أخبار وتقارير..متظاهرون مؤيدون للفلسطينيين يعتصمون في جامعة أمستردام..موظفون بالاتحاد الأوروبي يحتجون على حرب إسرائيل في غزة..الشرطة تخلي اعتصاماً تضامنياً مع غزة في جامعة جورج واشنطن..الحراك الطلابي الدولي يتوسع.. طلبة إسبانيا يعتصمون دعماً لفلسطين..أوكرانيا تقر تجنيد المساجين..بعد هجوم جوي روسي على منشآت طاقة بأوكرانيا..إعلان حالة التأهب في ليبيتسك..التوتر بين روسيا وأوروبا يقترب من الذروة اتفاق أوروبي على استخدام أموال موسكو لمساعدة كييف..لندن ستطرد الملحق الدفاعي الروسي بتهمة التجسس..وموسكو تتعهد بالرد المناسب..الولايات المتحدة تختبر الذكاء الاصطناعي في مقابلات اللاجئين..الرئيس الصربي يعلن أمام نظيره الصيني: تايوان هي الصين.."تحذير لم يٌسمع".. أوروبا تتحرك بمواجهة "التجسس الصيني"..صربيا تعتبر الصين «الشريك الأفضل» وشي يخاطب «أوروبا الشرقية» من بودابست..

تاريخ الإضافة الخميس 9 أيار 2024 - 5:49 ص    عدد الزيارات 299    التعليقات 0    القسم دولية

        


متظاهرون مؤيدون للفلسطينيين يعتصمون في جامعة أمستردام..

الراي.. اعتصم متظاهرون مؤيدون للفلسطينيين، اليوم الأربعاء، في أحد مواقع جامعة أمستردام، بعد يوم من اشتباكات بين الشرطة ومتظاهرين في العاصمة الهولندية وفضها مخيما للاعتصام قبل ذلك. وقالت الشرطة إن جامعة أمستردام لم تطلب منهم وقف الاحتجاج على عكس ما حدث أمس الثلاثاء عندما استخدمت قوات مكافحة الشغب جرافة لهدم حواجز واعتقلت 169 شخصا في عدة مناطق داخل حرم الجامعة. وقالت جامعة أمستردام في بيان بعد منتصف الليل بوقت قصير إنها ترغب في التوصل إلى حل مع الطلبة الذين يتظاهرون فيها منذ يوم الاثنين مضيفة أن الاحتجاج «تسبب في إلحاق أضرار كبيرة» بمبانيها. وستبقي الجامعة عدة مواقع مغلقة اليوم الأربعاء بسبب الاحتجاجات. ويحتج الطلاب على العلاقات الأكاديمية مع إسرائيل ويدينون رد الجامعة. واتهمت جامعة أمستردام بعض المتظاهرين بانتهاجهم سلوكا ترهيبيا وصورت بالفيديو اشتباكات عنيفة بين المتظاهرين المؤيدين والمناهضين للفلسطينيين. وقالت جامعة أوتريخت، الواقعة على بعد نحو 40 كيلومترا جنوبي أمستردام، في بيان إن الشرطة المحلية أنهت مظاهرة مؤيدة للفلسطينيين في مكتبة الجامعة.

موظفون بالاتحاد الأوروبي يحتجون على حرب إسرائيل في غزة

الراي... نظم أكثر من 100 موظف في مؤسسات بالاتحاد الأوروبي في بروكسل احتجاجا اليوم الأربعاء على حرب إسرائيل في قطاع غزة. وضع المحتجون ثلاثة أغطية قماشية بيضاء ملفوفة وملطخة ببقع حمراء في الساحة المواجهة للمكتب الرئيسي للمفوضية الأوروبية في العاصمة البلجيكية. وكتُبت كلمات «القانون الدولي» و«اتفاقيات الاتحاد الأوروبي» و«اتفاقية منع جريمة الإبادة الجماعية والمعاقبة عليها» على الثلاث «جثث»، وذلك احتجاجا على طريقة رد إسرائيل على هجوم حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) في السابع من أكتوبر أكتوبر. وقال مانوس كارلايل الموظف بالمفوضية الأوروبية لرويترز «نحتشد هنا في تجمع سلمي للدفاع عن هذه الحقوق والمبادئ والقيم التي بُنيت المؤسسات الأوروبية عليها». وأضاف «وعن أسباب ع ملنا هنا وحبنا للعمل هنا. وعن قيم حقوق الإنسان والكرامة الإنسانية والحرية هذه على وجه الخصوص». وقالت المحتجة سيمونا بالوجوفا التي تعمل في اللجنة الأوروبية للأقاليم إن الاحتجاج يجب ألا يُنظر إليه على أنه بيان سياسي. وأضافت «فكرة هذا الاحتجاج هو أننا محايدون». وتابعت «احتجاجنا ليس سياسيا، نحن ندافع عن قيم الاتحاد الأوروبي فحسب». وتقول وزارة الصحة في غزة إن هجوم إسرائيل أسفر عن مقتل ما يزيد على 34800 فلسطيني خلال سبعة أشهر من الحرب في القطاع. وبدأت الحرب في غزة حينما شنت حماس هجوما مباغتا في السابع من أكتوبر أكتوبر على إسرائيل التي تقول إنه أسفر عن مقتل 1200 واحتجاز 252 رهينة منهم 128 لا يزالون رهن الاحتجاز في غزة و36 أُعلنت وفاتهم. ولم تعلق المفوضية الأوروبية على الاحتجاج.

الشرطة تخلي اعتصاماً تضامنياً مع غزة في جامعة جورج واشنطن

الجريدة....أخلت شرطة واشنطن مخيماً أقامه طلاب مؤيدون للقضية الفلسطينية في جامعة جورج واشنطن الأربعاء بعد أن أوقفت عدة أشخاص فجراً. وذكرت صحيفة جي دبليو هاتشيت التي يديرها الطلاب أن بعد الرابعة صباحاً اقتحم مئات الشرطيين ساحة الجامعة، وقاموا باعتقال طلاب واستخدموا رذاذ الفلفل. وقالت شبكة «سي إن إن» إن نحو 30 شخصاً اعتقلوا. جاءت الاعتقالات في الوقت الذي كان من المتوقع أن يدلي رئيس بلدية واشنطن العاصمة وقائد الشرطة بشهادتهما أمام الكونغرس في وقت لاحق من اليوم حول سبب الانتظار أكثر من أسبوع لإخلاء المخيم. وقالت إدارة الشرطة في بيان إنها حاولت «تهدئة التوتر» من دون اعتقالات، لكن بناءً على «الحوادث والمعلومات، كان هناك تصعيد تدريجي في الاحتجاج». اندلعت الاحتجاجات في عدة جامعات في مختلف أنحاء البلاد في الأسابيع الأخيرة، حيث تظاهر الطلاب ضد الحرب في غزة ودعوا الجامعات إلى قطع العلاقات المالية المباشرة أو غير المباشرة مع شركات تصنيع الأسلحة الأميركية والمؤسسات الإسرائيلية. وألغت جامعة كولومبيا، مركز التظاهرات، الاثنين حفل التخرج الرئيسي. واعتقل فيها ما لا يقل عن 100 متظاهر مؤيدين للفلسطينيين الأسبوع الماضي، وانتقد الطلاب ما اعتبروه «رداً قاسياً». أدان الرئيس جو بايدن الثلاثاء تصاعد معاداة السامية في خطاب ألقاه في مبنى الكابيتول، قائلاً «لا يوجد مكان في أي حرم جامعي في أميركا - أي مكان في أميركا - لمعاداة السامية أو خطاب الكراهية أو التهديد بالعنف من أي نوع». وقال الطلاب المحتجون، بما في ذلك بعض الطلاب اليهود، إنهم نددوا بأعمال معاداة السامية في المسيرات الصاخبة أحيانًا، واتهموا منتقديهم بالخلط بين انتقاد إسرائيل ومعاداة السامية.

الحراك الطلابي الدولي يتوسع.. طلبة إسبانيا يعتصمون دعماً لفلسطين

الجريدة....تحت شعار «من النهر إلى البحر... فلسطين ستنتصر»، انضم طلبة الجامعات الإسبانية إلى موجة الاحتجاجات الطلابية الدولية، التي بدأت في الولايات المتحدة دعماً للشعب الفلسطيني ورفضاً للحرب الدموية المستمرة التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة. وبدأ طلبة جامعة «كومبلوتنسي دي مدريد» في العاصمة الإسبانية، اعتصاماً طلابياً مفتوحاً ونصبوا خياماً أمام «مبنى الطلبة» في حرم الجامعة للمطالبة بقطع العلاقات بين إسبانيا والاحتلال الإسرائيلي وبين الجامعات الأسبانية وجامعات الاحتلال وإنهاء تجارة الأسلحة وعدم التواطؤ مع الإبادة الجماعية التي ينفذها الاحتلال بحق الفلسطينيين. ويُحظى الاعتصام بدعم إدارة الجامعة وعدد كبير من أعضاء هيئة التدريس الذين عرضوا على الطلبة إحياء محاضرات حول فلسطين وتاريخها وانعكاسات التطورات الأخيرة في المنطقة.

أوكرانيا تقر تجنيد المساجين

الراي.. أقر البرلمان الأوكراني الأربعاء مشروع قانون يسمح لسجناء بالقتال في صفوف القوات المسلحة كما قال ثلاثة نواب. وقالت النائبة أولينا شولياك، رئيسة حزب الرئيس فولوديمير زيلينسكي في منشور على فيسبوك «لقد صوت البرلمان بنعم على التعبئة الطوعية للسجناء. ويفتح مشروع القانون إمكان انضمام فئات معينة من السجناء الذين أعربوا عن رغبتهم في الدفاع عن بلادهم، إلى قوات الدفاع». ولا يزال يتعين ان ان يوقع رئيس البرلمان الأوكراني وزيلينسكي النص قبل أن يدخل حيز التنفيذ.

روسيا تشن هجوما جويا على كييف ولفيف..

الراي.. قال الجيش الأوكراني اليوم الأربعاء إن روسيا شنت هجوما جويا على كييف ومدينة لفيف في غرب أوكرانيا، وإن أنظمة الدفاع الجوي شاركت في صد الهجوم. وأفاد شهود من رويترز في كييف بسماع دوي انفجارات بدا وكأنها ناتجة عن اعتراض أنظمة الدفاع الجوي لأهداف جوية.

بعد هجوم جوي روسي على منشآت طاقة بأوكرانيا.. إعلان حالة التأهب في ليبيتسك

الجيش الأوكراني: روسيا شنت هجوماً جوياً على كييف ومدينة لفيف بغرب أوكرانيا وأنظمة الدفاع الجوي شاركت في صد الهجوم

العربية.نت، وكالات.. أعلنت سلطات مقاطعة ليبيتسك الروسية، اليوم الأربعاء، حالة التأهب محذرة من خطر الغارات الجوية في المقاطعة. وكتب حاكم المقاطعة، إيغور أرتامونوف، على قناته في تيليغرام: "تحذير! تم تفعيل نظام (التحذير من) خطر غارات جوية في مقاطعة ليبيتسك". وجرى تفعيل النظام في المقاطعة عند الساعة 12:32 بتوقيت موسكو. وفي المقابل صوت البرلمان الأوكراني لصالح مشاريع قوانين تمديد الأحكام العرفية والتعبئة في البلاد لمدة 90 يوما، وذلك حسبما أعلن النائب البرلماني، أليكسي غونتشارينكو (المدرج في روسيا بقائمة الإرهابيين والمتطرفين).

كيف نجا الرئيس الأوكراني من الاغتيال؟

وكتب غونتشارينكو على تطبيق تليغرام: "مدّد البرلمان الأحكام العرفية والتعبئة العامة لمدة 90 يوماً".وأشار غونتشارينكو إلى أن 339 نائباً صوتوا لصالح تمديد الأحكام العرفية، وصوت 336 نائباً لصالح استمرار التعبئة. وأعلن النائب، ياروسلاف جيليزنياك، على تطبيق تيليغرام تمديد الأحكام العرفية والتعبئة في البلاد حتى 11 أغسطس. في السادس من مايو، قدّم الرئيس الأوكراني، فلاديمير زيلينسكي، إلى البرلمان، مشاريع قوانين تمديد الأحكام العرفية والتعبئة بدءاً من يوم الـ 14 من مايو ولمدة 90 يوماً. وتشهد الجبهات الروسية الأوكرانية يوما جديدا من التصعيد والاقتتال، حيث يحاول الجيش الروسي تحقيق المزيد من المكاسب على الأرضن فيما تحاول القوات الأوكرانية صد تقدم الدب الروسي مستعينا بالدعم العسكري الغربي. يأتي ذلك بعد يوم من الكشف عن مؤامرة روسية لاغتيال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي وشخصيات سياسية وعسكرية بارزة. وفي آخر التطورات الميدانية، قال الجيش الأوكراني اليوم إن روسيا شنت هجوما جويا على كييف ومدينة لفيف بغرب أوكرانيا، وإن أنظمة الدفاع الجوي شاركت في صد الهجوم. وأفاد شهود من "رويترز" في كييف بسماع دوي انفجارات بدا وكأنها ناتجة عن اعتراض أنظمة الدفاع الجوي لأهداف جوية. وقال مسؤولون في الجيش وفي قطاع الطاقة في أوكرانيا، اليوم الأربعاء، إن هجوما جويا روسيا على البلاد ألحق أضرارا بعدة منشآت في ضربة استهدفت البنية التحتية للطاقة. وكتب وزير الطاقة الأوكراني جيرمان جالوشينكو على تطبيق "تليغرام": "هجوم آخر ضخم على قطاع الطاقة لدينا!". وأضاف أن الهجوم استهدف منشآت لتوليد ونقل الكهرباء في مناطق بولتافا وكيروفوهارد وزابوريجيا ولفيف وإيفانو-فرانكيفسك وفينيتسيا. وباستثناء زابوريجيا، تقع تلك المناطق بعيدا عن جبهة القتال الممتدة عبر شرق وجنوب شرق أوكرانيا. ولم يُعرف بعد نطاق الهجوم الروسي على أوكرانيا ولم يصدر تعليق بعد من موسكو.

إسقاط 59 من أصل 76 مسيّرة وصاروخا خلال الليل

وأعلن سلاح الجو الأوكراني أنه أسقط عشرات الصواريخ والطائرات المسيرة التي أطلقتها روسيا عبر البلاد، في قصف ليلي استهدف منشآت طاقة. وأوضح عبر تليغرام "استخدم العدو 76 وسيلة هجوم جوي، 55 صاروخا و21 مسيّرة هجومية" مشيرا إلى أن منظوماته للدفاع الجوي اعترضت 39 صاروخا و20 مسيّرة.

احتياجات كييف من الأسلحة

هذا وناقش وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن ونظيره الأوكراني رستم أوميروف احتياجات كييف من الأسلحة. وجاء في بيان صادر عن المكتب الصحافي للبنتاغون أن أوستن وأوميروف، تطرقا خلال محادثة هاتفية، إلى "آخر الأحداث في ساحة المعركة"، وناقشا أيضا "احتياجات أوكرانيا الأكثر إلحاحا من الأسلحة ". بالإضافة إلى ذلك، ناقش الوزيران حزمة الأسلحة المقدمة إلى كييف بقيمة مليار دولار، بالإضافة إلى تخصيص واشنطن مبلغ 6 مليارات دولار لإنتاج الأسلحة والمعدات العسكرية لنقلها لاحقا إلى أوكرانيا. وفي 24 أبريل، وقع الرئيس جو بايدن على مشروع قانون وافق عليه الكونغرس لاستئناف إمدادات الأسلحة إلى أوكرانيا بقيمة إجمالية تبلغ 61 مليار دولار.

مؤامرة لاغتيال زيلينسكي

والثلاثاء، أعلنت أوكرانيا أنها كشفت مؤامرة روسية لاغتيال شخصيات سياسية وعسكرية بارزة من بينها الرئيس فولوديمير زيلينسكي. وتم توقيف مسؤولين أمنيين أوكرانيين لارتباطهما بالمجموعة التي كانت تسعى لتنفيذ عمليات اغتيال لمسؤولين رفيعي المستوى قبل تنصيب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الثلاثاء. وجاء في بيان لمدير جهاز الأمن الأوكراني فاسيل ماليوك أن "الهجوم الإرهابي الذي كان يفترض أن يكون هدية لبوتين بمناسبة تنصيبه، كان بالفعل إخفاقا لجهاز الأمن الفيدرالي الروسي (إف إس بي)". وسبق أن استهدفت روسيا زيلينسكي مرارا، لا سيما في بدايات العملية العسكرية الروسية في فبراير 2022، وفق كييف.

أوكرانيا تستعدّ لانقطاع الكهرباء... بعد هجوم روسي «ضخم»

الراي.. حذّرت أوكرانيا، أمس، من انقطاع محتمل للتيار الكهربائي، بعد هجوم روسي «ضخم» جديد على شبكتها للطاقة أسفر عن مقتل شخص وإصابة نحو عشرة. وبينما تشهد المنشآت الكهربائية الأوكرانية عمليات قصف بطائرات ومسيّرات وصواريخ روسية منذ بداية العام، تسبّب ذلك في أضرار جسيمة وفي انقطاع التيار الكهربائي. وقال وزير الطاقة الأوكراني غيرمان غالوشتشينكو إن «العدو لم يتخلَ عن خططه لحرمان الأوكرانيين من النور، هجوم ضخم آخر على الطاقة لدينا!». وأوضح أن الهجمات استهدفت منشآت لإنتاج ونقل الكهرباء في مناطق بولتافا (شرق) وكيروفوغراد (وسط) وزابوريجيا (جنوب)ولفيف وإيفانو-فرانكيفسك وفينيتسا (غرب). كذلك، وجدت مدينة خيرسون في الجنوب نفسها «محرومة جزئياً من الكهرباء» بسبب «الضربات المعادية»، وفق حاكمها المحلي. وأشارت شركة الكهرباء الوطنية أوكرينرغو إلى أنها ستضطر إلى الحدّ من إمدادات الطاقة للصناعات والشركات بين الساعة 18,00 و23,00 بسبب الهجوم «الضخم» الخامس على شبكة الطاقة منذ 22 مارس الماضي. بدوره، أعلن سلاح الجو الأوكراني أنه أسقط عشرات الصواريخ والطائرات المسيّرة التي أطلقتها روسيا عبر البلاد، في قصف ليلي استهدف منشآت طاقة. في المقابل، أعلن الجيش الروسي أنّه شنّ ضربات على منشآت الطاقة الأوكرانية ومواقع عسكرية رداً على هجمات كييف على منشآتها للبنى التحتية.

لندن ستطرد الملحق الدفاعي الروسي بتهمة التجسس..وموسكو تتعهد بالرد المناسب

لندن: «الشرق الأوسط».. أعلن وزير الداخلية البريطاني جيمس كليفرلي (الأربعاء) أن بريطانيا ستطرد الملحق الدفاعي الروسي في البلاد الذي وصفته لندن بأنه «ضابط استخبارات عسكري غير مصرح عنه». ووفق «وكالة الصحافة الفرنسية»، قال وزير الداخلية أيضا في تصريح أمام البرلمان مخصص «للأنشطة المسيئة» التي تنسب إلى روسيا، إن عدة أملاك روسية على الأراضي البريطانية، والتي تشتبه لندن في أنها تستخدم «لغايات استخباراتية» ستفقد وضعها الدبلوماسي. وأشار كليفرلي إلى «قيود جديدة على التأشيرات الدبلوماسية الروسية» تشمل الحد من الفترة التي يمكن أن يقضيها الدبلوماسيون الروس في المملكة المتحدة. وأكد أن الإجراءات التي اتخذتها لندن وحلفاؤها في السنوات الأخيرة «جعلت من المملكة المتحدة مكاناً صعباً جداً لعمليات أجهزة الاستخبارات الروسية». وقال وزير الداخلية أمام النواب: «سنطرد الملحق الدفاعي الروسي، وهو ضابط استخبارات عسكري غير معلن». والملحق الدفاعي هو عنصر في القوات المسلحة يخدم في سفارة، ويمثل قطاع الدفاع لبلاده في الخارج. وقال جيمس كليفرلي: «رسالتنا إلى روسيا واضحة: أوقفوا هذه الحرب غير الشرعية، اسحبوا قواتكم من أوكرانيا، أوقفوا هذه الأنشطة الخبيثة»، لافتاً إلى أن بريطانيا تتوقع في الأيام المقبلة أن توجه إليها «اتهامات بكراهية روسيا ونظريات مؤامرة، وهستيريا من الحكومة الروسية». من جانبها، ردت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا قائلة إن موسكو سترد بالشكل المناسب على طرد الملحق الدفاعي الروسي في لندن، بحسب ما أوردته الأربعاء قناة «آر تي عربية» الروسية.

التوتر بين روسيا وأوروبا يقترب من الذروة اتفاق أوروبي على استخدام أموال موسكو لمساعدة كييف

الجريدة....في خطوة سترفع مستوى التوتر بين روسيا ودول الاتحاد الأوروبي، توصل سفراء الدول الأعضاء بالاتحاد الأوروبي إلى اتفاق يهدف إلى استخدام عائدات الأرصدة الروسية المجمدة لدى التكتل في شراء مساعدات عسكرية لأوكرانيا، وفق ما أعلنته الحكومة البلجيكية عبر منصة «إكس» أمس. جاء ذلك في وقت قالت رئيسة وزراء ليتوانيا أنغريدا سيمونيته، أمس، إن بلادها لا تزال منفتحة على إرسال قوات برية إلى أوكرانيا في إطار مهام تدريب الجنود الأوكرانيين، وذلك غداة تلويح موسكو باستخدام السلاح النووي وتهديدها باستهداف أي جنود ترسلهم دول الاتحاد الأوروبي إلى أوكرانيا، ومنهم الجنود الفرنسيون، بعدما أشار الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أكثر من مرة، إلى ضرورة تفكير أوروبا في احتمال إرسال جنود إلى أوكرانيا في حال انهارت الجبهة. ومع تصاعد التوتر، طردت بريطانيا، أمس، دبلوماسياً روسياً بارزاً، هو الملحق العسكري الروسي في السفارة الروسية في لندن، بتهمة التجسس. وأوضح وزير الداخلية البريطاني جيمس كليفرلي أن ذلك يأتي رداً على حادث حريق يشتبه في أنه متعمد وقع في لندن واستهدف ممتلكات مرتبطة بأوكرانيا وأنشطة تجسس أخرى بالمملكة المتحدة وأوروبا، في حين حذرت وكالات استخبارات أوروبية من مخطط روسي لشن هجمات تخريب في أوروبا، حسبما أفادت «فايننشال تايمز». وفيما أعلن الجيش الروسي تحقيق تقدم على الجبهة في خاركيف شمال شرق أوكرانيا حيث بسط سيطرته على قريتين جديدتين، أقرّ البرلمان الأوكراني، أمس، مشروع قانون يسمح لفئات معيّنة من السجناء بالقتال في صفوف القوات المسلّحة مقابل حصولهم على العفو، في وقت حذرت السلطات الأوكرانية من انقطاع محتمل للتيار الكهربائي، بعد هجوم روسي «ضخم» جديد على شبكتها للطاقة.

سالفيني رداً على اقتراح ماكرون إرسال قوات لأوكرانيا: يحتاج «لتلقي العلاج»

روما: «الشرق الأوسط».. اعتبر نائب رئيسة الحكومة الإيطالية، ماتيو سالفيني، أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون «خطير» وهو بحاجة «لتلقي العلاج» بعد أن أثار مجدداً إمكانية إرسال قوات غربية إلى أوكرانيا لمحاربة روسيا. كان سالفيني زعيم حزب الرابطة (يمين متطرف) الذي يعارض عادة تصريحات رئيسة الوزراء جورجيا ميلوني المؤيدة لكييف، يرد أمام الصحافيين على التصريحات الأخيرة للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ورئيس الوزراء الإيطالي السابق ماريو مونتي، بعد إعلانهما أنه قد يكون من «الضروري» في نهاية المطاف إرسال جنود إلى أوكرانيا. وقال الحليف المقرب لمارين لوبن: «إنهما بحاجة إلى علاج». وأضاف: «أولئك الذين لديهم هذا الرأي ويقولونه كأنه أمر طبيعي، وهذا ينطبق على ماكرون وعلى مونتي، فهم خطيرون». وأضاف: «إذا كانوا يريدون القتال بشدة، فليذهبوا إلى أوكرانيا غداً، فهم ينتظرونهم». وفي مارس (آذار) اعتبر سالفيني أن ماكرون «يمثل خطراً على بلادنا وقارتنا». من جهة أخرى، رحب بكلمة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين خلال تنصيبه، أمس، في الكرملين وقال: «أمس دعا بوتين بين أمور أخرى إلى الحوار، وآمل في أن يكون 2024 عام السلام، وليس عام الجنود الذين ذهبوا إلى أوكرانيا للموت». وكان سالفيني نجا مطلع أبريل (نيسان) من مذكرة لحجب الثقة قدمتها المعارضة في البرلمان لأن حزب الرابطة لم يقطع العلاقات مع فلاديمير بوتين وحزبه روسيا الموحدة بعد الغزو الروسي لأوكرانيا. وباعتباره معجباً ببوتين منذ فترة طويلة، وقع اتفاقية لخمس سنوات مع روسيا الموحدة في 6 مارس 2017 تم تجديدها تلقائياً في 2022. ورغم إدانة الغزو الروسي لأوكرانيا، أدلى أيضاً بتصريحات مثيرة للجدل حول إعادة انتخاب بوتين أو وفاة أليكسي نافالني في السجن، المعارض الرئيسي لبوتين، معتبراً أن على «الأطباء والقضاة» الروس إلقاء الضوء على ظروف وفاته. وعندما طُلب منه الرد على تصريحات سالفيني، أعلن وزير الخارجية أنطونيو تاياني أن روما ليس لديها أي نية لإرسال جنود إلى أوكرانيا. بالنسبة لعضو البرلمان الأوروبي ساندرو غوزي فإن «سالفيني قلق للغاية على مستقبله في الحكومة إلى حد اغتنام كل فرصة ليصبح الناطق باسم الكرملين». وتتراجع شعبية حزب الرابطة، المتحالف على المستوى الأوروبي مع التجمع الوطني الفرنسي وحزب البديل من أجل ألمانيا، مع ما بين 8 و8.5 في المائة من نوايا التصويت في الانتخابات الأوروبية في يونيو (حزيران).

الولايات المتحدة تختبر الذكاء الاصطناعي في مقابلات اللاجئين

الراي.. قال وزير الأمن الداخلي الأميركي أليهاندرو مايوركس للصحفيين أمس الثلاثاء إن الوزارة تعمل على تجربة تقنيات ذكاء اصطناعي لتدريب أفراد الشرطة الذين يجرون مقابلات مع طالبي اللجوء إلى الولايات المتحدة. وأضاف مايوركس أن وزارة الأمن الداخلي تقوم في هذا المشروع التجريبي بتدريب الآلات على التصرف مثل اللاجئين حتى يتمكن أفراد الشرطة من التدرب على إجراء مقابلات معهم. وتابع: «نظرا للصدمة التي مروا بها، يحجم طالبو اللجوء عن التحدث عن تلك الصدمة. لذا نقوم بتعليم الآلة أن تكون متحفظة أيضا»، وأن تتبنى «صفات» أخرى لطالبي اللجوء. تصريحات مايوركس، التي أدلى بها على هامش مؤتمر يركز على الأمن في سان فرانسيسكو، توضح مبادرات الذكاء الاصطناعي التي أفصحت عنها وزارة الأمن الداخلي في وقت سابق من العام الجاري. وقالت الوزارة إنها تخطط لتطوير تطبيق تفاعلي من أجل استكمال تدريبها لمسؤولي الهجرة، بالاعتماد على ما يعرف بالذكاء الاصطناعي التوليدي الذي يقدم محتوى جديدا استنادا إلى بيانات سابقة. وأضافت أن إدارة خدمات المواطنة والهجرة الأميركية، على وجه الخصوص، وهي إدارة تابعة لوزارة الأمن الداخلي، ستعمل على بناء تطبيق للذكاء الاصطناعي يصمم مواد تدريبية لاحتياجات أفراد الشرطة ويعدهم لاتخاذ قرارات أكثر دقة. وأكدت أن تقنيات الذكاء الاصطناعي لن تتخذ قرارات من نفسها فيما يتعلق بالهجرة، وقال مايوركس إن هذه التقنيات ستكون لديها القدرة على تحديد الظروف الخاصة بكل بلد وغيرها من المعلومات التي من شأنها أن تساعد سير العمل. وبهذا المشروع التجريبي وعدة تجارب في هذا المجال، تسعى الحكومة لخفض التكاليف وتحسين الأداء من خلال الذكاء الاصطناعي، وخاصة بعد الإطلاق الكبير لمنصة (تشات جي.بي.تي) في عام 2022.

الرئيس الصيني يصل إلى صربيا في زيارة دولة

الراي.. وصل الرئيس الصيني شي جينبينغ مساء أمس الثلاثاء إلى بلغراد في زيارة دولة تندرج في إطار أول جولة أوروبية له منذ جائحة كوفيد-19. وقال التلفزيون الصيني الرسمي إنّ شي «وصل إلى بلغراد على متن طائرة خصوصية مساء السابع من مايو في زيارة دولة». وشاهد مصور وكالة فرانس برس في بلغراد طائرة الرئيس الصيني تهبط في مطار العاصمة الصربية. وهذه أول جولة أوروبية للرئيس الصيني منذ جائحة كوفيد-19 التي انعزلت عنها الصين عن العالم بشكل شبه تام طوال ثلاث سنوات تقريباً. ووصل شي إلى بلغراد آتياً من فرنسا حيث أجرى مباحثات مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون تخلّلتها نقاشات حادّة أحياناً في شأن عدد من القضايا بينها الحرب في أوكرانيا. وتزامنت زيارة شي إلى بلغراد مع ذكرى مرور 25 عاماً على قصف حلف شمال الأطلسي عن طريق الخطأ السفارة الصينية في يوغوسلافيا في 1999. ومن صربيا ينتقل شي إلى المجر، المحطة الأخيرة في هذه الجولة الأوروبية. وضخّت الصين مليارات الدولارات في صربيا ودول بلقانية أخرى، خصوصاً في مجالي التعدين والصناعة. ووقّعت بكين وبلغراد العام الماضي اتفاقية للتجارة الحرة.

الرئيس الصربي يعلن أمام نظيره الصيني: تايوان هي الصين

الراي.. أعلن الرئيس الصربي ألكسندر فوتشيتش اليوم، خلال استقباله نظيره الصيني شي جينبينغ في بلغراد أن «تايوان هي الصين»، بحسب ما نقل التلفزيون الرسمي «ار تي اس». وقال لحشد تجمع أمام مكاتب الحكومة «لدينا موقف واضح وبسيط في ما يتعلق بوحدة أراضي الصين»، مضيفا «نعم، تايوان هي الصين»....

"تحذير لم يٌسمع".. أوروبا تتحرك بمواجهة "التجسس الصيني"

الحرة / ترجمات – دبي.. الأوروبيون يخشون التهديدات الصينية......تتعامل السلطات الأوروبية مؤخرا مع موجة ادعاءات بالتجسس، تتعلق بالصين، تزامنت مع وصول زعيم البلاد، شي جين بينغ، إلى صربيا في محطته الثانية ضمن جولته بالقارة العجوز، بحسب تقرير لصحيفة "الغارديان". ووصل شي إلى العاصمة الصربية التي ازدانت شوارعها بالأعلام الصينية ولافتات عبرت عن "الترحيب الحار بالأصدقاء الصينيين"، ليل الثلاثاء، بعد زيارة دولة لفرنسا تخللتها أحيانا نقاشات حادة نوعا ما مع الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، بشأن قضايا بينها التجارة واستمرار الصين بإقامة علاقات وثيقة مع روسيا رغم الحرب في أوكرانيا. وتعرضت وزارة الدفاع البريطانية لهجوم إلكتروني استهدف نظام الرواتب العسكري، حسبما أعلنت الحكومة، الثلاثاء، الأمر الذي أثار اتهامات جديدة لبكين، التي نفتها بشدة. وفي حالة أخرى، ألقي القبض على 3 مواطنين ألمان للاشتباه في قيامهم بالترتيب لنقل معلومات بشأن تكنولوجيا حساسة إلى الصين. وفي حالة ثالثة، تم القبض على رجل يدعى، جيان جي، كان يعمل لدى عضو ألماني في البرلمان الأوروبي، للاشتباه في قيامه بالتجسس. ونفى ماكسيميليان كراه، عضو البرلمان الأوروبي عن حزب "البديل من أجل ألمانيا"، الذي عمل جيان معه، ارتكاب أي مخالفات شخصية. وفي بلجيكا، فتحت السلطات تحقيقا جنائيا مع السياسي اليميني، فرانك كريلمانه، في يناير، بعد تحقيق أجرته صحف "فايننشال تايمز" و"دير شبيغل" و"لوموند"، زعم أنه تم استخدامه ليكون أحد أصول المخابرات الصينية لعدة سنوات. في المقابل، ترفض الصين مزاعم التجسس وتصفها بـ"افتراء خبيث". ويرى خبراء أن الزيادة الأخيرة بعملية الاعتقالات والتحقيقات تعكس تغير المزاج في أوروبا تجاه التهديدات الصينية. وقال مارتن ثورلي، أحد كبار المحللين في المبادرة العالمية لمكافحة الجريمة المنظمة العابرة للحدود الوطنية: "كان هناك الكثير من هذا النشاط منذ فترة". وأضاف: "لقد اضطرت البلدان الآن إلى مواجهتها، على الرغم من الطبيعة غير المستساغة للتعامل مع هذا الأمر في نفس الوقت الذي تعاني فيه من تبعيات السوق، وروابط سلسلة التوريد، وما إلى ذلك، مع الصين. كان هذا موجودا منذ فترة وتم تركه لفترة طويلة جدا". من جانبه، قال روديريش كيسفيتر، عضو البرلمان الألماني، ضابط الجيش السابق، إن أجهزة المخابرات الألمانية كانت تحذر "لعدة سنوات" من التهديد الصيني ولكن "التحذير.. لم يُسمع عمدا". وأشار إلى أن الاعتقالات الأخيرة في ألمانيا كانت سترسل "إشارة أقوى" لو تم الإعلان عنها قبل زيارة المستشار، أولاف شولتس، إلى بكين في أبريل. وبدلا من ذلك، تم الإعلان عنها بعد أيام من عودة شولتس إلى ألمانيا. وقال النائب السابق لرئيس جهاز المخابرات البريطانية (MI6)، نايغل إنكستر، إن الاحتجاجات المؤيدة للديمقراطية في هونغ كونغ، والكشف عن انتهاكات حقوق الإنسان في شينجيانغ، ودعم الصين لروسيا في الحرب في أوكرانيا، والمخاوف بشأن السلوك الاقتصادي للصين، زادت من تركيز الوكالات الأوروبية على جهود المخابرات الصينية. ويقول الخبراء إن الجواسيس الصينيين لديهم 3 أولويات رئيسية هي تشكيل الاتجاهات السياسية والاقتصادية بما يتماشى مع مصالح بكين، وجمع المعلومات عن الصناعات الحساسة، ومراقبة الصينيين في الشتات، خاصة الأقليات مثل التبتيين والإيغور. ويسلط ذلك الضوء على حقيقة أن "الصين تعمل بشكل غير متماثل"، وفقا لساري أرهو هافرين، وهو زميل مشارك في المعهد الملكي للخدمات المتحدة. وقال إنه "من الصعب جدا اكتشاف التعقيد؛ لأننا لا نستطيع مضاهاة حجم الموارد التي تستثمرها الصين" في هذا الاتجاه.

صربيا تعتبر الصين «الشريك الأفضل» وشي يخاطب «أوروبا الشرقية» من بودابست

الجريدة....غداة زيارة «معقدة» لفرنسا تخللتها مفاوضات صعبة حول روسيا والتنافس التجاري، حظي الرئيس الصيني شي جينبينغ، أمس، باستقبال شعبي ورسمي حافل لدى وصوله إلى صربيا في ثاني محطات جولته الأوروبية، التي ستقوده أيضاً إلى المجر، واللتين تعدّان من بين البلدان الأكثر تودداً لبكين وتعاطفاً مع موسكو في أوروبا. ووقع الرئيس الصيني مع نظيره الصربي ألكسندر فوتشيتش بياناً مشتركاً بشأن «بناء مجتمع مصير مشترك في العصر الجديد». وخلال استقباله نظيره الصيني، قال فوتشيتش، لحشد تجمع أمام مكاتب الحكومة: «لدينا موقف واضح وبسيط في ما يتعلق بوحدة أراضي الصين، نعم، تايوان هي الصين». وكان فوتشيتش، قال في مقابلة مع تلفزيون الصين المركزي، إن الصين ورئيسها كانا وسيظلان أفضل شركاء لصربيا لتحقيق الأهداف الجديدة، مشدداً على أن شي يفي دائماً بوعوده. وتخوض صربيا مفاوضات مضنية للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي منذ 2009. وأفاد وزير المالية الصربي سينيسا مالي بأن محادثات شي مع فوتشيتش ركّزت على مشروع عظيم. وقال: نهدف إلى جذب استثمارات كبيرة من الصين في مجال واعد جداً، ولن أكشف عن أوراقنا حالياً. ووصل شي إلى صربيا تزامناً مع ذكرى مرور 25 عاماً على قصف حلف شمال الأطلسي (الناتو) مقر السفارة الصينية في بلغراد عام 1999 بناءً على خطأ في تحديد المواقع ارتكبته وكالة الاستخبارات الأميركية CIA. وقال شي، أمس الأول، إن الصين لن تسمح أبداً بتكرار ذلك. وقال فوتشيتش للحشود أمس: «لا تنسوا أن أصدقاءنا الصينيين كانوا معنا قبل 25 عاماً عندما تعرض هذا البلد للقصف والهدم... لقد دفعوا ثمناً باهظاً، لقد فقدوا أشخاصاً على بعد بضع مئات من الأمتار فقط من هنا في هذا اليوم بالذات». وبعد اجتماعه مع فوتشيتش، يتوجّه شي إلى بودابست عاصمة المجر التي يحكمها الشعبوي المحافظ فيكتور أوربان، حيث استثمرت الصين بشكل كبير في مصانع كبيرة للبطاريات والمركبات الكهربائية. وفي إطار رحلته الهادفة للترويج لإمكانات الصين كشريك تجاري، أشاد شي، في افتتاحية نشرتها وسائل الإعلام المجرية، بالروابط مع أوروبا الشرقية ووصفها بالواعدة، متعهداً بتعميق العلاقات الاقتصادية مع المنطقة من أجل الاستقرار والتنمية العالميين. وتحدث شي عن أن المزيد من التجارة مع الصين يمثل توجهاً حتمياً، رغم أن الاتحاد الأوروبي يطلق مجموعة من التحقيقات التجارية في القطاعات الخضراء المزدهرة الصينية. وقبل أن يتوجّه إلى بودابست، كتب شي في صحيفة ماجيار نيمزيت الموالية للحكومة المجرية، أن تعاون الصين مع دول وسط وشرق أوروبا هو علامة على الاتجاه العام للتنمية. وأضاف أن الجانب الشرقي من المنطقة الأوروبية هو بمنزلة إضافة مساعدة للعلاقات الأوروبية ــ الصينية. وكانت دول شرق أوروبا خلال الحرب الباردة مع المعسكر الاشتراكي، الأمر الذي يعطي أبعاداً رمزية لتصريحات الزعيم الشيوعي الصيني.

انشقاق ثانٍ عن «المحافظين» للانضمام إلى «العمال» في بريطانيا

الراي.. انتقلت النائبة البريطانية المحافظة ناتالي إلفيك إلى صفوف حزب العمال، اليوم الأربعاء، ما يمثل ثاني انشقاق في أقل من أسبوعين عن الأغلبية وانتكاسة جديدة لرئيس الوزراء ريشي سوناك بعد انتخابات محلية صعبة. ويأتي الانشقاق قبل أشهر من الانتخابات التشريعية في حين تُظهر استطلاعات الرأي تقّدم حزب العمال فيها إلى حد كبير على حساب حزب المحافظين الذي يتولى السلطة منذ 14 عاما. وانتقلت ناتالي إلفيك، النائبة عن ميناء دوفر (جنوب)، من مقاعد حزب المحافظين إلى مقاعد حزب العمال، قبل دقائق من بدء جلسة الأسئلة الأسبوعية الموجهة إلى رئيس الوزراء في البرلمان. وانتقدت في بيان «الوعود الكاذبة لحكومة رئيس الوزراء ريشي سوناك المتعبة والفوضوية»، مضيفة أن «العوامل الحاسمة كانت الإسكان وأمن حدودنا». وتقع دائرة دوفر على خط المواجهة في قضية الهجرة غير الشرعية، إذ تطل على المانش قبالة السواحل الفرنسية. ويعد ميناء دوفر إحدى نقاط وصول المهاجرين بعد عبورهم بحر المانش المحفوف بالمخاطر. وتساءل زعيم حزب العمال المعارض كير ستارمر في البرلمان بعد هذا الانشقاق الجديد «ما مصلحة هذه الحكومة المفلسة التي تغرق في الأزمة؟». وفي نهاية إبريل، التحق النائب المحافظ دان بولتر، وزير الصحة السابق، بحزب العمال، مبرراً قراره بالمشاكل التي واجهتها خدمة الصحة العامة. وقال كير ستارمر «قبل أسبوع، قال أحد النواب المحافظين وهو طبيب، إنه لا يمكن الوثوق برئيس الوزراء في شأن خدمة الصحة العامة وانضم إلى حزب العمال»...

باكستان.. نقل زوجة عمران خان إلى السجن

الراي.. نُقلت زوجة رئيس الوزراء الباكستاني السابق عمران خان، اليوم الأربعاء، إلى السجن حيث يحتجز زوجها، بعدما أمضت 3 أشهر في الإقامة الجبرية، بحسب ما أعلن محاميها. وصدرت بحق عمران خان (71 عاما) 3 أحكام بالسجن بتهم الفساد والكشف عن وثائق سرية والزواج غير القانوني، قبل وقت قصير من الانتخابات التشريعية التي أجريت في 8 فبراير. ولم يتمكن نجم الكريكت السابق، المسجون منذ أغسطس، من قيادة حزبه في هذه الانتخابات. واتهم خان الجيش بتلفيق اتهامات ضده لمنعه من العودة إلى السلطة.وكانت بشرى بيبي مستشارة عمران خان الروحية، تزوجت منه في عام 2018، ووضعت رهن الإقامة الجبرية في ضواحي إسلام آباد، بعد إدانتها أيضا بالفساد والزواج غير القانوني. وقال انتصار حسين بانغوثا محامي حزب خان «حركة إنصاف» لوكالة فرانس برس «تم نقلها إلى جناح النساء في سجن» أديالا في روالبندي قرب العاصمة، «بناء على طلبها». وأكد متحدث باسم الحزب أن بشرى بيبي طلبت بنفسها أن تُنقل لتتم «معاملتها كشخص عادي». وبشرى بيبي من عائلة محافظة وهي محجبة، وأثار زواجها من عمران خان الجدل علماً بأنها زوجته الثالثة.

مقدونيا الشمالية مهددة بـ «حريق إتني» يبعدها عن أوروبا

دورة ثانية من انتخابات رئاسية وتشريعية قد تعيد اليمين «الصدامي» للسلطة

الجريدة...نُظمت أمس دورة ثانية من الانتخابات الرئاسية والتشريعية في مقدونيا الشمالية، والتي يمكن أن تترك أثراً حاسماً على آمال هذا البلد الفقير في البلقان بأن يصبح عضواً في الاتحاد الأوروبي.واحتمال عودة المعارضة اليمينية إلى السلطة سيعيد إثارة توترات اتنية، خصوصا مع اليونان وبلغاريا المجاورتين، لاسيما أن صوفيا تفرض شروطها على مفاوضات انضمام هذه الدولة الى الاتحاد الأوروبي. الحزب اليميني الرئيسي «المنظمة الثورية الداخلية المقدونية - الحزب الديموقراطي للوحدة المقدونية الوطنية» (VRMO-DPMNE) الذي حلت مرشحته غوردانا سيليانوفسكا دافكوفا في مقدمة الدورة الأولى من الانتخابات الرئاسية في 24 أبريل، في موقع جيد في الدورة الثانية. ورفض زعيم الحزب خريستيان ميكوسكي الاعتراف بالاسم الجديد للبلاد مقدونيا الشمالية، الذي اعتمد بموجب اتفاق تاريخي تم توقيعه عام 2018 مع اليونان، لإنهاء نزاع طويل الأمد بين سكوبيي وأثينا حول الاسم الذي ينسب الى الإسكندر الأكبر، كما وعد ميكوسكي بإبداء الحزم في المواجهة بين سكوبيي وبلغاريا، التي عرقلت خلال العامين الماضيين مفاوضات انضمام مقدونيا الشمالية إلى الاتحاد الأوروبي. ومنذ توليه قيادة VMRO-DPMNE في 2017، أعاد ميكوسكي بناء حزب اهتز بعد هروب زعيمه السابق ورئيس الوزراء السابق نيكولا غروفسكي، المتهم بالفساد، والذي لجأ الى المجر التي يحكمها الشعبوي اليميني فيكتور أوربان، كما وعد بإعطاء الأولوية للاقتصاد وخلق عشرات الآلاف من الوظائف، وهي رسالة يصل صداها إلى العديد من الناخبين في هذا البلد الفقير الذي يعاني من ارتفاع التضخم. وخلال العقدين الماضيين، غادر مقدونيا الشمالية حوالي 10 في المئة من سكانها في هجرة جماعية، ولم يعد هناك للشباب إلا القليل من الفرص للمستقبل. وخلال الحملة الانتخابية، استخدم ميكوسكي خطابا تحريضيا بشكل متزايد حيال «الاتحاد الديموقراطي للاندماج» DUI، أبرز حزب ألباني في البلاد، مثيرا المخاوف من أن تهدد تصريحاته العلاقات الهشة بين مختلف الاتنيات في البلاد. ويشكل الألبان أكثر من ربع السكان البالغ عددهم 1.8 مليون نسمة، وقاد زعيم الحزب الألباني علي أحمدي تمردا مسلحا قصيرا عام 2001 للحصول على المزيد من الحقوق للألبان. ومنذ إعلان الاستقلال عام 1991، احترمت الحكومات المتعاقبة في هذه الجمهورية اليوغوسلافية السابقة قاعدة غير مكتوبة تقضي بضرورة ضم حزب ألباني إلى الائتلاف الحاكم. ويبدو أن حزب DUI، وكذلك ائتلاف من أحزاب الأقلية، قادر على الحصول على أكبر عدد من الأصوات الألبانية، رغم أن ميكوسكي وصف قادتهم بانهم «سارقون». وحذر الحزب الديموقراطي الاشتراكي الحاكم من يسار الوسط من أن نتيجة الانتخابات ستكون حاسمة لمستقبل مقدونيا الشمالية الأوروبي، لكنهم يواجهون صعوبة في استعادة زمام المبادرة منذ هزيمتهم في الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية. وقال رئيس الوزراء السابق زعيم الحركة الديموقراطية الاشتراكية ديميتار كوفاسيفسكي: «ستحدد هذه الانتخابات عمليا مستقبل مقدونيا، وما إذا كنا نتحرك نحو مجتمع تقدمي، نحو الاتحاد الأوروبي، أو ما إذا كنا ننظر إلى الوراء إلى حقبة ماضية شهدنا خلالها العزلة والنزاعات الاتنية». بنت هذه الحركة مستقبلها السياسي على وعد بأن قادتها قادرون على تحريك المفاوضات بهدف الانضمام الى الاتحاد الأوروبي وتسوية الخلاف مع بلغاريا. ورفضت صوفيا دعم فتح مفاوضات الانضمام بين سكوبيي والاتحاد الاوروبي طالما ان مقدونيا الشمالية لم تعترف بأقليتها البلغارية الصغيرة في دستورها.

مودي يتهم غاندي بتلقي رشوة من رجال أعمال

الجريدة...اتهم رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي المعارضة بتلقي أموال غير قانونية من رجلي الأعمال موكيش امباني وغوتام اداني لتمويل حملتها الانتخابية، فيما يعد اتهاما مفاجئا في ظل معركة تصويتية محتدمة. وقال مودي، زعيم حزب «بهاراتيا جاناتا» (BJP) القومي الهندوسي خلال تجمع في ولاية تيلانغانا، أمس إن راهول غاندي، زعيم حزب «المؤتمر الوطني الهندي» (INK)، توقف عن انتقاد اداني وأمباني في خطاباته لأن حزبه يتلقى أموالا منهما. وأضاف مودي. الى ذلك، علق مودي على شريط فيديو حول تصريحات لاحد قادة حزب «المؤتمر» للمفكر والكاتب سام بيترودا المقرب من غاندي يتحدث فيها عن تنوع الهند. وقال بترودا في بودكاست اثار جدلا واسعا: «كلنا اخوة... سكان شرق الهند يشبهون الصينيين، وفي الغرب يشبهون العرب، وفي الشمال ربما يشبهون البيض، وفي الجنوب يشبهون الافارقة... لا فرق». وعلق مودي على ذلك قائلا: «أشعر بالاشمئزاز الشديد من تصريحات القيادي الكبير في حزب المؤتمر، وهو الصديق والفيلسوف والمرشد لولي عهد حزب المؤتمر. تصريحاته عنصرية وفي غاية السوء»...

بايدن: سأفوز بولاية ثانية.. وترامب لن يقبل نتيجة الانتخابات الرئاسية

قال الرئيس الأميركي: "أنا سعيد بمسار الحملة لا سيّما وأنّ "غالبية المواطنين لن يركّزوا ويتّخذوا قرارهم سوى في الخريف".

واشنطن - فرانس برس.. أبدى الرئيس الأميركي جو بايدن الأربعاء في مقابلة مع شبكة "سي إن إن" ثقته بأنّه سيفوز بولاية ثانية في الانتخابات المقرّرة في تشرين الثاني/نوفمبر المقبل، مؤكّداً أنّ منافسه الجمهوري دونالد ترامب "لن يقبل" بهذه النتيجة على غرار ما فعل في الانتخابات السابقة. وقال بايدن إنّ ترامب "قد لا يقبل بنتيجة الانتخابات. أنا أوكّد لكم أنّه لن يقبل بها". وكان ترامب قال الأسبوع الماضي في مقابلة مع صحيفة "ميلووكي جورنال سينتينل" إنّه "إذا جرى كلّ شيء بنزاهة، فسأقبل النتائج بكلّ سرور، لكن إذا لم تكن الحال كذلك، فسيتعيّن علينا النضال من أجل مصلحة البلاد". من جهة ثانية، أكّد بايدن أنّ الرئيس الديموقراطي السابق باراك أوباما، المنخرط بفعالية في الحملة الانتخابية لنائبه السابق، نصحه بـ"مواصلة القيام" بما يقوم به. ونشرت الصحافة الأميركية في الآونة الأخيرة تقارير تحدّثت عن تحفّظات لأوباما على الحملة الانتخابية لبايدن الذي تظهر استطلاعات الرأي أنّه متقارب مع ترامب في نوايا التصويت، أو حتى متخلّف عنه في بعض الولايات الحاسمة. وفي مقابلته مع "سي إن إن"، قال الرئيس الأميركي: "أنا سعيد بمسار الحملة لا سيّما وأنّ "غالبية المواطنين لن يركّزوا ويتّخذوا قرارهم سوى في الخريف". ولم يعترف ترامب قطّ بهزيمته أمام بايدن في الانتخابات الرئاسية التي جرت في 2020. وعن تلك الانتخابات، سأل بايدن "كم عدد القضايا القضائية التي خسرها؟" ترامب، في إشارة إلى المحاولات الفاشلة التي قام بها منافسه للطعن بالانتخابات في بعض الدوائر الانتخابية. وأوضح بايدن أنّ "هذا الرجل ليس من أنصار الديموقراطية". وأشاد الرئيس الديموقراطي بالجهود التي تبذلها حملته الانتخابية للوصول إلى الناخبين "عبر الطرق على الأبواب... بالطريقة القديمة". وردّاً على سؤال حول استطلاعات الرأي التي تفيد بأنّ الأميركيين يثقون بخصمه أكثر عندما يتعلق الأمر بالمسائل الاقتصادية، رد بايدن بأنّ ترامب "لم ينجح أبداً في خلق فرص عمل، بينما أنا لم أفشل أبداً. لقد خلقتُ 15 مليون وظيفة، اقتصادنا هو الأقوى في العالم". من ناحية أخرى، أكّد بايدن، على غرار ما يفعل دوماً، أنّ غالبية الزعماء الأجانب يقولون له خلال القمم الدولية التي يشارك فيها معهم: "عليك أن تنتصر".

«صدمة» في ألمانيا بعد موجة اعتداءات ضد سياسيين

توجيه أصابع الاتهام إلى اليمين المتطرف

الشرق الاوسط.. برلين: راغدة بهنام.. تسببت موجة العنف ضد مسؤولين في ألمانيا بصدمة في الأوساط السياسية، وسط توجيه أصابع الاتهام إلى اليمين المتطرّف. واعتقلت الشرطة أمس، رجلاً يبلغ 74 عاماً يُشتبه بضربه رئيسة سابقة لبلدية برلين على رأسها لدى زيارتها مكتبة. وكتب المستشار الألماني أولاف شولتس، على منصة «إكس» أن الهجمات على السياسيين «بغيضة وجبانة»، مضيفاً أنه «لا مكان للعنف في النقاش الديمقراطي». وعولجت فرنسيسكا غيفاي، التي تَشغل الآن منصب وزيرة الاقتصاد في ولاية برلين، وهي عضو في الحزب الاشتراكي الديمقراطي، من إصابات طفيفة. وعبَّرت عن صدمتها من الهجوم، وقالت إن العملية استغرقت «ثواني معدودة»، لكن الصدمة التي تسببت فيها، والفوضى التي تبعتها سمحت بهرب المعتدي. كذلك، تلقَّى عضو في البرلمان الأوروبي عن الحزب الاشتراكي الديمقراطي، العلاج في المستشفى بعد أن هاجمه أربعة أشخاص فيما كان يعلِّق ملصقات انتخابية في دريسدن، شرق البلاد، الأسبوع الماضي. كما تعرضت سياسية للتهديد والبصق. وأعلنت الشرطة القبض على رجل ألماني (34 عاماً) وامرأة (24 عاماً)، مشيرة إلى أنهما كانا ضمن مجموعة بدأت بأداء التحية النازية المحظورة عندما بدأت السياسية في تعليق الملصقات.



السابق

أخبار مصر..وإفريقيا..إيران: العلاقات الدبلوماسیة مع مصر في طريق عودتها إلی طبیعتها..48 حزبا وحركة سياسية توقع في القاهرة على "ميثاق السودان" لإدارة الفترة التأسيسية..البرهان: لا مفاوضات ولا سلام ولا وقف إطلاق نار إلا بعد دحر "تمرد" الدعم السريع..اشتباكات عنيفة غرب طرابلس..وسكان بلديات يصعّدون بـ«عصيان مدني»..اتهام السلطات التونسية بـ«العنصرية والتحريض» في تعاملها مع المهاجرين..لمن ستميل موازين قوة الأحزاب الجزائرية إذا ترشح تبون لولاية ثانية؟..الذكرى المنسية لمغاربة حاربوا مع الجيش الفرنسي في الهند الصينية..موريتانيا: مرشح «تواصل» المعارض يعلن ترشحه للانتخابات الرئاسية..رئيس جنوب إفريقيا يتهم المعارضة بالخيانة..

التالي

أخبار لبنان..توقُّف المفاوضات يُنذر بمواجهات ضارية.. والوسيط الفرنسي يستنكف!..بكركي تضع الدولة أمام مسؤولياتها وجعجع ينقل التحرّك إلى بروكسل..كيف تكيّفت المقاومة مع واقع الجبهة؟ من الدفاع السلبي إلى «الصياد القاتل».. ترقب لقاء هوكشتاين ولودريان واتهامات لإسرائيل بتسميم «الورقة الفرنسية»..هل تمتد «أظافر نتنياهو» إلى لبنان على وهج أزمته مع أميركا؟..نار الحرب تستعر عند الحدود اللبنانية..«حزب الله» ينتقل من «ضبط النفس» إلى استراتيجية «الضغوط القصوى»..هل يكون جنوب لبنان الهدف التالي للدبابات الإسرائيلية؟..

آمال كبيرة: مستقبل الإنفراج الإيراني–السعودي...

 الثلاثاء 18 حزيران 2024 - 8:17 ص

آمال كبيرة: مستقبل الإنفراج الإيراني–السعودي... مجموعات الازمات الدولية..طهران/ الرياض/واشنطن/برو… تتمة »

عدد الزيارات: 161,768,261

عدد الزوار: 7,213,010

المتواجدون الآن: 92