أخبار وتقارير...سعي أميركي لتغيير مهمة «يونيفيل»...داود أوغلو يهدد أردوغان بـ"ورقة الإرهاب"....قيمتها 20 مليار دولار.. قطر تستعد لسحب استثماراتها من تركيا....بالاسم.. إسرائيل تحدد الجنرال الإيراني المستهدف في سوريا....بقيمة 3,3 مليار واشنطن تبيع اليابان صواريخ مضادة للباليستي..

تاريخ الإضافة الأربعاء 28 آب 2019 - 4:51 ص    عدد الزيارات 2400    التعليقات 0    القسم دولية

        


سعي أميركي لتغيير مهمة «يونيفيل»...

الراي....الكاتب:واشنطن - من حسين عبدالحسين .. خلال زيارته لواشنطن في أغسطس الجاري، عرض رئيس حكومة لبنان سعد الحريري ادخال تعديلات على نص قرار مجلس الأمن الرقم 1701، بما في ذلك تحويل عبارة «وقف الاعمال العدائية» بين الجانبين إلى عبارة اخرى تفيد اكثر معنى الهدنة بين البلدين. الحريري يعلم ان لا فارق يذكر بين العبارتين، وان كلمة «هدنة» لا تعني بالضروة استقرارا اكبر او اقترابا من السلام بين البلدين. لكن العرض اللبناني للاميركيين كان يهدف لامتصاص نقمة تنتشر بين افراد ادارة الرئيس دونالد ترامب حول ما تراه تقاعس قوة حفظ السلام الدولية (يونيفيل) في القيام بأي دور يمكنه ان يساهم في تقليص او لجم نشاطات «حزب الله» في الجنوب اللبناني. ومنذ تسلم ترامب الحكم مطلع العام 2017، دأب اصدقاء اسرائيل على المطالبة بوقف تمويل الولايات المتحدة لقوى حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة، بشكل كلي، على غرار توقف واشنطن عن المساهمة في تمويل صناديق دعم اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا). وعلّل المطالبون بوقف التمويل للقوات الاممية بالاشارة الى ما يعتبرونه فشلا تاما لـ«اليونيفيل» في القيام بأي دور من شأنه تعزيز السلام والاستقرار على الحدود اللبنانية ـ الاسرائيلية. وتساهم الولايات المتحدة سنويا بمبلغ مليارين ومئة مليون دولار، وهو ما يشكل 28 في المئة من اجمالي موازنة قوات حفظ السلام الدولية. اما «يونيفيل»، فتبلغ تكاليفها 475 مليون دولار سنويا، وهو ما يعني ان المساهمة الاميركية للقوة الدولية في لبنان تبلغ اكثر من 130 مليون دولار. وإلى تكاليف الاقامة التي تنفقها القوة الدولية في الجنوب اللبناني، وهو ما يساهم في انعاش اقتصاد السكان المحليين، انفقت الدول المشاركة في «يونيفيل» ما يقارب 46 مليون دولار، على شكل مشاريع انمائية لدعم المناطق التي ينتشر فيها افرادها. وتعتقد ادارة ترامب ان هذه الاموال تذهب الى مناصرين لـ«حزب الله»، الذي تصنفه واشنطن ارهابيا، وان لا سبب للولايات المتحدة لمكافأة الحزب او قاعدته الشعبية. لكن نقاشا حادا يندلع داخل الادارة الاميركية، وبين الادارة، من ناحية، والكونغرس، من ناحية ثانية، حول جدوى استمرار المساعدات الدولية، على انواعها، وضرورة وقفها. ويعتبر البعض في الادارة ان هذه الاموال «لا تشتري اصدقاء لاميركا»، وان لا جدوى من استمرارها. اما الكونغرس، بغالبية اعضائه من الحزبين الديموقراطي والجمهوري، ومعه موظفو وزارة الخارجية من الديبلوماسيين الاميركيين، فيؤمنون بضرورة استمرار المساعدات، التي تساهم في تخفيف الصراعات، وتؤدي الى توسيع النفوذ الاميركي حول العالم، خصوصا داخل الامم المتحدة. ويبدو ان النقاش داخل واشنطن حسم لمصلحة مؤيدي استمرار المساعدات الاميركية والمساهمات في المؤسسات الدولية، بما في ذلك الأمم المتحدة وقواتها لحفظ السلام. اول مؤشرات فوز مؤيدي المساعدات والمساهمات تمثل في تراجع ادارة ترامب، الاسبوع الماضي، عن تجميدها موازنة المساعدات الاميركية الدولية برمتها. وجاء التراجع الحكومي تحت ضغط الكونغرس، بغالبية حزبيه. ومع تراجع المطالبين بوقف المساعدات والمساهمات الاميركية، تحول عدد منهم الى المطالبة بتحسين شروط عمل المنظمات الدولية... وفي سياق قوة «يونيفيل»، تعمل واشنطن حاليا على تعديل «مهمتها» والسماح لها بتحري اي مناطق او مواقع ترغب في الكشف عليها فجأة. وتنص السياسات الحالية على انه لا يمكن لـ«يونيفيل» مداهمة اي مواقع في لبنان من دون التنسيق مسبقا مع الجيش اللبناني، الذي تعتقده واشنطن وتل ابيب انه - في غالبه - «في جيب حزب الله». وترغب ادارة ترامب في منح القوات الدولية القدرة على مداهمة اماكن يشتبه في أن «حزب الله» يخزن اسلحته فيها، في وقت يحظر القرار 1701 انتشار مقاتلي الحزب جنوب نهر الليطاني. في اضعف الحالات، ان منع اللبنانيون «يونيفيل» من مداهمة موقع ما في الجنوب، فستطلب واشنطن ان تُورد القوة، تعذر كشفها على الموقع المذكور في تقاريرها الدورية، وتقديم الاسباب لتعذرها، وموقف حكومة لبنان وجيشها من الأمر. وكانت «يونيفيل» تعرضت لمواجهة مع مجموعة من مدنيي الجنوب في الاسابيع الاولى التي تلت توسيع القوة ومهامها، على اثر حرب 2006، وهي مواجهة ساهمت في رسم «قواعد الانخراط» بين القوة والسكان منذ ذلك التاريخ، وهو ما تسعى الادارة الاميركية الحالية، لتغييره.

داود أوغلو يهدد أردوغان بـ"ورقة الإرهاب"...

المصدر: دبي - قناة العربية.. قالت وسائل إعلام تركية معارضة إن رئيس وزراء تركيا السابق، أحمد داود أوغلو، جدد هجومه ضد سياسات حزب "العدالة والتنمية" الحاكم، والرئيس التركي رجب طيب أردوغان. وقال داود أوغلو، في تصريحات صحافية، إن كثيرين سيخجلون من النظر في وجوه الناس، إذا فتحتُ دفاتر مكافحة الإرهاب، في إشارة إلى مسؤولين أتراك كبار ربما تورطوا في دعم الإرهاب. وأضاف أن الفترة من الأول من يونيو حتى الأول من نوفمبر من عام 2015، تعد أخطر وأصعب الفترات السياسية في تاريخ تركيا، في إشارة إلى الفترة التي أطلقت خلالها حكومة "العدالة والتنمية"، اتهامات بالإرهاب ضد أعضاء حزب "الشعوب الديمقراطي". هذا وتحدثت تقارير إخبارية في وسائل الإعلام التركية، مؤخراً، عن تأسيس أحمد داود أوغلو مقراً لحزب جديد في العاصمة التركية أنقرة. يعد داود أوغلو، وهو شخصية مهمة في حزب "العدالة والتنمية" منذ تولي الحزب السلطة في عام 2002، واحداً من الأعضاء الأثقل وزناً الذين عبّروا علناً عن سخطهم بعد نكسة الانتخابات المؤلمة التي أدت إلى فقدان الحزب السيطرة على إسطنبول، أكبر مدينة في تركيا، بالإضافة إلى العاصمة أنقرة. وكسر رئيس الوزراء السابق صمته في أبريل الماضي بمقال من 4000 كلمة نقد فيه الاتجاه الذي سلكه حزب "العدالة والتنمية". والشهر الماضي، قال داود أوغلو إن الرئيس أردوغان يعاني "من تعاسة واسعة النطاق"، وإن المؤسسات التركية تضعف. وحذر خلال حديثه لصحيفة "فايننشال تايمز" البريطانية، من "عدم رضا واسع النطاق" في حزب العدالة والتنمية الذي يترأسه أردوغان، ومن إمكانية قيادة مجموعة منشقة يمكن أن تقسم الحركة السياسية المهيمنة في تركيا".

قيمتها 20 مليار دولار.. قطر تستعد لسحب استثماراتها من تركيا

سكاي نيوز عربية – أبوظبي... كشف تقرير تركي أعده كبير مستشاري رئيس حزب الشعب الجمهوري أردوغان توبراكز، أن قطر تستعد لسحب استثماراتها من تركيا، رغم العلاقة الوثيقة بين البلدين. وأشار التقرير إلى أن الخطوة القطرية ربما تأتي بموافقة أميركية، فيما يقدر خبراء اقتصاديون استثمارات قطر في تركيا بنحو 20 مليار دولار. وبحسب تقرير توبراكز، وهو نائب برلماني عن إسطنبول، فقد تمت مناقشة هذه المستجدات المفاجئة، خلال زيارة أمير قطر تميم بن حمد للرئيس الأميركي دونالد ترامب. وفي حال اتخاذ هذه الخطوة، سيكون لها تأثيرها الكبير على الاقتصاد التركي المتدهور، بالنظر إلى حجم الاستثمارات القطرية في القطاعات المالية والمصرفية والسياحة والإعلام وغيرها من قطاعات الاقتصاد التركية. وبحسب خبراء اقتصاديين، فإن الاقتصاد القطري لم يعد يمتلك رفاهية المخاطرة باستثمارات ضخمة، في بلد يعاني اقتصاديا مثل تركيا، التي مرت بأزمة عملة طاحنة على مدار العامين الماضيين. ويمتد الدعم القطري لتركيا أيضا إلى لعب دور في مفاوضات بين حكومة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان وإدارة "فولكس فاغن"، من أجل بناء مصنع سيارات جديد في تركيا، حيث تمتلك الدوحة حصة 17 بالمئة من أسهم الشركة الألمانية. ولم يتوقف الدعم القطري لتركيا على الاقتصاد، بل تخطاها لما هو أبعد، حيث قدم أمير قطر للرئيس أردوغان طائرة فاخرة لكبار الشخصيات تبلغ قيمتها 500 مليون دولار. لكن هذا الدعم بات مرجحا أن تنقطع سبله قريبا على المستويين الاقتصادي والسياسي، في وقت تتحدث فيه مصادر عن بدء أمير قطر فعليا سحب استثمارات بلاده من تركيا. وبحسب التقرير التركي، فإن المقاولين الأتراك، في المقابل، ينفذون مشاريع في قطر تبلغ قيمتها الإجمالية نحو 15 مليار دولار، ومن بين تلك المشاريع، بناء ملاعب ضخمة ومشروع المطار ومشاريع بنى تحتية استعدادا لكأس العالم عام 2022. وتشترك تركيا وقطر في دعم تنظيمات متشددة في عدد من دول المنطقة، وإيواء قياديي جماعات مصنفة إرهابية، وعلى رأسها تنظيم الإخوان.

بالاسم.. إسرائيل تحدد الجنرال الإيراني المستهدف في سوريا

سكاي نيوز عربية – أبوظبي... أعلن الجيش الإسرائيلي أن الجنرال ، الذي يعمل تحت قيادة قائد فيلق القدس قاسم سليماني المباشرة، هو المسؤول عن التخطيط لعملية الطائرات المسيرة التخريبية. والأسبوع الماضي، استهدفت طائرات إسرائيلية قوة فيلق القدس وميليشيات تابعة له، كانت تخطط لشن هجمات تستهدف مواقع في إسرائيل انطلاقا من داخل سوريا. ويعتبر غفاري من كبار مسؤولي فيلق القدس-القوة السرية، ضمن ميليشيات الحرس الثوري الإيراني، ويعمل قائدا للقوات الإيرانية في سوريا، حيث يقود جهود التموضع الإيرانية فيها. ويعمل تحت قيادة غفاري عشرات الآلاف من المسلحين من جنسيات مختلفة، ويعملون في دمشق وحلب وشرق سوريا، حسب بيان للجيش الإسرائيلي. وأوضح البيان أن غفاري جند النشطاء لتنفيذ عملية إطلاق الطائرات المسيرة، وحرص على تأهيلهم وأشرف على التخطيط لتنفيذ العملية. وأضاف أن الناشطين ياسر أحمد ضاهر وحسن يوسف زبيب، تلقوا تدريبات في مجال تشغيل الطائرات المسيرة في إيران، وحاولا إطلاق طائرات من هذا النوع انطلاقا من منطقة عرنة، الخميس، حيث تم استهدافهما. وفي وقت سابق، قال جوناثان كونريكوس، وهو أحد المتحدثين باسم الجيش الإسرائيلي، إن القوات التابعة لفيلق القدس كانت تعد يوم الخميس لإطلاق "عدد من الطائرات المسيرة الهجومية" في توقيت متزامن على شمال إسرائيل، وإن كل طائرة منها كانت ستحمل بمتفجرات تزن عدة كيلوجرامات، لكن إسرائيل أجهضت هذه الخطة.

بقيمة 3,3 مليار واشنطن تبيع اليابان صواريخ مضادة للباليستي

وكالات – أبوظبي... وافقت واشنطن الثلاثاء على بيع اليابان صواريخ مضادة للصواريخ البالستية في صفقة تبلغ قيمتها 3,3 مليار دولار، في أعقاب سلسلة تجارب بالستية جديدة لكوريا الشمالية قادرة على الحليف الآسيوي الأبرز للولايات المتحدة. وأعلن البنتاغون أنّ اليابان ستشتري ما يصل إلى 73 صاروخا من طراز "اس ام -3" من صناعة شركة رايثيون، وهي مخصصة للإطلاق من أنظمة محمولة على متن سفن لاعتراض صواريخ باليستية قادمة. وتأتي الصفقة في وقت توسع كوريا الشمالية قدراتها الصاروخية الهجومية، إذ أثبتت خلال العامين الماضيين قدرتها على إطلاق صواريخ بالستية متوسطة وطويلة المدى، يمكنها حمل رؤوس نووية، قادرة على بلوغ أراضي اليابان والولايات المتحدة. وهذا الشهر، أجرت بيونغيانغ سبع تجارب على صواريخ بالستية جديدة قصيرة المدى، عبر أحدها مسافة كافية للوصول إلى اليابان. ووافق البنتاغون أيضا على مبيعات أسلحة جديدة إلى المجر وكوريا الجنوبية وليتوانيا والدنمارك في صفقات تبلغ قيمتها الإجمالية 943 مليون دولار. وستشتري المجر صواريخ جو-جو متوسطة المدى، من إنتاج شركة رايثيون المتعاقدة مع وزارة الدفاع الأميركية. وتتنوع مشتريات بقية الدول ما بين أنظمة سونار ذات التردد المنخفض وعربات عسكرية خفيفة وصواريخ معدة للإطلاق من غواصات.

 

..How Iran Seeks to Exploit the Gaza War in Syria’s Volatile East..

 السبت 11 أيار 2024 - 6:24 ص

..How Iran Seeks to Exploit the Gaza War in Syria’s Volatile East.. Armed groups aligned with Teh… تتمة »

عدد الزيارات: 156,561,072

عدد الزوار: 7,033,324

المتواجدون الآن: 67