسرائيل الا في الحالات الطارئة». ونقلت الاذاعة عن متحدث باسم قيادة الجيش الإسرائيلي قوله «ان الاجراء اتخذ لاعتبارات امنية وجاء الاغلاق بمناسبة عيد الاستقلال» وهي ذكرى نكبة الشعب الفلسطيني الذي شرد من ارضه عام 1948. وقال رئيس وزراء الاحتلال الاسرائيلي بنيامين نتنياهو إن قواعد اللعبة في قطاع غزة تغيرت وحماس «تعي ذلك جيدا». ونقلت وسائل الاعلام الاسرائيلية عن نتنياهو قوله خلال جلسة تقييم انه «في اليومين الماضيين جددنا سياسة اغتيال نشطاء كبار وقد تم قتل العشرات، بالإضافة الى تدمير الابراج لقد غيرنا قواعد اللعبة وحماس تعي ذلك جيدا». واضافت ان نتنياهو امر بالإبقاء على سلاح المدفعية والقوات الاسرائيلية التي تم دفعها الى حدود قطاع غزة.

حلْف ترامب - نتنياهو ليس طليق اليد في إرساء «صفقة القرن»

الراي....الكاتب:ايليا ج. مغناير ... يعتقد «محور المقاومة» أن سلْب إرادة الشعب الفلسطيني عبر تجويعه وسلب أراضيه وسجْن الأطفال والشباب والنساء وتهديم المنازل وتشديد الحصار سيدْفَع القيادة الفلسطينية لتبنّي الحلّ الوحيد الباقي أمامَهم والانضمام إلى الخيار المتمثّل في القتال من أجل فرْض شروطهم على إسرائيل واستعادة بعض أراضيهم. وهذا المحور على اقتناعٍ بأن الدولة العبرية أضعف من «شبكة العنكبوت» على الرغم من التباعُد القائم بين الفصائل الفلسطينية. وأظهرت المقاومةُ الفلسطينية قدرتّها على تنظيم التظاهرات الأسبوعية المطالِبة بحق العودة، كما أظهرتْ قدرات جديدة تمثلّت في صواريخ تطاول تل أبيب. وهذا ما دفع برئيس الوزراء بنيامين نتنياهو للاستجابة لبعض المطالب الفلسطينية. وتقول مصادر فلسطينية مَعْنية إنه «سيعاد افتتاح المعبر بين غزة ومصر للسماح بإدخال كمية أكبر من المواد الغذائية والأدوية وأدوات البناء وعدد أكبر من الشاحنات لدعم المليونيْ نسمة في غزة. وقَبِلت المقاومة الفلسطينية في المقابل بالتوقف عن استخدام «الأدوات الخشنة» (الطائرات الوَرَقِية المحترقة)، وكذلك تمكّنت من إخراج 1027 سجيناً من خلال صفقة الجندي الإسرائيلي والتبادُل الذي حصل مقابل جلعاد شاليت، رغم أن هذه المقاومة أوقفتْ اليوم كل المفاوضات مع نتنياهو في ما يتعلّق بالإسرائيليين الخمسة الذين تحتجزهم، إلى حين الإفراج أولاً عن الـ56 سجيناً الذين أطلقتْهم الدولة العبرية مقابل صفقة شاليت وعاودتْ اعتقالهم. فإذا لم يُطلق سراح هؤلاء، لا تفاوُض على شيء». ويواجه الفلسطينيون مشكلةَ التوافق في ما بينهم ليتمكّنوا من مجابهة «صفقة القرن» متّحدين غير متفرّقين. إلا أن الرئيس محمود عباس يريد السيطرة على غزة - بطلب من حركة حماس التي يسرّها ترْك غزة لسيطرة عباس - ولكن يريد أيضاً من المقاومة تسليم سلاحها، وهو يؤمِن «بالمقاومة اللفْظية» وليس المسلّحة. إلا أن المقاومة رفضتْ تسليم السلاح لأنها ترى أن إسرائيل لم تسلّم أو تردّ حقّ الفلسطينيين من دون قتالٍ ومقاومة. وتَعتبر المصادر أن «حماس» ارتكبتْ خطأً بالسيطرة على غزّة لأنها لا تستطيع تَحَمُّل عبء مليونيْ شخص وتقديم خدمات لهم في ظلّ الحصار عليها من غالبية الدول، كما وقعتْ في خطأ آخَر إذ انضمّ عدد كبير من أفرادها إلى تنظيمي «القاعدة» و«داعش»، ما أدى الى تغيير البوصلة من فلسطين إلى العراق وسورية لإنشاء «دولة إسلامية» هناك أولاً. ودرّبتْ المقاومة اللبنانية عدداً كبيراً من مقاتلي «حماس» لينتهي بهم الأمر إلى تفجير أنفسهم في العراق وسورية ليشاركوا في محاولة قلْب نظام الرئيس بشار الأسد. وبعدما أعلنتْ القيادة السياسية لـ«حماس» عداءها لسورية، ها هي اليوم تطلب العودة - دون جدوى - لأن الرئيس الأسد لم يسامح على نقْل البندقية الفلسطينية من كتفٍ إلى آخر. وعملتْ مجموعاتٌ فلسطينية عدّة كبندقية للإيجار أيام معمر القذافي وصدّام حسين وحافظ الأسد. أما اليوم فأعيدت البوصلة نحو فلسطين. وبإعطاء الرئيس الأميركي دونالد ترامب هداياه، التي لا يملكها، إلى نتنياهو الذي تخطى بن غوريون بكونه سيمضي أطول مدة كرئيس وزراء إسرائيلي، فهو أعطى مبرّراً قوياً لحزب الله للاستمرار بالمقاومة تحت عنوان تحرير القدس، ولإيران للبقاء في بلاد الشام للمساعدة في إعادة الأراضي المحتلّة الفلسطينية، وأغلق الطريق أمام الرئيس الأسد لأيّ مفاوضات مستقبلية مع إسرائيل لاستعادة الجولان (كما كشف وزير الخارجية الأميركي الأسبق جون كيري أن الأسد أبلغه بذلك العام 2010). كما قدّم دافعاً مهمّاً للعراق للتعاطف مع قضايا بلاد الشام ودعْم هذا المحور الذي أنشئ لمحاربة الاحتلال الأميركي أولاً وأصبح فاعلاً وقوياً بعد محاولة «داعش» احتلال بغداد وأجزاء كبيرة من العراق، وهذا أيضاً يضع إسرائيل في حال عداء دائمة مع البلدان المحيطة بها مباشرة. وفي رأي المصادر نفسها، فإن «الكلمة الأخيرة ليست لترامب ولا لنتنياهو بل للشعب الفلسطيني. ويبدو أن هؤلاء اللاعبين لم يلتفتوا إلى أمرّ مهم: انهم يستطيعون التخطيط ولكن هذا لا يعني أن خطتهم ستوصلهم إلى حيث يريدون».

لماذا تعجز القبة الحديدية عن إسقاط الصواريخ الفلسطينية؟..

المصدر: صحيفة "جيروزاليم بوست".. كشف الرئيس السابق لقسم أبحاث الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية، يعقوب أميدرور، عن تفاصيل خطيرة بشأن القبة الحديدية وأسباب عدم اعتراضها لصواريخ الفصائل الفلسطينية. وقال يعقوب أميدرور في تصريح لصحيفة "جيروزاليم بوست": "إذا تم إطلاق صاروخ على موقع يبعد أقل من بضعة كيلومترات، فليس لدينا ما يكفي من الوقت لاعتراضه". وأضاف الرئيس السابق لقسم أبحاث الاستخبارات العسكرية أن لدى إسرائيل فجوة حرجة في نظام الحماية الخاص بها. وأوضح أنه "في حالة الصاروخ الذي أصاب السيارة بالقرب من كيبوتس ياد مردخاي، ومن وجهة نظر النظام الدفاعي، فقد كانت هذه منطقة مفتوحة خالية من السكان.. نحن لا نعترض مثل هذه الصواريخ".

ملف خاص..200 يوم على حرب غزة..

 الأربعاء 24 نيسان 2024 - 4:15 ص

200 يوم على حرب غزة.. الشرق الاوسط...مائتا يوم انقضت منذ اشتعال شرارة الحرب بين إسرائيل و«حماس» ع… تتمة »

عدد الزيارات: 154,357,677

عدد الزوار: 6,946,582

المتواجدون الآن: 72