أخبار وتقارير..الدفاع المدني بغزة: جميع مستشفيات شمال القطاع خرجت عن الخدمة..اعتقال 50 أستاذاً و2400 طالب منذ بدء احتجاجات الجامعات بأميركا..أقصت إسرائيل في ظل احتجاجات واسعة..سويسرا تفوز في مسابقة يوروفيجن..هل ستُضطر بريطانيا إلى إرسال قوات إلى أوكرانيا رغم تهديدات بوتين النووية؟..الناتو: ليس لدينا خطط لإرسال قوات إلى أوكرانيا..كييف تتحدث عن شهرين صعبين وواشنطن لا تتوقع اختراقات روسية كبيرة..زيلينسكي: تعطيل الهجوم الروسي قرب خاركيف «المهمة الأولى» للجيش حالياً..ترامب عن منافسته السابقة هايلي: لن تكون نائبة لي..زعيم معارض يحث الهنود على مقاومة «الدكتاتورية»..رؤساء إيطاليا وألمانيا والنمسا يدعون إلى اتحاد أوروبي قوي ...

تاريخ الإضافة الأحد 12 أيار 2024 - 6:09 ص    عدد الزيارات 307    التعليقات 0    القسم دولية

        


الدفاع المدني بغزة: جميع مستشفيات شمال القطاع خرجت عن الخدمة..

الراي.. أعلن الدفاع المدني بغزة أن جميع مستشفيات شمال القطاع خرجت عن الخدمة.

اعتقال 50 أستاذاً و2400 طالب منذ بدء احتجاجات الجامعات بأميركا..

الراي.. نقلت شبكة «سي إن إن» الأميركية عن سجلات الشرطة والمحاكم أن 50 أستاذاً جامعياً اعتقلوا باحتجاجات طلابية داعمة لفلسطين في البلاد منذ 18 أبريل الماضي. وأشارت إلى أنه اعتقل أكثر من 2400 طالب في نحو 50 جامعة شهدت احتجاجات مؤيدة لغزة.

أقصت إسرائيل في ظل احتجاجات واسعة.. سويسرا تفوز في مسابقة يوروفيجن

رويترز.. فاز مغني الراب السويسري نيمو، السبت، في مسابقة الأغنية الأوروبية "يوروفيجن" للعام الحالي بأغنيته "ذا كود" (الشفرة)، التي تتحدث عن رحلته لاستكشاف الذات. وصفت مسابقة هذا العام بأنها احتفال بالتنوع الأوروبي، لكنها اكتسبت طابعا سياسيا في ظل دعوات باستبعاد إسرائيل بسبب هجومها العسكري على قطاع غزة الذي أعقب هجوم شنه مقاتلو حركة حماس على إسرائيل في السابع من أكتوبر. وفاز مغني الراب السويسري نيمو (24 عاما) في المسابقة بأغنية "ذا كود" (الشفرة)، وهي تجمع بين ألوان موسيقية متنوعة منها الطبول والأوبرا والراب والروك، وتتحدث عن رحلة المغني لاستكشاف الذات والشمولية والقبول بين مجتمع "ميم عين+". وقال نيمو بعد تسلمه جائزة يوروفيجن على المسرح: "آمل أن تفي هذه المسابقة بوعدها وأن تستمر في الدفاع عن السلام والكرامة لكل شخص في هذا العالم". وجاء المغني الكرواتي ماركو بوريشتش (28 عاما) المعروف باسم "بيبي لازانا" في المركز الثاني بأغنية "ريم تيم تاجي ديم"، وهي تدور حول طموح شاب يغادر منزله ويسعى إلى العيش في المدينة حيث الفرص الأفضل. وجاءت الإسرائيلية إيدن غولان (20 عاما) في المركز الخامس على الرغم من دعوات المحتجين باستبعادها. وقال مصور من رويترز إن بعض صيحات الاستهجان انطلقت من الجمهور قبل وأثناء تأدية غولان لأغنيتها، لكن كان هناك أيضا تصفيق. وكان الصخب مسموعا نوعا ما أثناء البث الذي تابعه عشرات الملايين في أوروبا والعالم. كما كانت هناك صيحات استهجان أثناء إعلان الحكام لنقاط المغنية الإسرائيلية. وتظاهر آلاف الأشخاص في مالمو السويدية، السبت، قبل نهائي المسابقة ولوحوا بالأعلام الفلسطينية وهتفوا "الإبادة الجماعية توحد يوروفيجن" بدلا من الشعار الرسمي للمسابقة وهو "الموسيقى توحدنا". ونظم مئات احتجاجا في وقت لاحق أمام مقر المسابقة وهتفوا "يوروفيجن، لا يمكنكم الاختباء، أنتم تدعمون الإبادة الجماعية". واشتكى متظاهرون مؤيدون للفلسطينيين من ازدواجية المعايير إذ منع اتحاد البث الأوروبي روسيا من المشاركة في مسابقة يوروفيجن عام 2022 بعد غزوها لأوكرانيا. وقال مراسل لرويترز خارج الساحة التي تقام بها الاحتجاجات إن الشرطة تصدت لبعض المتظاهرين قبل أن تحاصرهم وتبعدهم. وشوهد بعض المتظاهري ن ممددين على الأرض بعد أن استخدمت الشرطة رذاذ الفلفل لتفريق المظاهرة. وتنافست 25 دولة في النهائي بعد استبعاد المغني الهولندي يوست كلاين، في وقت سابق السبت، بسبب شكوى تقدم بها أحد أفراد طاقم الإنتاج. شكلت أصوات المشاهدين نصف النتيجة النهائية، السبت، في حين شكلت لجنة التحكيم المكونة من خمسة متخصصين في الموسيقى في كل دولة مشاركة النصف الآخر. يُمنح الفائز الكأس الزجاجية الرسمية للمسابقة، والتي تكون على شكل ميكروفون كلاسيكي قديم الطراز. ويحصل البلد الفائز أيضا على حق استضافة المسابقة في العام التالي. وكسر نيمو الجائزة الهشة بعد وقت قصير من استلامها، لكنه حصل على واحدة جديدة لتحل محله

هل ستُضطر بريطانيا إلى إرسال قوات إلى أوكرانيا رغم تهديدات بوتين النووية؟

كير جايلز الباحث في «تشاتام هاوس» يقول إنه يتعين على قادة أوروبا أن يحذوا حذو ماكرون وأن يحافظوا على «الغموض الاستراتيجي»

لندن: «الشرق الأوسط».. رد الكرملين بتصرف متوقع على تصريحات وزير الخارجية البريطاني ديفيد كاميرون، التي قال فيها إن أوكرانيا حرة في استخدام الأسلحة التي تزودها بها بريطانيا لشن هجمات داخل روسيا. ويقول الكاتب البريطاني كير جايلز، الباحث البارز في برنامج «روسيا وأوراسيا» بالمعهد الملكي للشؤون الدولية البريطاني (تشاتام هاوس) إن هذا التصرف كان دبلوماسياً، حيث جرى استدعاء السفير البريطاني لمقر وزارة الخارجية في موسكو، يوم الاثنين الماضي، لتوجيه تحذير بالانتقام، كما كان له صلة بالأسلحة النووية، حيث أعلنت موسكو أنها ستجري تدريبات تشمل الأسلحة النووية التكتيكية في المستقبل القريب لتذكير العالم مرة أخرى بأنها تمتلك تلك الأسلحة. وأشار جايلز في تقرير نشره «تشاتام هاوس» إلى أن الموقف البريطاني يتناقض تماماً مع موقف الولايات المتحدة، التي منعت أوكرانيا دوماً من استخدام الأسلحة التي تزودها بها لشن هجمات داخل روسيا. كما أن الولايات المتحدة حثت كييف على عدم القيام بذلك حتى باستخدام إمكاناتها الداخلية. ومراراً وتكراراً، تبنت بريطانيا مبادرة تزويد أوكرانيا بأنظمة أسلحة مثل الصواريخ طويلة المدى أو الدبابات القتالية الرئيسية. وأوضحت أن المخاوف من «التصعيد» في واشنطن وبرلين ناجمة عن خدعة روسية ذكية ناجحة جداً. ويضيف جايلز، كما جاء في تقرير الوكالة الألمانية، أن السلطة الأخلاقية لدى بريطانيا اهتزت خلال الشهور الأخيرة، من خلال ترددها في إعادة تجهيز قواتها المسلحة بالطريقة التي تحث بها الدول الأوروبية الأخرى على أن تتبعها؛ فقد اتضح من خلال تفتيش أكثر دقة أن ما جرى الإعلان عنه بدرجة كبيرة بشأن الاستثمارات في مجال الدفاع لم يكن ملائماً. كما ألمح كاميرون إلى أن التزام بريطانيا طويل المدى فيما يتعلق بدعم أوكرانيا سيكون الآن مالياً إلى حد كبير. ومن المؤسف أنه على الفور قوض حتى تأثير ذلك الالتزام باستبعاده مرة أخرى وجود قوات غربية في أوكرانيا. ومن ناحية أخرى، كثيراً ما حذر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون من أن القوات الأوروبية قد تضطر للتدخل إذا عجزت أوكرانيا عن وقف العدوان الروسي. ومن المهم أن تفهم روسيا ذلك، لأن آخر شيء تريده موسكو هو اندلاع صدام عسكري مباشر مع دول حلف شمال الأطلسي (ناتو). ومع ذلك، اتسم رد فعل قادة أوروبيين آخرين بالفزع إزاء هذا التلميح. وقال كاميرون في نهاية زيارته لأوكرانيا: «أعتقد أنه من قبيل الصواب قيام جنود (الناتو) بقتل جنود روس». وقد يكون ذلك أمراً حقيقياً اليوم، ولكن بعد أن أصبحت طموحات روسيا أكثر وضوحاً، فإن ذلك يذكر بأن هدف «الناتو» ينبغي أن يكون وقف الجنود الروس من أن يكونوا موجودين في مكان ليس لهم حق الظهور فيه. وبأية حال من الأحوال، فإن القيام علانية باستبعاد أي وجود للقوات الغربية في أوكرانيا ليس له أي معنى، سواء كان اقتراحاً واقعياً أم لا بالنسبة لبعض دول «الناتو». إن مجرد احتمال حدوث ذلك يمثل أحد أكبر مخاوف الكرملين. وعندما حظر كاميرون وغيره علانية ذلك الخيار، فإن كل ما أسفر عنه ذلك هو إعادة طمأنة بوتين بأنه يستطيع مواصلة الحرب في ظل قدر أقل من القلق بالنسبة للعواقب المحتملة. ويرى جايلز أنه بدلاً من ذلك، يتعين على بعض القادة الأوروبيين - وبريطانيا - أن يحذوا حذو ماكرون، وأن يحافظوا على «الغموض الاستراتيجي» (الذي يتمثل في عدم إبلاغ عدوك بما لن تفعله). وأضاف أن أوروبا خلال الأسبوعين الماضيين شهدت حملة التخريب والاضطراب التي تشنها روسيا في القارة الأوروبية. ولا شك أنه من الممكن أن تزيد موسكو ما تقوم به. وحرب موسكو ضد الغرب مستترة تقريباً الآن، وما دام لن يكون هناك رد فعل من الغرب، فلن يكون هناك ما يدعو روسيا إلى عدم مواصلة حملتها. إن تبني بريطانيا الصريح لشن هجمات داخل روسيا كان يمكن تقديمه أيضاً على أنه نتيجة لهجمات روسيا ضد أوروبا، مع وعد بأنه سيكون هناك مزيد من جانب بريطانيا. والأهم من ذلك هو أن السماح لأوكرانيا بمهاجمة روسيا بالأسلحة البريطانية، وبأسلحتها، يوفر فرصاً أخرى لاستهداف قدرة روسيا على خوض الحرب. لقد هاجمت أوكرانيا بالفعل مواقع روسية يجري فيها تخزين المسيرات والصواريخ التي تُستخدم لقتل المدنيين الأبرياء. كما هاجمت منشآت روسية خاصة بالطاقة. وهذه الهجمات المحدودة لا تتلاءم مع حملة روسيا المطولة من قصف المدن الأوكرانية دون تمييز. ومن الممكن أن يساعد قيام أوكرانيا بمزيد من الهجمات أوروبا، بدلاً من أن تساعد أوروبا أوكرانيا. وليس بوسع الدول الأوروبية عمل الكثير بالنسبة للمنشآت الروسية الخاصة بالحرب الإلكترونية التي تمثل خطراً شديداً على الحركة الجوية والبحرية الأوروبية. ولكن باستطاعة أوكرانيا القيام بعمل ما، إذ إن ردع ومنع التشويش في مصلحة الجميع. واختتم جايلز تقريره بالقول إنه عند بحث إلى أي مدى يجب أن يكون التعاون مع كييف، لا يزال السؤال الأساسي كالمعتاد: وهو ما إذا كانت أوروبا ترغب في وقف روسيا في أوكرانيا، أو السماح بأن توقع حرب إعادة الغزو التي تشنها موسكو مزيداً من الضحايا في الغرب.

الناتو: ليس لدينا خطط لإرسال قوات إلى أوكرانيا

دبي - العربية.نت.. أعلن نائب الأمين العام لحلف الناتو ميرسيا جوان، أن الحلف يعتزم مواصلة دعم كييف، لكن ليس لديه خطط لإرسال قوات إلى أوكرانيا. وقال جوان، اليوم السبت: "يتحدث الرئيس الفرنسي عن الحاجة الملحة لمواصلة دعم أوكرانيا. على مستوى الناتو، حيث يتم اتخاذ القرارات بالإجماع، ليس لدينا حالياً خطط أو نية سياسية لنشر قوات الناتو في أوكرانيا". كما أضاف "على مستوى الحلف، ما زلنا مهتمين بدعم أوكرانيا بكل ما في وسعنا، لكننا في الوقت نفسه حريصون على عدم تحول هذه الحرب إلى صراع أكبر بين الناتو وروسيا"، وفقاً لما نقلته وكالة "أجيربريس" الرومانية. وأشار نائب الأمين العام للحلف إلى أن "القرارات الأخيرة بتدريب (الطيارين الأوكرانيين) وتأمين مقاتلات "إف-16" مرتبطة بالوضع الحالي للحرب، لذلك فإن الأمر لا يتعلق بتجاوز الخطوط الحمراء، بل بتطور ديناميكيات هذه الحرب". وفي نهاية أبريل الماضي، دعا الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، حلفاءه الغربيين إلى تسريع إمدادات الأسلحة إلى كييف "لإفشال" هجوم جديد تحضر له روسيا. وقال زيلينسكي إلى جانب الأمين العام لحلف شمال الأطلسي "الناتو" ينس ستولتنبرغ "معاً، علينا أن نُفشل الهجوم الروسي" مضيفاً أن "سرعة الإمدادات تعني حرفياً استقرار خط الجبهة". من جهته اعتبر ستولتنبرغ خلال زيارته إلى كييف أنه "لم يفت الأوان بعد لتنتصر أوكرانيا" على روسيا رغم الانتكاسات الأخيرة لجيشها على الجبهة. وأكد أن "المزيد من المساعدات في الطريق"، قائلاً إنه يتوقع إعلانات جديدة في هذا الاتجاه "قريباً". وتخوض أوكرانيا وشركاؤها الغربيون سباقاً مع الزمن لنشر مساعدات عسكرية جديدة بالغة الأهمية يمكن أن تساعد في وقف التقدم الروسي البطيء والمكلف في المناطق الشرقية، فضلاً عن إحباط هجمات الطائرات المسيرة والصواريخ.

روسيا تعلن سيطرتها على 5 قرى في «خاركيف» الأوكرانية

الراي.. قالت وزارة الدفاع الروسية، اليوم السبت، إن قواتها سيطرت على خمس قرى حدودية في منطقة خاركيف بأوكرانيا، حيث شنت روسيا هجوما أمس. وذكرت وزارة الدفاع في تقريرها اليومي أن القوات الروسية سيطرت على قرى بليتينيفكا وأوهيرتسيف وبوريسيفكا وبيلنا وستريليتشنا، وكلها تقع مباشرة على الحدود مع منطقة بيلجورود الروسية. وأضاف التقرير أن القوات الروسية سيطرت على قرية كيراميك في منطقة دونيتسك الشرقية حيث حققت موسكو تقدما بطيئا ولكن منتظما في الأشهر القليلة الماضية.

معارك طاحنة وفرار المئات مع تكثيف روسيا هجومها على خاركيف

كييف تتحدث عن شهرين صعبين وواشنطن لا تتوقع اختراقات روسية كبيرة

الجريدة...في هجوم صيفي، كان متوقعاً بشكل كبير وظهر بوضوح في حشده عشرات الآلاف من الجنود، شهدت منطقة خاركيف شمال شرق أوكرانيا، أمس، قتالا عنيفا للسيطرة على عدة قرى بالقرب من الحدود الأوكرانية، حيث يواصل الجيش الروسي هجماته في المنطقة. وأكد الجيش الأوكراني توغّل القوات الروسية في قسمين واسعين من الجبهة، منذ الجمعة، وتقدّمها كيلومتراً واحداً داخل أوكرانيا، بهدف «إنشاء منطقة عازلة» في خاركيف وفي منطقة سومي المجاورة لمنع شنّ هجمات على أراضيها. وفيما أكدت كييف إرسال تعزيزات، أعلن الجيش الروسي انه حقق تقدماً سريعاً وسيطر على 6 قرى هي بوريسيفكا وأوغيرتسيف وبليتينيفكا وبيلنا وستريليتشا، وكذلك قرية كيراميك. وفي اليوم الثاني من الهجوم الروسي، أفاد الحاكم الإقليمي لمنطقة خاركيف، أوليغ سينيغوبوف، بأنه «تمّ إجلاء نحو 1775 شخصاً» من ثاني أكبر مدينة في أوكرانيا. وغداة إعلانه عن «معارك عنيفة» تجري على «طول خط الجبهة» في خاركيف التي تقع في معظمها تحت سيطرة قواته منذ سبتمبر 2022، أكد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أمس أنه «يجب تعطيل العمليات الهجومية الروسية وإعادة زمام المبادرة إلى أوكرانيا». وتوقّع قائد القوات البرية الأوكرانية، الجنرال أوليسكندر بافليوك، أن تدخل الحرب المستمرة منذ 26 شهرا مرحلة حاسمة خلال الشهرين المقبلين، مع محاولة موسكو استغلال التأخير في توريد إمدادات الأسلحة إلى كييف. وأضاف بافليوك، في مقابلة مع مجلة الإيكونوميست نشرت أمس الأول، أن «روسيا تعلم أننا إذا تلقينا ما يكفي من الأسلحة في غضون شهر أو شهرين، فإن الوضع قد ينقلب ضدها». وأكد منسق الاتصالات الاستراتيجية في مجلس الأمن القومي، جون كيربي، أن البيت الأبيض يعمل على مدار الساعة لتزويد كييف بإمكانات للدفاع عن نفسها ضد الهجوم الروسي المكثف والمتوقع على مدينة خاركيف، مرجحاً أن «تزيد روسيا من كثافة النيران في الأسابيع المقبلة وترسل قوات إضافية في محاولة لإنشاء منطقة عازلة ضحلة على طول الحدود، لكننا واثقون بالقوات الأوكرانية، ولا نتوقع أي اختراقات كبيرة». وفي وقت سابق، أعلن وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن عن حزمة مساعدات عسكرية جديدة لأوكرانيا بقيمة 400 مليون دولار شملت معدات دفاع جوي إضافية لأنظمة صواريخ باتريوت وصواريخ ستينغر المضادة للطائرات.

حاكم بيلغورود الروسية: مقتل امرأة وإصابة 29 شخصاً في قصف أوكراني

موسكو : «الشرق الأوسط».. قال حاكم منطقة بيلغورود الروسية المتاخمة لأوكرانيا، اليوم السبت، إن امرأة قتلت وأصيب 29 شخصاً، بينهم طفل، في قصف نفذته القوات المسلحة الأوكرانية. وأضاف الحاكم فياتشيسلاف جلادكوف عبر تطبيق «تلغرام» للرسائل: «تعرضت مدينة بيلغورود ومنطقة بيلغورود لقصف مكثف من القوات المسلحة الأوكرانية». ولم يذكر متى وقع القصف. ولم يتسن لـ«رويترز» التأكد من تفاصيل الأمر من مصادر مستقلة. وقال غلادكوف إن 49 شقة في 22 بناية سكنية وأربعة مبان تجارية تضررت، كما تعرضت أربعة أسطح لمبان سكنية لقصف مباشر. وأضاف أن مستشفى بالمدينة ومستشفى إقليمياً للأطفال ومدرسة ومنشأتين رياضيتين تضررت أيضاً.

زيلينسكي: تعطيل الهجوم الروسي قرب خاركيف «المهمة الأولى» للجيش حالياً

كييف: «الشرق الأوسط».. قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إن تعطيل الهجوم الروسي بالقرب من مدينة خاركيف بشمال شرقي البلاد هو «المهمة الأولى» للجيش في الوقت الحالي. وأضاف زيلينسكي، في خطابه اليومي بالفيديو الذي نشر مساء السبت: «إنجاز هذه المهمة يعتمد عليّ وعلى كل جندي وكل رقيب وكل ضابط»، وفقاً لـ«وكالة الأنباء الألمانية». واحتلت القوات الروسية خمس قرى حدودية أوكرانية شمال خاركيف، حسبما أعلنت وزارة الدفاع في موسكو يوم السبت، مؤكدة إلى حد كبير التقارير الأوكرانية غير الرسمية. وادعى الجيش الروسي أنه قضى على عدد كبير من الجنود الأوكرانيين ودمر معداتهم في الهجوم، الذي بدأ ليلة أول من أمس، الخميس. ومع ذلك، لم يتم تأكيد ذلك بشكل مستقل. وذكر زيلينسكي، في خطابه، العمليات الدفاعية بالقرب من قرى ستريليتشا وكراسني وموروخوفيتس وأولينيكوفى ولوكيانتسي وهاتيشتشي وبليتينيفكا. وقال الرئيس الأوكراني: «منذ يومين حتى الآن، تقوم قواتنا بأعمال هجوم مضاد هناك، وتدافع عن الأراضي الأوكرانية». وذكرت موسكو أنه تم أسر 34 جندياً أوكرانياً. ولم يتسن التحقق من العدد، ولكن تم نشر صور لبعض الجنود المزعومين على قنوات «تلغرام» روسية، على الرغم من أن القانون الإنساني الدولي يحظر ذلك. وقالت السلطات الأوكرانية إن العديد من سكان المنطقة الحدودية نقلوا إلى أماكن آمنة. وتتوقع أوكرانيا هجوماً روسياً بالقرب من مدينة خاركيف بشمال شرقي البلاد لبعض الوقت. ووفقاً للمعلومات الرسمية، فإن خطوط دفاعها صامدة.

جنرال أوكراني يتوقع مرحلة حاسمة خلال الشهرين المقبلين... وزيلينسكي يطالب بإعادة زمام المبادرة

روسيا تعلن «تحرير» 6 قرى في شرق أوكرانيا

كييف: «الشرق الأوسط» موسكو: «الشرق الأوسط»... قال الجنرال أوليسكندر بافليوك قائد القوات البرية الأوكرانية إنه يتوقع أن تدخل الحرب المستمرة مع روسيا منذ 26 شهراً مرحلة حاسمة خلال الشهرين المقبلين، مع محاولة موسكو استغلال التأخير في توريد إمدادات الأسلحة إلى كييف. وأكد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أن «معارك عنيفة» تجري على «طول خط الجبهة» في منطقة خاركيف التي تقع في معظمها تحت سيطرة قواته، منذ سبتمبر (أيلول) 2022. وقال السبت إنه «يجب علينا تعطيل العمليات الهجومية الروسية وإعادة زمام المبادرة إلى أوكرانيا»، في حين أعلنت وزارة الدفاع الروسية السبت أن قواتها سيطرت على 6 قرى في شمال شرقي أوكرانيا. وقالت الوزارة على «تلغرام» إن قواتها «حرَّرت» قرى بوريسيفكا وأوغيرتسيف وبليتينيفكا وبيلنا وستريليتشا في منطقة خاركيف قرب الحدود مع روسيا، وكذلك قرية كيراميك في منطقة دونيتسك. كان مسؤولون في كييف يحذرون منذ أسابيع من أن موسكو قد تحاول شن هجوم على المناطق الحدودية الشمالية الشرقية، مشيرين إلى تفوقها في وقت تعاني فيه أوكرانيا من تأخر وصول المساعدات الغربية ونقص العتاد. وقال الجيش الأوكراني إنه نشر المزيد من الجنود، بينما أشار زيلينسكي إلى أن قواته كانت تستخدم المدفعية والمسيرات لمواجهة التقدم الروسي. وأضاف أنه «تم نشر وحدات الاحتياط لتعزيز الدفاع في هذه المنطقة الواقعة على الجبهة». قال مسؤول عسكري أوكراني كبير إن القوات الروسية تقدمت كيلومتراً واحداً داخل أوكرانيا حيث تحاول «إنشاء منطقة عازلة» في خاركيف وفي منطقة سومي المجاورة لمنع شن هجمات على الأراضي الروسية. وفي مقابلة مع مجلة «إيكونوميست»، نُشِرت يوم الجمعة، أضاف الجنرال بافليوك: «روسيا تعلم أننا إذا تلقينا ما يكفي من الأسلحة في غضون شهر أو شهرين، فإن الوضع قد ينقلب ضدها». وتباطأت إمدادات الأسلحة الأميركية لعدة أشهر، بينما تعطلت حزمة المساعدات التي اقترحها الرئيس الأميركي جو بايدن بسبب اختلافات حولها داخل الكونغرس، لكن تم إقرار هذا الإجراء، أواخر الشهر الماضي. وذكرت مجلة «إيكونوميست» أن بافليوك يعتقد أن موسكو ستواصل التركيز على تقدمها البطيء في منطقتي لوهانسك ودونيتسك بالشرق. وقال بافليوك إن أوكرانيا لا تزال بحاجة إلى المزيد من الدفاعات الجوية، وإنه من المتوقَّع أن تتسلم مجموعة من طائرات «إف - 16» المقاتلة. وأجرى بافليوك هذه المقابلة قبل الهجوم الروسي يوم الجمعة على مناطق في خاركيف، شمال شرقي البلاد. وقال الرئيس الأوكراني يوم الجمعة إن أوكرانيا لا تزال بحاجة إلى إمدادات من الأسلحة المهمة «في الوقت المناسب». أعلنت هيئة الأركان العامة الأوكرانية أن الجيش صدَّ محاولات من جانب روسيا للتقدم بصورة أكبر بمنطقة خاركيف، في وقت مبكر من السبت. وقال مسؤول بارز بالجيش الأوكراني، إن القتال الكثيف شوهد منذ شنت القوات الروسية المدعومة بمركبات مدرعة وصلت حديثاً، هجوماً بالقرب من بلدة فوفتشانسك الجمعة، وتقدمت بواقع كيلومتر واحد، بحسب «وكالة بلومبرغ للأنباء». وأضاف المسؤول الذي طلب عدم الكشف عن هويته بسبب سرية المعلومات أن روسيا تهدف إلى إقامة «منطقة عازلة» بمساحة 10 كيلومترات تدفع القوات الأوكرانية عن الحدود، وتقلل قدرتها على توجيه ضربة للأراضي الروسية، والهدف النهائي تكثيف الهجمات على المناطق الشرقية من أوكرانيا. ومن جهته، قال «معهد دراسة الحرب»، ومقره الولايات المتحدة، إن روسيا حققت «مكاسب كبيرة من الناحية التكتيكية»، ويرى المعهد، كما نقلت عنه «الصحافة الفرنسية»، أن هدف موسكو في منطقة خاركيف يبدو متركزاً أكثر على تشتيت القوات الأوكرانية عن استعادة أراضٍ حرَّرتها أوكرانيا سابقاً. وأضاف المعهد الذي يتخذ من الولايات المتحدة مقراً أن الهدف الرئيسي للعملية «استدراج القوة البشرية الأوكرانية والعتاد من قطاعات مهمة على الجبهة في شرق أوكرانيا»، مشيراً إلى أنها لا تبدو «هجوماً واسع النطاق لتطويق خاركيف والاستيلاء عليها». وتم إجلاء مئات الأشخاص من المناطق المحاذية للحدود الروسية في خاركيف، حسبما أفاد به الحاكم الإقليمي أوليغ سينيغوبوف السبت غداة بدء موسكو هجوماً برياً مفاجئاً. وقال سينيغوبوف على منصات التواصل الاجتماعي: «تم إجلاء ما مجموعه 1775 شخصاً»، مشيراً إلى أن هجمات بالمدفعية وقذائف «الهاون» طالت 30 بلدة في المنطقة خلال الساعات الـ24 الماضية. بدورها، كثَّفت القوات الأوكرانية هجماتها داخل الأراضي الروسية والمناطق التي تسيطر عليها روسيا في أوكرانيا، خصوصاً على البنية التحتية للطاقة. وقالت السلطات المعيَّنة من قِبَل موسكو في لوغانسك التي تحتلها روسيا، شرق أوكرانيا، السبت، إن 3 أشخاص قُتلوا في ضربة أوكرانية بصواريخ أميركية الصنع على مستودع للنفط. وأشار الحاكم ليونيد باسيشنيك إلى أن الضربة أدَّت إلى «اندلاع النيران في مستودع النفط، كما ألحقت أضراراً بالمنازل المحيطة». وأضاف عبر وسائل التواصل الاجتماعي أن «حصيلة الضحايا ارتفعت إلى 3 قتلى، بينما نُقل 8 آخرون إلى المستشفى». بدورها، كثَّفت القوات الأوكرانية هجماتها داخل الأراضي الروسية والمناطق التي تسيطر عليها روسيا في أوكرانيا، خصوصاً على البنية التحتية للطاقة. وقالت السلطات المعيَّنة من قبل موسكو في لوغانسك التي تحتلها روسيا، شرق أوكرانيا، السبت، إن 3 أشخاص قُتلوا في ضربة أوكرانية بصواريخ أميركية الصنع على مستودع للنفط. وأشار الحاكم ليونيد باسيشنيك إلى أن الضربة أدَّت إلى «اندلاع النيران في مستودع النفط، كما ألحقت أضراراً بالمنازل المحيطة». وأضاف عبر وسائل التواصل الاجتماعي أن «حصيلة الضحايا ارتفعت إلى 3 قتلى، بينما نُقل 8 آخرون إلى المستشفى». قال حاكم منطقة بيلغورود الروسية السبت إن رجلاً لقي حتفه، وأُصيب آخر، بعد أن نفذت طائرة مسيرة أوكرانية هجوماً على شاحنة متوقفة في قرية نوفوسترويفكا - بيرفايا الحدودية. وتقع منطق ة بيلغورود على الحدود مع منطقة خاركيف الأوكرانية، وتتعرض لهجوم بشكل متكرر منذ أن أرسلت موسكو عشرات الآلاف من القوات إلى أوكرانيا في فبراير (شباط) 2022. وبشكل منفصل، قالت وزارة الدفاع الروسية، اليوم (السبت)، إنها تصدَّت لسلسلة من الهجمات الأوكرانية على أراضيها باستخدام الطائرات المسيرة والصواريخ. وأضافت الوزارة في بيان عبر «تلغرام» أن قواتها أسقطت 21 صاروخاً و16 طائرة مسيرة في مناطق بيلجورود وكورسك وفولجوجراد الروسية.

عدد الممرضين المسجلين في الصين يصل إلى 5.63 مليون بنهاية 2023

الراي.. وصل عدد الممرضين المسجلين في الصين إلى 5.63 مليون بنهاية عام 2023، بحسب بيانات صادرة عن لجنة الصحة الوطنية الصينية اليوم السبت. وذكرت اللجنة في مؤتمر صحافي بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي للتمريض، الذي يصادف غدا الأحد هذا العام، أن هذا الرقم يمثل ما نسبته أربع ممرضين مسجلين لكل 1000 شخص. ووفقا لبيانات اللجنة، فإن أكثر من 80 في المئة من الممرضين في الصين حاصلون على مؤهلات أكاديمية تعادل أو أعلى من مستوى الشهادة الجامعية.

الصين تطلق قمراً اصطناعياً جديداً إلى الفضاء

الراي.. أطلقت الصين، اليوم الأحد، صاروخاً حاملاً من طراز «لونغ مارش-4 سي» لتضع قمراً اصطناعياً في الفضاء. وانطلق الصاروخ في الساعة 743 صباحاً (بتوقيت بكين) من مركز جيوتشيوان لإطلاق الأقمار الاصطناعية في شمال غربي الصين، وأرسل القمر الاصطناعي «شييان-23» إلى مدار محدد مسبقاً. وسيُستخدم القمر الاصطناعي بشكل أساسي لرصد البيئة الفضائية. وتعتبر هذه المهمة رقم 522 للصواريخ الحاملة من سلسلة «لونغ مارش»..

ترامب عن منافسته السابقة هايلي: لن تكون نائبة لي

الراي.. أكد الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، المرشح مجدداً للبيت الأبيض، أن منافسته الجمهورية السابقة نيكي هايلي ليست من بين الأشخاص الذين يفكر فيهم لمنصب نائب الرئيس. وتكثر التكهنات حول من سيرشح الجمهوري السبعيني لمنصب نائب الرئيس في الانتخابات الرئاسية في نوفمبر التي سيخوضها ضد الديموقراطي جو بايدن. ومن بين الأسماء الأكثر تداولا: السناتوران تيم سكوت، و جيه دي فانس، والنائبة عن نيويورك إليز ستيفانيك. لكن بعض التقارير ذكرت أيضا اسم نيكي هايلي، آخر منافسيه في الانتخابات التمهيدية للحزب الجمهوري. وقال المرشح الجمهوري: «نيكي هايلي ليست من الأشخاص الذين أفكر فيهم لمنصب نائب الرئيس». وأضاف «لكنني أتمنى لها كل السعادة في العالم». لكن الحاكمة السابقة لولاية كارولاينا الجنوبية تحظى بشعبية لدى الناخبين الجمهوريين المعتدلين والمستقلين، وهي الأصوات التي قد يسحبها جو بايدن من دونالد ترامب. وترفض أوساط دونالد ترامب تقديم تفاصيل حول الصفات التي يعتمدها المرشح السبعيني في اختيار نائبه. وقال أحد مستشاريه «أي شخص يدعي أنه يعرف من أو متى سيختار الرئيس ترامب نائبه فهو يكذب... ما لم يكن اسم هذا الشخص هو دونالد ترامب»....

ترامب يفكر في ضم هيلي لحملته نائبة للرئيس

نجله بارون يرفض منصب مندوب في مؤتمر الحزب الجمهوري

الجريدة....يفكر المرشح الجمهوري دونالد ترامب «بجدية» في تعيين منافسته السابقة على ترشيح الحزب، نيكي هيلي، نائبة له، وفق ما كشف مصدران مطلعان لموقع أكسيوس الأميركي، وأشارا إلى أن هيلي ستساعد ترامب على الفوز بالرئاسة، على الرغم من معركتهما المريرة في الانتخابات التمهيدية، ووجهات نظرهما المتباينة حول بعض القضايا الكبرى. وبينما يسعى ترامب جاهداً لتعويض تخلّفه في جمع التبرعات عن الرئيس جو بايدن، إضافة الى تسديد فواتيره القانونية الضخمة، تتمتع هيلي في الوقت نفسه بعلاقات عميقة مع الجهات المانحة التي تشعر بالقلق من الرئيس السابق. كما يمكن للمصالحة مع هيلي أن تساعد ترامب على جذب بعض الجمهوريين من خريجي الجامعات الذين واصلوا التصويت لها في الانتخابات التمهيدية حتى بعد انسحابها. في المقابل، إذا واصلت هيلي حجب دعمها عن ترامب، فقد يلومها الحزب الجمهوري إذا خسر مرشحهم انتخابات الرئاسة المقررة في نوفمبر المقبل، فضلا عن تهديد أي حملة رئاسية مستقبلية للحزب. وكان ترامب قال في وقت سابق من هذا العام إن هيلي ليس لديها «المواصفات الرئاسية»، في حين اعتبرته «غير مؤهل» ليكون رئيسًا، إضافة إلى اختلاف وجهات نظرهما حول العديد من القضايا، مثل الحرب وبرامج الضمان الاجتماعي والرعاية الطبية. وبينما دفعت هيلي لإرسال المزيد من المساعدات إلى أوكرانيا، والسماح لها بأن تصبح جزءاً من حلف شمال الأطلسي (ناتو)، رفض ترامب ذلك، وهاجم إصلاحاتها المقترحة، مثل رفع سن التقاعد للأجيال المقبلة. وجمعت هيلي يوم الاثنين الماضي حوالي 100 من أكبر المانحين لها في تشارلستون بساوث كارولينا، لشكرهم على دعم حملتها الرئاسية، وقالت إن العبء يقع الآن على عاتق ترامب للتواصل معها ومع مؤيديها إذا كان يريد توحيد الحزب الجمهوري، وهي تصريحات رفضتها حملة ترامب، مؤكدة أن الحزب قد احتشد بالفعل خلفه. غير أن بعض المقربين من ترامب يعارضون بشدة هيلي، نظرا لسجلها المتشدد في السياسة الخارجية، حيث قال الإعلامي اليميني الشعبي، تاكر كارلسون، مقدم البرامج السابق على «فوكس نيوز»، إنه إذا اختار ترامب هيلي «فإنه لن يصوّت فقط لها، بل سأدفع ضدها بكل قوتي»، في حين تعهّد دون جونيور (نجل ترامب)، ببذل قصارى جهده للتأكد من عدم وجودها على ورقة الحزب الجمهوري. الى ذلك، انسحب بارون ترامب، (أصغر أنجال ترامب)، الجمعة من أول ظهور سياسي مقرر له كمندوب خلال مؤتمر الحزب الجمهوري الذي يعقد في يوليو. وتصدر بارون (18 عاما)، الذي كان بعيدا عن عيون العامة عناوين الأخبار العالمية هذا الأسبوع، عندما بدا أنه سيكون أحدث عضو في عائلة ترامب يدخل الساحة السياسية. لكن بيانا صادرا عن مكتب والدته ميلانيا، (الزوجة الثالثة للرئيس السابق)، سرعان ما وضع حدا لمخطط المؤتمر. وقال البيان: «بينما يتشرف بارون باختياره مندوبا من جانب الحزب الجمهوري في فلوريدا، فإنه يرفض بأسف المشاركة بسبب التزامات سابقة». وسيشهد المؤتمر في ميلووكي تتويج ترامب رسميا منافسا جمهوريا للرئيس الديموقراطي جو بايدن، حيث يقوم مندوبو كل ولاية بتسمية مرشحهم لانتخابات نوفمبر. وكان مقررا أن يظهر بارون إلى جانب أشقائه دونالد جونيور وإريك وتيفاني كجزء من وفد فلوريدا. وترعرع بارون في البيت الأبيض عندما كان طفلا ووالده رئيسا. وكانت إيفانكا، (الابنة الكبرى لترامب)، مستشارة كبيرة له خلال ولايته الرئاسية إلى جانب زوجها غاريد كوشنر، في حين أن دون جونيور وإريك يحضران بانتظام المناسبات الانتخابية لترامب. وفي مارس، انتخبت اللجنة الوطنية للحزب الجمهوري لارا (زوجة إريك) لمنصب قيادي. إلى ذلك، نددت حملة الرئيس الديموقراطي جو بايدن بشدة بتقارير تفيد بأن ترامب وعد مديري شركات نفط بأن يعكس الكثير من السياسات المتعلقة بالبيئة إذا انتُخب رئيساً في نوفمبر. وكانت صحيفة واشنطن بوست هي التي تحدثت عن هذا الالتزام، قائلة إن ترامب قطعه مقابل حصوله على مليار دولار لتمويل حملته خلال اجتماع عُقد في أبريل في مقره بمارالاغو، وضم نحو 20 من رجال الأعمال، بينهم مسؤولون من «فينتشر غلوبال»، و«تشينير إنيرجي»، و«شيفرون»، و«إكسون». واتهمت حملة بايدن المرشح الجمهوري بـ «بيع الأسر العاملة» مقابل «تبرعات لحملته من بارونات النفط». ووفق «واشنطن بوست»، تعهد ترامب خصوصاً أن ينهي فوراً تجميد إدارة بايدن لتصاريح صادرات الغاز الطبيعي المسال الجديدة (جي إن إل)، وطرح مناقصات لمزيد من عقود التنقيب عن النفط في خليج المكسيك، ورفع القيود المفروضة على الحفر بالقطب الشمالي في ألاسكا.

الشرطة الألمانية تحقق في «ظهور» أشخاص بالزي النازي

الراي.. أعلنت الشرطة الألمانية اليوم السبت أنها فتحت تحقيقا في احتمال ظهور عدة أشخاص يرتدون الزي العسكري النازي، يستقلون مركبات تحاكي تلك التابعة لجيش الرايخ الثالث على الطرقات قرب هويرسفيردا (شرق). وقال متحدث باسم الشرطة في غورليتس (شرق) «تم توجيه نداء لاستدعاء شهود». وبعد ظهر الخميس أبلغ شاهد الشرطة «بوجود قافلة تضم مركبات شبيهة بآليات النازيين في طريقها إلى هويرسفيردا. ونشرت صحيفة «بيلد» الألمانية صورا لأشخاص بالزي النازي قرب هويرسفيردا في بيرغارتن وهو موقع في الهواء الطلق. ونقلت الصحيفة عن شاهد قوله إنه رأى «مجموعة تصل إلى الموقع. وكان معظمهم من الرجال مع عدد من النساء والشباب أيضا. وكان بعضهم أزال الرموز النازية والبعض الآخر يضعها بشكل واضح»...

الأمم المتحدة تعرب عن تضامنها مع أفغانستان بعد اجتياح فيضانات مفاجئة شمالي البلاد

الراي.. أعرب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش اليوم السبت عن تضامنه مع الشعب الأفغاني بعد اجتياح فيضانات شمال شرق البلاد أودت بحياة أكثر من 150 شخصا. وعبر غوتيريش في بيان صحافي عن تعازيه للشعب الأفغاني ولأسر الضحايا متمنيا الشفاء العاجل للمصابين. وأكد أن الأمم المتحدة وشركاءها في أفغانستان يقومون بالتنسيق مع سلطات الأمر الواقع لتقييم الاحتياجات بسرعة وتقديم المساعدة الطارئة. وأعلنت وزارة الداخلية الأفغانية في وقت سابق من اليوم مصرع أكثر من 150 شخصا في ولاية (بغلان) شمالي أفغانستان بسبب «الفيضانات المفاجئة»...

زعيم معارض يحث الهنود على مقاومة «الدكتاتورية»

الجريدة...دعا رئيس وزراء نيودلهي أرفيند كيجريوال، أحد المعارضين الرئيسيين لرئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، مواطني بلاده إلى مقاومة «الدكتاتورية»، بعد أن أفرجت المحكمة العليا في البلاد عنه مؤقتا من السجن للمشاركة في الانتخابات العامة. وشدد كيجريوال (55 عاماً)، زعيم حزب «آم آدمي» المنضوي في ائتلاف المعارضة «INDIA»، في مؤتمر صحافي بعد إطلاقه، على أن نتيجة الانتخابات ستحدد ما إذا كانت الهند ستظل دولة ديموقراطية.

رؤساء إيطاليا وألمانيا والنمسا يدعون إلى اتحاد أوروبي قوي

الجريدة....طالب رؤساء إيطاليا وألمانيا والنمسا، اليوم، بـ «اتحاد أوروبي قوي» في مواجهة الهجمات المناهضة للديمقراطية، داعين الناخبين إلى التوجه بأعداد كبيرة لصناديق الاقتراع خلال الانتخابات الأوروبية المقررة في يونيو. وكتب الرؤساء الثلاثة سيرجيو ماتاريلا وفرانك-فالتر شتاينماير وألكسندر فان دير بيلين، الذين يشغلون مناصب شرفية إلى حد كبير «إن القيم الأساسية - أي قيمنا - للتعددية وحقوق الإنسان وسيادة القانون هي موضع نزاع، إن لم تكن مهددة بشكل علني، في جميع أنحاء العالم». وأضافوا «ما هو على المحك هنا هو أسس نظامنا الديمقراطي». وتابعوا «من الضروري الدفاع عن المؤسسات والقيم الديموقراطية وضمانات الحرية واستقلالية وسائل الإعلام ودور المعارضة السياسية الديمقراطية وفصل السلطات، فضلًا عن قيمة الحدود المفروضة على ممارسة السلطة»....



السابق

أخبار مصر..وإفريقيا..مصر ترفض التنسيق مع إسرائيل لإدخال المساعدات..السيسي يُشيد بدور البهرة في ترميم مساجد وأضرحة آل البيت..السودان: «أطباء بلا حدود» تستقبل 160 مصاباً بعد اشتباكات الفاشر..خوري للتنسيق مع الأفرقاء الليبيين لإجراء الانتخابات المؤجلة..الشرطة التونسية تلقي القبض على صحفيين اثنين ومحامية منتقدة للرئيس..تبون يحذّر من «التعدي على حدود الجزائر»..مالي: المجلس العسكري يمهد لتمديد فترة حكمه..

التالي

أخبار لبنان..الدوحة تستقبل شخصيات لبنانية..وهوكشتاين واثق بقدرته على التوصل لاتفاق..جبهة جنوب لبنان مفتوحة على سيناريوهات..أكثر فتكاً..«حزب الله» يدخل ثالث منظومات «الصواريخ الثقيلة» إلى المعركة ضد إسرائيل..اجتماع نيابي يسبق الجلسة لتوحيد الموقف من النزوح السوري..دمشق تربط عودتهم من لبنان بتسوية علاقاتها الأميركية - الأوروبية..الخماسيَّة في عوكر بعد غد..وجبهة الجنوب بين التصعيد وتوازن الرعب..الأسد يحاصر التحرّك الرسمي..الأولوية للنظام وليس لعودة السوريين..


أخبار متعلّقة

أخبار وتقارير..بايدن يهنئ المسلمين بعيد الفطر ويدعو لإعادة بناء السلام..اشتباك مسلح خلال احتفال بعيد الفطر في فيلادلفيا..إجلاء 100 ألف شخص في روسيا وكازاخستان جرّاء الفيضانات..وسط احتجاجات الناشطين.. البرلمان الأوروبي يتبنى تعديل سياسات اللجوء..أميركا واليابان تعلنان شراكة للإسراع في تطوير الاندماج النووي..بريطانيا تعلن مشاركتها في تدريبات عسكرية مع أميركا واليابان..جنرال أميركي: روسيا ستتفوق بالذخائر على أوكرانيا خلال أسابيع..واشنطن تحذر: سنحمّل الصين مسؤولية أي مكاسب لروسيا في أوكرانيا..زعيم كوريا الشمالية: حان الوقت للاستعداد للحرب..اليونان تعيد افتتاح جامع تاريخي أمام أداء صلاة العيد..

أخبار وتقارير..نتانياهو: آمل أن أتمكن أنا وبايدن من تجاوز خلافاتنا..البيت الأبيض: طرحنا بدائل على إسرائيل لملاحقة عناصر حماس..الجامعات الإسبانية تعلن تعليق التعاون مع جامعات الاحتلال غير الملتزمة بالسلام..آلاف المتظاهرين احتجاجا على مشاركة إسرائيل في "يوروفيجن".."خدمت بالجيش".. ملكة جمال إسرائيل تثير غضباً بلافتة وسط نيويورك..إنهاء احتجاج طلابي في دبلن بعد «مباحثات ناجحة» مع الإدارة..زيلينسكي يقيل قائد قوات العمليات الخاصة للمرة الثانية في 6 أشهر..بوتين يرفض التهديدات الغربية: قواتنا النووية..متأهبة دائماً..منشأتان نفطيتان روسيتان على بعد 1200 كيلومتر من الحدود تتعرضان لهجمات أوكرانية..زيارة شي لفرنسا تظهر الخلافات «الأبدية» بين باريس وبرلين..بسبب منطاد "التجسس".. واشنطن تضيف كيانات صينية إلى اللائحة السوداء..

أخبار وتقارير..دولية..بوتين: كييف كانت تعلم أن الطائرة التي تحطمت في بيلغورود تقلّ أسرى أوكرانيين..بوتين يتعهد بتحقيق علني..حفل "شبه عار" يغضب بوتين.. "لن يحكمنا من يظهرون مؤخراتهم"..رئيس مجلس النواب الأميركي ينفي إمكان الاتفاق على مساعدات أوكرانيا حالياً..كييف تدعو إلى مشاركة صينية في قمة سلام بمناسبة الذكرى الثانية للاجتياح الروسي..موسكو توقف روسيين بتهمة التعاون مع أوكرانيا..السويد تؤكد أنها «لن تتفاوض» مع المجر بشأن عضويتها في «الناتو»..هيئة محلفين تأمر ترامب بدفع 83 مليون دولار كتعويض في قضية تشهير..رغم استجابة الحكومة لمطالبهم.. مزارعو فرنسا مستمرون بالاحتجاج..ألمانيا تنقل 188 أفغانياً من الفئات المعرضة للخطر من باكستان إلى أراضيها..

آمال كبيرة: مستقبل الإنفراج الإيراني–السعودي...

 الثلاثاء 18 حزيران 2024 - 8:17 ص

آمال كبيرة: مستقبل الإنفراج الإيراني–السعودي... مجموعات الازمات الدولية..طهران/ الرياض/واشنطن/برو… تتمة »

عدد الزيارات: 161,769,555

عدد الزوار: 7,213,100

المتواجدون الآن: 86