أخبار وتقارير..رغم هزيمته.. داعش يواصل جذب الأجانب إلى سوريا..فريق التحقيق لم يجد شيئًا في القنصلية...وزيرة «الحاجات الفيزيولوجية الأساسية» تثير جدلاً...ماكرون يسعى إلى استقرار حكومي بعد تعيينه رئيس حزبه وزيراً للداخلية..أوروبا تطالب ماي باقتراحات «خلّاقة»..تجميد مهمات 259 مسؤولاً محلياً تركياً...انسحابات واستهدافات للقوات الأفغانية وتصاعد الهجمات الدامية...الحرب ضد الإرهاب...

تاريخ الإضافة الأربعاء 17 تشرين الأول 2018 - 7:59 ص    عدد الزيارات 3034    القسم دولية

        


رغم هزيمته.. داعش يواصل جذب الأجانب إلى سوريا..

واشنطن - فرانس برس.. أكّد رئيس هيئة الأركان المشتركة الأميركية الجنرال جو دانفورد، الثلاثاء، أنّ المقاتلين الأجانب يواصلون التدفق إلى سوريا للانضمام إلى تنظيم داعش رغم دحر قواته وتراجع نطاق سيطرته بشكل كبير. ورغم تقلص المساحة التي يسيطر عليها التنظيم، يواصل المزيد من الأنصار التدفق، غالبيتهم عبر الحدود التركية، للانضمام لصفوفه بمعدل 100 شخص شهرياً، بحسب دانفورد. وقال إن ذلك يعد تراجعاً كبيراً من ذروة التدفق الذي بلغ نحو 1500 شهريا قبل ثلاث سنوات، لكنه يظهر قدرة التنظيم المتطرف على جذب عناصر لا تزال نشطة. وأفاد في افتتاح مؤتمر حول مواجهة التطرف العنيف في واشنطن أن "تدفق المقاتلين الأجانب والقدرة على تحريك الموارد والأيدلوجية تسمح لهذه المجموعات بالعمل". وأشار إلى أنّ قوات سوريا الديمقراطية لا تزال تعتقل أكثر من 700 من مقاتلي داعش من نحو 40 دولة. وقال إن "إعادة هؤلاء المقاتلين لبلدانهم لمحاكمتهم تأجلت لاعتبارات سياسية وعدم توافق النظم القانونية". فبريطانيا على سبيل المثال، رفضت استلام اثنين من مواطنيها أعضاء وحدة في التنظيم تعرف باسم "خلية إعدامات البيتلز"، وهي مسؤولة عن خطف وتعذيب وقطع رؤوس عدد من الأجانب بينهم صحافيون. وجرّدت لندن الثنائي من جنسيتهما وأكّدت أنها لا تريد استعادتهما. من جهتها، أعادت الولايات المتحدة أحد مواطنيها بغرض محاكمته، لكنها لم تكشف عن مصير آخرين يعتقد أنهم قيد الاحتجاز في سوريا أو العراق. وقال دانفورد إن عدم التعامل مع المقاتلين الأجانب الذين تم القبض عليهم بشكل صحيح سيجعل من الصعب في النهاية القضاء على أيديولوجية الدولة الإسلامية. وتابع أنّ العامل الحاسم هو "كيفية تحديد ومحاكمة وإنهاء تطرف المقاتلين الأجانب وإعادة تأهيلهم".

فريق التحقيق لم يجد شيئًا في القنصلية وفي أول تعليق رسمي إسرائيلي عن خاشقجي: نثق بأقوال السعودية

إيلاف... خاص "إيلاف": في أول تعليق إسرائيلي على مسألة اختفاء الصحافي السعودي جمال خاشقجي في اسطنبول، قال مصدر أمني إسرائيلي لـ"إيلاف" إن تل أبيب "لا تثق بالأخبار الصادرة عن تركيا في ما يتعلق بمسألة خاشقجي، بل تثق أكثر بما تقوله السعودية". أضاف المصدر نفسه أن إسرائيل تراقب عن كثب التطورات في هذه المسألة، ويرى أن الاخبار التي تنشر بين الفينة والأخرى "لا تستند إلى براهين أو حقائق، بل تأتي في إطار السبق الصحفي والمناكفات السياسية بين دول معنية عدة". وأكد المصدر أن إسرائيل مهتمة بهذه المسألة، وشأنها في ذلك شأن العديد من الدول في العالم، "إلا أن إسرائيل لم تتخذ موقفًا بانتظار ظهور نتائج تحقيق الفريق التركي - السعودي المشترك، والتحقيقات السعودية الداخلية". استطرد المصدر قائلًا لـ "إيلاف": "تتابع الجهات الإسرائيلية هذه المسألة مع الجانب الأميركي، ومن المعلومات المتوافرة أن فريق التحقيق المشترك الذي قضى أكثر من تسع ساعات في القنصلية السعودية لم يجد شيئًا من شأنه تأكيد الشبهات المتداولة في الصحافة التركية وبعض الصحف الدولية، فالكثير من الصحف الأجنبية لا تملك مصادر سعودية أو تركية، لذا تستند على مغردين وحسابات غير معرفة في شبكات التواصل الاجتماعي، وهذا سبب تضارب الأخبار وكثرتها". الجدير ذكره أنها المرة الأولى التي تعلق فيها إسرائيل بطريقة رسمية على قضية اختفاء خاشقجي، حتى أن الصحافة الإسرائيلية تجاهلت المسألة نحو أسبوعين قبل أن تورد أي خبر يمت إليها بصلة. فالأحد، تناولت صحيفة "يديعوت أحرنوت" الإسرائيلية الحادثة، وقالت إن إسرائيل تتابع بترقب التطورات في قضية اختفاء خاشقجي، لكنها لا تتطرق إلى الموضوع بشكا علني. ومساء الإثنين، تساءل يوسي ميلمان، محلل الشؤون الأمنية في صحيفة "معاريف" الإسرائيلية، عن احتمال وجود دور لجهاز "الموساد" الإسرائيلي في اغتيال خاشقجي، فغرّد في حسابه في "تويتر": "آمل ألا يكون هناك أي دور للموساد في قتل خاشقجي، حتى ولو بشكل غير مباشر".

وزيرة «الحاجات الفيزيولوجية الأساسية» تثير جدلاً...

الحياة..موسكو - سامر إلياس... طالبت الوزيرة الروسية الحسناء ناتاليا سوكولوفا الفقراءَ بحمية من اللبن والمعكرونة، فأثارت جدلاً واسعاً حول الحد الأدنى للمعيشة... وأُقيلت. واليوم، يتحداها الروس في مواقع التواصل الاجتماعي تجريب وصفتها. وكانت وزيرة العمل والتشغيل المُقالة في مقاطعة ساراتوف جنوب شرق الجزء الأوروبي في روسيا، والتي أطلقت عليها وسائل إعلام تسمية «وزيرة الحاجات الفيزيولوجية الأساسية»، تصدّرت منذ نهاية الأسبوع الماضي نشرات الأخبار ومواقع التواصل الاجتماعي، عندما قالت في جلسة للبرلمان المحلي خُصصت لمناقشة رفع الحد الأدنى للمعيشة في مقاطعة ساراتوف، إن 3500 روبل (52 دولاراً تقريباً) تكفي لتلبية «الحاجات الفيزيولوجية للإنسان» في ساراتوف. وأكدت في نقاش مع عضو البرلمان المحلي عن الحزب الشيوعي نيقولاي بوندارينكو، أنها «مستعدة للعيش بهذا المبلغ»، مشيرة إلى أن «أسعار المعكرونة واللبن لم تتغير منذ سنين، ويجب تناول الفاكهة في موسمها نظراً لرخص أسعارها». الفيديو المسجل للجلسة انتشر كالنار في الهشيم، وفيه أكدت الوزيرة أنها لم تتناول اللحوم منذ 20 عاماً، ووعدت النائب الشيوعي بإعداد قائمة بمأكولات تتضمن لحم الدجاج من دون ضمان أن يتناول اللحم الأحمر. وبعد مطالبتها بأن تُنفذ هذه التجربة على نفسها أولاً، قالت سوكولوفا: «أنا مستعدة للعيش ضمن حدود هذا المبلغ، ولكن لا أستطيع المشاركة في التجربة نظراً لأن وضعي لا يسمح». وزادت أنها «مستعدة لإعداد وصفة الحمية» للنائب وتزويده أسماء متاجر رخيصة، وإحضار ميزان في الاجتماع المقبل من أجل «التأكد من أن وزنه لم يتغير». وبعد ساعات معدودة من انتشار الفيديو، أُقيلت الوزيرة من منصبها. ورغم أن تطوُر الأحداث لن يسمح لوزيرة «الحاجات الفيزيولوجية الأساسية»، بتجريب هذه الوصفة على النائب المحلي، لكن مواقع التواصل الاجتماعي ضجّت مطالبة إياها بتنفيذ الحمية وتجريب العيش ضمن «الحد الأدنى للمعيشة» الذي تدافع عنه، خصوصاً أنها باتت مواطنة عادية. وبعد الجدل المتصاعد، كشفت وسائل إعلام استناداً إلى اللائحة الضريبة للوزيرة التي شغلت المنصب منذ العام 2013، أنها تقاضت شهرياً نحو 2860 دولاراً العام الماضي، وأنها حصلت على دعم شهري إضافي في السنين الأخيرة يقدر بنحو 140 دولاراً، رغم أنها تملك بيتاً مساحته 172 متراً مربعاً، مع حديقة مساحتها 338 متراً مربعاً، إضافة إلى شقة أخرى مساحتها 46 متراً مربعاً. ووفق هيئة الإحصاء في مقاطعة ساراتوف، فإن سعر السلّة الغذائية الدنيا للعيش يُقدر بنحو 3162 روبلاً (47 دولاراً)، أي أن خمسة دولارات يجب أن تكفي شهرياً من أجل اللباس والمواصلات ودفع فواتير الإنترنت والهاتف وغيرها من النفقات اليومية. وأوضح مدير مركز البحوث السياسية والاقتصادية في معهد المجتمع الجديد فاسيلي كولياتشيف أن «وضع تقديرات للحد الأدنى للمعيشة من الحكومة يهدف أساساً إلى إقناع المواطنين بأنه يمكن العيش نظرياً ضمن هذا المبلغ، وفي المقابل يستطيع الساسة التباهي بأن الأجور أكبر بمرتين أو ثلاث أو أربع مرات من هذا الحد». ولفت إلى أن «الحد الأدنى للمعيشة لا يتضمن أجرة المنازل، أو القروض العقارية، مع أن معظم العائلات الروسية الشابة يُضطر الى دفع هذه المستحقات، كما لا يتضمن الحدَ الأدنى للسلع غير الغذائية وتكاليف الكهرباء والماء والهواتف والإنترنت». يُذكر أن الحد الأدنى للمعيشة في عموم روسيا يبلغ 10400 روبل (155 دولاراً). وكان الرئيس فلاديمير بوتين تعهد في أيار (مايو) الماضي رفع الحد الأدنى للأجور إلى مستوى الحد الأدنى للمعيشة. ووفق إحصاءات رسمية، فإن نحو 20 مليون روسي يعيش تحت خط الفقر، كما تعاني البلاد من تفاوت كبير في الدخل بين أغنيائها وفقرائها، ما دعا خبراء إلى دق ناقوس الخطر من إمكان تحوُّل البلاد إلى نموذج مجتمعات أميركا اللاتينية.

ماكرون يسعى إلى استقرار حكومي بعد تعيينه رئيس حزبه وزيراً للداخلية

الحياة..باريس – أرليت خوري ... حسمت الرئاسة الفرنسية 15 يوماً من الترقب، وأعلنت تعديلاً حكومياً أدى الى تغيير 4 وزراء، بينهم كريستوف كاستانير، سكرتير الدولة للعلاقات مع البرلمان، الذي بات وزيراً للداخلية خلفاً للوزير المستقيل جيرار كولوم. وأفاد بيان للرئاسة بتعيين فرانك رييستير وزيراً للثقافة خلفاً لفرانسواز نيسان، وديدييه جيون وزيراً للزراعة خلفاً لستيفان ترافير، بناءً على اقتراح رئيس الحكومة إدوار فيليب. كما شمل التعديل حقيبة التعليم، فيما احتفظ وزيرا المال برونو لومير والخارجية جان إيف لودريان بمنصبيهما. وشكّل تعيين كاستانير وزيراً للداخلية العنصر الأبرز في هذا التعديل، بصفته رئيس حزب «الجمهورية إلى أمام» الذي أسسه الرئيس إيمانويل ماكرون، ما يؤشر إلى سعي الأخير إلى تحقيق استقرار حكومي هزته استقالات متتالية، وكذلك إنعاش مسار إصلاحات شهد تعثراً. وكانت استقالة كولوم، «العرّاب السياسي» لماكرون، مطلع الشهر الجاري، شكّلت انتكاسة للرئيس، إذ ترافقت مع انتقادات وجّهها لأسلوبه في الحكم، واعتُبرت دعوة له إلى إعادة التفكير، خصوصاً أنها أتت بعد استقالة وزير البيئة نيكولا هولو الذي يُعدّ من الشخصيات المحبّبة جداً لدى الفرنسيين. وكان ماكرون أصرّ على التأنّي في إجراء التعديل الحكومي، فأسند حقيبة الداخلية بالوكالة إلى فيليب، لضمان اتخاذ القرارات الصحيحة، وتفادياً لتعيينات متسرّعة، في وقت على الحكومة استعادة زخم شعبي تفتقده، والإعداد لانتخابات البرلمان الأوروبي المرتقبة في أيار (مايو) 2019. وشابت الفترة الفاصلة بين استقالة كولوم والتعديل الحكومي الأخير تكهنات، أشار بعضها الى تباين بين ماكرون وفيليب الذي يريد فرض وزراء جدد من أوساط حزب «الجمهوريين» اليميني المنتمي إليه، بالتالي تعزيز طابع يميني لحكومته. كما أفيد بأن شعبية ماكرون الذي لم يمضِ على توليه منصبه أكثر من 15 شهراً، تراجعت إلى حدّ إحجام ساسة عن الانضمام إلى فريقه الحاكم. كذلك غذّت المعارضة، بيمينها ويسارها، هذه التكهنات، علماً أنها لا تزال عاجزة عن تجاوز خلافاتها الداخلية منذ انتخابات الرئاسة، ما جعل التحامل على ماكرون محور أدائها، في ظل افتقارها إلى أيّ توجّه سياسي متكامل. صحيح أن التعديل الحكومي لم يحمل مفاجأة كبرى، لكنه عكس توازناً بين الحساسيات السياسية المختلفة يتمسّك به ماكرون، لا سيّما أنه يحتاج أكثر من أي وقت الى أن يؤكد أنه ليس «رئيس الأثرياء»، وأن سياساته ليست يمينية. ولعل خير تعبير عن ذلك، ترقية كاستانير إلى منصب وزير للداخلية، إذ يُعدّ من المقربين جداً منه، علماً أنه تدرّج مهنياً وسياسياً في أوساط الحزب الاشتراكي الفرنسي. واعتبر مقربون من ماكرون أن فحوى التعديل مطابق لثوابت سياسية انتُخب على أساسها، فيما أعرب معارضون عن خيبة، لأن تعديلاً لم يضِف أي جديد، لم يكن يستدعي هذا المقدار من التريث.

أوروبا تطالب ماي باقتراحات «خلّاقة»

لندن - «الحياة»... طالب رئيس المجلس الأوروبي دونالد توسك رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي أمس، بتقديم «اقتراحات خلاقة» للخروج من مأزق في مفاوضات مغادرة بريطانيا الاتحاد الأوروبي (بريكزيت). في المقابل، أعلن ناطق باسم ماي انها حددت موقفها من المفاوضات حول «الطلاق»، مضيفاً أنها تتطلع إلى لقاء توسك خلال القمة الأوروبية المرتقبة في بروكسيل اليوم وغداً. وقال توسك عشية القمة: «نحتاج حقائق جديدة للمضيّ (في المفاوضات). آمل بأن تقدّم ماي اقتراحاً خلاقاً بما فيه الكفاية، لتسوية هذا المأزق». ورأى أبرز المفاوضين الأوروبيين ميشال بارنييه أن التوصل إلى اتفاق مع بريطانيا قد لا يتحقق قبل قمة أوروبية مرتقبة في تشرين الثاني (نوفمبر) المقبل. وشدد على ضرورة التعامل بجدية مع ملفات، بينها مستقبل الحدود بين إرلندا الشمالية التابعة للمملكة المتحدة وجمهورية إرلندا العضو في الاتحاد الأوروبي. وأضاف: «لم نصل إلى أي شيء بعد. سنستخدم هذا الوقت بهدوء، وبنية طيبة وجدية للتوصل إلى اتفاق شامل في الأسابيع المقبلة». وأرجأ الاتحاد نشر تصوّره للوضع بعد «بريكزيت»، خشية تأثيره سلباً في المفاوضات مع لندن. لكن رئيس المفوّضية الأوروبية جان كلود يونكر سيقدّم لرؤساء الدول الأعضاء في التكتل تصوّراً اعتبر أنه «انعكاسات وعواقب جدية لن يكون تأثيرها دراماتيكياً في الاتحاد، عكس الوضع في بريطانيا». وسُئِل هل يعتزم توسك وقادة أوروبيون آخرون إهانة ماي، كما فعلوا في قمة سالزبورغ الشهر الماضي، فأجاب: «أحياناً يتولّد لديك شعور بعدم الاحترام حين تواجه الحقيقة. الجانب الاقتصادي من خطة ماي ليس عملياً، إذ لا يمكن أن يكون بيننا تبادل تجاري خارج السوق المشتركة والاتحاد الجمركي». في المقابل، حضّت ماي وزراءها المنقسمين على مساندتها. وقالت خلال اجتماع للوزراء المعنيين بـ «بريكزيت»: «علينا الوقوف معاً وبحزم» في مواجهة هذا الاستحقاق. وذكر ناطق باسمها أن الوزراء أجروا «مناقشات مفصلة جداً» حول مسألة الحدود الإرلندية، مشيراً إلى أنهم «توافقوا على رفض أي اتفاق يمكن أن يقسم المملكة المتحدة، أو يقيّدها إلى موعد غير محدد». وتابع: «أكدت رئيسة الوزراء أنه لا شك في وجود تحديات صعبة، فهذا طابع المفاوضات. وكررت التزامها بريكزيت يجسّد نتيجة الاستفتاء (عليه عام 2016)، ويؤمّن وظائف ويحقق الأمن، ويحافظ على وحدتنا». لكن انقساماً عميقاً بين وزراء «بريكزيت»، واعتماد ماي على نواب «الحزب الديموقراطي الوحدوي» الإرلندي لتأمين غالبية برلمانية، سيجعلان ماي تشارك في القمة من موقع ضعيف، قد يستغلّه القادة الأوروبيون للتمسك بشروطهم. إلى ذلك، رجّح رئيس الوزراء الإرلندي ليو فارداكار أن تفي دولة «تفاخر» بتاريخها، مثل بريطانيا، تعهداتها إبقاء الحدود مفتوحة.

بوتين سيحضر في باريس الشهر المقبل احتفالات بنهاية الحرب العالمية الأولى

الحياة... موسكو- أ ف ب.. أعلن الناطق باسم الكرملين يوري أوشاكوف أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين سيتوجه إلى باريس في 11 تشرين الثاني (نوفمبر) المقبل، للمشاركة في الذكرى المئوية لانتهاء الحرب العالمية الأولى، التي سيحضرها أيضاً نظيره الأميركي دونالد ترامب. وقال إن بوتين "سيشارك في احتفالات في الشانزيليزيه، ثم في غداء عمل ينظمه الرئيس (الفرنسي إيمانويل) ماكرون، ويضع لاحقاً إكليلاً من الزهر على نصب الجنود الروس في العاصمة، الذي دشّنه بوتين قبل سنوات". وأضاف: "في الوقت الراهن، مسألة المحادثات (بين بوتين وترامب) ليست موضع بحث". ودعا ماكرون أكثر من 80 رئيس دولة أو حكومة وممثلين عن منظمات دولية، لحضور الاحتفالات في الذكرى المئوية لانتهاء الحرب العالمية الأولى، في جادة النصر في باريس، كما سيُنظم "منتدى باريس حول السلام".

تجميد مهمات 259 مسؤولاً محلياً تركياً

الحياة...أنقرة - أ ف ب - أعلنت وزارة الداخلية التركية تجميد مهمات أكثر من 250 مسؤول حي وقرية، للاشتباه في انضمامهم إلى مجموعات "إرهابية" أو تنفيذهم نشاطات لا تتوافق مع وظائفهم. ويُنتخب هؤلاء لتولي مسائل إدارية في الأحياء والقرى. وجُمِدت مهمات 103 رؤساء قرى و156 رئيس حي، من دون تحديد هوية المجموعات "الإرهابية" التي يُشتبه في ارتباطهم بها. وجُمدت الأسبوع الماضي مهمات 559 "حارس قرية" (قريون يُجنّدون ويُسلّحون لمحاربة متمردي حزب العمال الكردستاني)، بناءً على اتهامات مشابهة، و76 آخرين بتهم تهريب وتهريب مهاجرين ونشاطات مرتبطة بالمخدرات.

أردوغان "يعلن الحرب" على شوارع إسطنبول.. والحجة غولن..

أبوظبي - سكاي نيوز عربية... من أكثر من عامين، تعيش تركيا على وقع "الذعر" من كل ما هو مرتبط برجل الدين فتح الله غولن، إلا أن الهستيريا بشأن الداعية المقيم بالولايات المتحدة وصلت لمستويات غير مسبوقة. اسم غولن، الذي يتهمه الرئيس رجب طيب أردوغان بتدبير المحاولة الانقلابية الفاشلة في صيف عام 2016، بات وراء اعتقال ومحاكمة عشرات الآلاف من الأتراك ممن تربطهم به علاقات أو أي شبهات، لكنه أصبح أيضا سببا لتغيير أسماء شوارع في إسطنبول، أكبر وأهم مدن تركيا. وطبقا لتقرير صحيفة "حرييت" المحلية، فإن مجلس بلدية إسطنبول قرر تغيير أسماء 90 شارعا، قال إنها "قد تكون مرتبطة بجماعة غولن". وتشمل التغييرات أسماء شوارع رئيسية في المدينة، منها "سامانيولو" إلى "هرانت دينك" الصحفي التركي الأرميني الذي قتل عام 2007، و"إيسيك" إلى "أوغور مومشو" الذي قتل في تفجير بالعاصمة أنقرة قبل 25 عاما. وكلمة "سامانيولو" في التركية تعني "مجرة درب التبانة"، لكنها ارتبطت بغولن نسبة إلى قناة تلفزيونية كانت تحمل الاسم ذاته بتمويل من رجل الدين المنفي. أما "إيسيك" فتعني "ضوء" بالتركية، وهي دار نشر تصدر كتبا أصدرها غولن. والشارعان المذكوران في ضاحية سيسلي، حسب الصحيفة الموالية للحكومة التركية، إلا أن التغييرات شملت شوارع أخرى في مناطق مختلفة من إسطنبول، تحمل الاسمين "المرفوضين" لارتباطهما بعدو أردوغان اللدود. واعتبر أعضاء في مجلس بلدية إسطنبول أن قرار تغيير الأسماء "سوف يسهم في إرساء الأمن المجتمعي"، حسبما نقلت "حرييت". ويتهم أردوغان غولن بتسخير شبكة واسعة من المدارس والمنظمات الخيرية والشركات التي أسستها وتديرها حركته في تركيا وخارجها على مدار عقود، لإنشاء "دولة موازية" تستهدف السيطرة على البلاد. واعتقل عشرات الآلاف في الجيش والقضاء والخدمة المدنية والتعليم أو أوقفوا عن العمل أو وضعوا قيد التحقيق، منذ محاولة الانقلاب، مما كشف عن حملة عشوائية لأردوغان ضد جميع أشكال المعارضة، مستخدما الوضع الحالي لتشديد قبضته على السلطة. وارتبط غولن وحركته لسنوات طويلة بعلاقات قوية مع حزب العدالة والتنمية الحاكم، لكن تبدلت الأوضاع بعدما بدأ أردوغان يعبر عن غضبه من اتساع نفوذ أتباع غولن في الداخل والخارج.

انسحابات واستهدافات للقوات الأفغانية وتصاعد الهجمات الدامية في عدد من الولايات

عشرات القتلى والجرحى مع اقتراب موعد الانتخابات البرلمانية

إسلام آباد: جمال إسماعيل / كابل - هرات: «الشرق الأوسط».. مع اقتراب موعد إجراء الانتخابات البرلمانية، يوم السبت المقبل، في أفغانستان، زادت حركة طالبان من هجماتها وتقدمها في عدد من الولايات الأفغانية، للضغط على الحكومة وحلفائها، هذا رغم التفاؤل الذي ساد أخيراً بإمكانية التوصل إلى وقف لإطلاق النار للمساعدة في إجراء الانتخابات. فلقد هاجمت قوات «طالبان» قاعدة عسكرية للقوات الحكومية في ولاية بكتيكا، ما أسفر عن إعطاب 6 مدرعات وسيارتي نقل ومقتل العشرات من القوات الحكومية، حسب بيان لـ«طالبان». وأشار ذبيح الله مجاهد، الناطق باسم حركة طالبان، في بيان أصدره، إلى أن قوات «طالبان» تمكنت من تحرير مديرية خوشماند في الولاية القريبة من ولاية غزني بجنوب شرقي أفغانستان. وكانت قوات من «طالبان» قد هاجمت مقرين للقوات الحكومية الأفغانية في مديرية بشت رود في ولاية فراه (غرب البلاد)، حيث استمر الهجوم 5 ساعات متواصلة، وأسفر عن سيطرة «طالبان» على المقرين بعد مقتل 25 وإصابة 12 آخرين؛ بعضهم جراحه خطيرة. وكان قناصة من مقاتلي «طالبان» قد تمكنوا من قنص 3 من مُخبري القوات الأفغانية في منطقة شمالاني بمدينة لشكر جاه مركز ولاية هلمند (جنوب البلاد)، كما هاجم مقاتلون آخرون من «طالبان» عدداً من صهاريج النفط المتجهة إلى قاعدة جوية في مديرية جريشك، وأسفر الهجوم عن تدمير 3 صهاريج وقود بشكل كامل. وفي جنوب شرقي أفغانستان، تعرض مبنى مركز مديرية سيوري إلى هجوم من قبل قوات «طالبان» باستخدام مختلف الأسلحة؛ أسفر عن مقتل 12 من حراس المبنى وتدمير مدرعة، حسب بيان بثته «طالبان» على موقعها. وفي ولاية هرات (شمال غربي البلاد)، أعلنت «طالبان» تمكنها من السيطرة على عدد من القرى (بزه خور وحمامك وكنغوشي وعبد الآخر وأخوند زادة) في مديرية رباط سنغي بولاية هرات. وتأتي هذه السيطرة بعد يوم واحد من سيطرة «طالبان» على مديرية شلغر في ولاية غزني وعدد من مراكز التفتيش والمراقبة التابعة للشرطة والجيش الأفغاني. وقال بيان صادر عن «طالبان» إن عشرات من القوات الحكومية قتلوا، بينما أمكن تدمير 9 دبابات وآليتين وشاحنة عسكرية. وأن قوات «طالبان» أفشلت محاولة لإنقاذ القوات الحكومية قامت بها قوات إمداد توجهت إلى شولغر، لكنها وقعت في كمين نصبته لها قوات «طالبان». كذلك، أغارت طائرات حربية أميركية على مواقع «طالبان» في الولاية، حيث قالت الحكومة الأفغانية إن 37 من قوات «طالبان» لقوا حتفهم. لكن «طالبان» نفت صحة الادعاء الحكومي بقولها إن غارات جوية وقعت في المنطقة، غير أنها استهدفت عدداً من المنازل، حيث جرى تدمير أربعة منازل وأحد المساجد في المنطقة. وفي ولاية فراه (غرب أفغانستان، إلى الجنوب من هرات)، أعلنت قوات «طالبان» أن القوات الحكومية انسحبت من 4 مراكز عسكرية في مديرية بشت رود. وذكر بيان لـ«طالبان»، أن انسحاب القوات الحكومية من مراكز عسكرية في ناغ وتشين وتشين أفغان وباغو، القريبة من محطة مياه مأمور جمعة خان، وهو ما يعزّز من سيطرة «طالبان» على المديرية، ويحاصر القوات الحكومية فيها، إذ أصبحت قوات «طالبان» على تماسٍ مباشر مع الخطوط الأمامية للقوات الحكومية. وكانت القوات الحكومية قد انسحبت من ثماني مراكز عسكرية في ولاية بادغيس (المتاخمة لولاية هرات) ما تسبب في سقوطها بيد «طالبان»، حيث أكد بيان لـ«طالبان» أن المراكز العسكرية تقع في منطقة لمان. وفي مناطق أخرى، أعلنت الحكومة الأفغانية مقتل مدير الأمن وقائد القوات الأفغانية في ولاية سمنغان والعديد من أفراد القوات الحكومية على يد «طالبان»، وفق وكالة «خاما برس» المحلية، نقلاً عن مصادر الجيش الأفغاني. وأكد عبد الرؤوف إبراهيمي حاكم الولاية أن قائد الأمن القتيل كان في جولة استطلاعية في مديرية دراي صوف، حين تعرّض ومجموعته المرافقة لهجوم من «طالبان»، ووفق مصادر محلية في الولاية، فإن 40 من القوات الحكومية قتلوا إلى جانب القائد. في المقابل، أعلنت القوات الأفغانية مقتل عدد من مسلحي «طالبان»، وتدمير ناقلة جنود بعد عملية نفذتها «القوات الخاصة» الأفغانية في ولاية قندوز (شمال البلاد). وحسب بيان للقوات الحكومية، فإن عملية كبيرة قام بها الجيش الأفغاني في مديرية علي آباد، وأن اثنين من مسلحي «طالبان» أصيبا، كما أسر اثنان آخران في العملية. وفي تطورٍ آخر، أعلنت الحكومة الأفغانية عن غارات بطائرات من دون طيار (درون) نفذتها القوات الأميركية في أفغانستان، ضد تجمعات لتنظيم «داعش خراسان» في ولاية ننغرهار بشرق أفغانستان. وأفاد قائد الشرطة في الولاية بأن الغارة الجوية نفذتها الطائرات الأميركية في منطقة باغ دارا بمديرية أشين، ما أسفر عن مقتل 9 من مقاتلي التنظيم.

الحرب ضد الإرهاب

فرنسا توقف 6 أشخاص لتورطهم في حادثة احتجاز رهائن

باريس - «الشرق الأوسط»: قالت مصادر قضائية فرنسية لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ)، أمس الثلاثاء، إن محققين فرنسيين احتجزوا 6 أشخاص على خلفية حادث إطلاق نار واحتجاز رهائن في أحد متاجر البقالة بجنوب البلاد قبل 7 أشهر. ولم تعرف على الفور هوية المشتبه بهم وعلاقتهم بالحادث الذي أعلن تنظيم «داعش» مسؤوليته عنه. وكان شاب تحول إلى إرهابي متشدد قتل 4 أشخاص في سلسلة من الهجمات بمنطقتي كاركاسون وتريب، في مارس (آذار) الماضي. وقتلت الشرطة المهاجم (المولود في المغرب والذي كان يبلغ من العمر 25 عاماً) بعد مواجهة معه استمرت لساعات في متجر البقالة، بحسب ما أشارت وكالة الأنباء الألمانية التي أفادت أيضاً بأن صديقة المهاجم وُضعت قيد التحقيق الرسمي.
الشرطة الألمانية: محتجز الرهينة في كولونيا قد يكون على صلة بـ«داعش»
برلين ـ «الشرق الأوسط»: قالت الشرطة الألمانية، أمس الثلاثاء، إن شهادات شهود تشير إلى أن الرجل الذي احتجز امرأة رهينة في كولونيا يوم الاثنين على صلة بتنظيم داعش، لكن لم يتم التوصل إلى أي دليل على ذلك. ونقلت وكالة «رويترز» عن كلاوس ستيفان بيكر، المسؤول الكبير بشرطة كولونيا، قوله في مؤتمر صحافي: «استخلصنا الصلة بين المشتبه به وتنظيم داعش من شهادات الشهود». وأضاف أن الشرطة فتشت منزل المشتبه به ووجدت كميات كبيرة من البنزين وكتابات باللغة العربية على الجدران. وقال: «وجدنا حروفاً عربية على الجدران مع إشارات عن الإسلام ولكن ليس عن الإسلاميين ولم تكن هناك إشارات تتعلق بتنظيم داعش على وجه الخصوص». وكان رجل مسلح أشعل أول من أمس عبوة حارقة (مولوتوف) في محطة القطار بكولونيا، ثم احتمى بعد ذلك داخل صيدلية مع احتجاز رهينة بها. وقامت فرقة عمليات خاصة من الشرطة باقتحام الصيدلية، وأصيب الجاني والرهينة واثنان آخران خلال ذلك. ولم يتم تحديد هوية محتجز الرهينة على نحو لا لبس فيه حتى الآن، لكن وسائل إعلام أشارت إلى العثور في موقع الجريمة على وثائق لسوري يبلغ 55 عاماً لديه فترة سماح بإقامة مؤقتة حتى منتصف عام 2021.
الأردن: مقتل اثنين من المطلوبين أمنياً
عمّان - «الشرق الأوسط»: أعلنت قوات الدرك الأردنية، أمس الثلاثاء، مقتل اثنين من المطلوبين أمنياً بعد مداهمة كانت تهدف إلى توقيف مجموعة من «المطلوبين الخطيرين جداً والمسلحين» بمحافظة الزرقاء شمال البلاد. وأفادت قوات الدرك، في بيان نشرته بصفحتها على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، بأن «قوة أمنية مشتركة من قوات الدرك والأمن العام نفّذت فجر هذا اليوم (أمس) مداهمة للقبض على مجموعة من المطلوبين الخطيرين جداً والمسلحين، والذين كانوا قد أطلقوا النار على دورية للأمن العام قبل أيام في حي الزواهرة في الزرقاء»، بحسب ما أوردت وكالة الأنباء الألمانية. وأضاف البيان أن «المداهمة نُفذت بعد تتبع ورصد وجمع المعلومات حول الأشخاص المطلوبين، ومن ثم تم تحديد مكان وجودهم في أحد المنازل في حي الزواهرة». وأشار البيان إلى أنه «بعد تطويق المنزل بادر المطلوبون بإطلاق عيارات نارية بكثافة باتجاه القوة، وتم الرد عليهم وفق قواعد الاشتباك، ما أدى إلى مقتل اثنين من المطلوبين، وإلقاء القبض على 5 آخرين».
متشددون يقتلون عاملة إغاثة في نيجيريا
أبوجا (نيجيريا) - «الشرق الأوسط»: أعلنت الحكومة النيجيرية، أول من أمس، أنّ امرأة تعمل في مجال الإغاثة وكانت خطفتها جماعة «بوكو حرام»، قُتلت على أيدي هذه الجماعة المتشددة في شمال شرقي نيجيريا. ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن وزير الإعلام لاي محمد وصفه عملية القتل بأنها «شنيعة ولا إنسانية»، داعياً إلى إطلاق سراح امرأتين ما زالتا محتجزتين لدى «بوكو حرام»، هما عاملة إغاثة أخرى وفتاة في الخامسة عشرة من العمر. وأشارت الوكالة الفرنسية إلى أن 3 عاملات في مجال الإغاثة كُن قد خُطفن في 1 مارس (آذار) الماضي، في هجوم شنته جماعة «بوكو حرام» في مدينة ران بجنوب شرقي نيجيريا وأدى أيضاً إلى مقتل 3 من عمال الإغاثة و8 جنود نيجيريين. وكانت اثنتان من النساء المخطوفات؛ حواء ليمان وسيفورا خورسا، تعملان لصالح الجنة الدولية للصليب الأحمر، بينما تعمل الثالثة لصندوق الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف). ولم يذكر وزير الإعلام في مرحلة أولى اسم العاملة التي قتلت، لكنه كتب في تغريدة بعد ذلك أنه «يتعاطف مع عائلة حواء ليمان».

 

 

 



السابق

لبنان..التحضيرات للقاء جعجع وفرنجية إكتملت!...جنبلاط في بعبدا واللقاء «إيجابي»..كلمة السر وصلت الى "حزب الله" فتحرّك..ولادة الحكومة اللبنانية «قاب قوسين» بقوة دفْع داخلية – خارجية..ماكرون كان «متشدداً» بطلبه تسريع الحكومة...

التالي

سوريا..."روسيا اليوم": مسلحو "داعش" خطفوا 700 شخص في دير الزور..الأتلانتيك: ماذا ستفعل أمريكا في حال رفضت إيران مغادرة سوريا؟..استراتيجية أميركية جديدة في سورية مُصمَّمة لإخراج إيران...إدلب تنتظر «الوقت المناسب» وباب العرب يُفتح لسورية...مهلة أخيرة لدمشق وحلفائها لإنجاز لجنة الدستور...روسيا تسيطر على خطوط التماس في سوريا ومعابر الحدود مع الجوار...مفاوضات لإطلاق «داعش» مخطوفي السويداء وذهاب شباب دروز إلى الجندية...

المرصد الاقتصادي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا — أبريل/نيسان 2024..

 الأحد 28 نيسان 2024 - 12:35 م

المرصد الاقتصادي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا — أبريل/نيسان 2024.. حول التقرير.. ملخصات التقرير … تتمة »

عدد الزيارات: 155,651,034

عدد الزوار: 6,998,760

المتواجدون الآن: 67